في استطلاعين لقناة «الغد»: الهجمات الإيرانية لن تعجل بإنهاء العدوان الإسرائيلي على غزة.. وانقسام الآراء حول تقييم قوتها

  • 4/15/2024
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

أعرب 62.7% من المشاركين في استطلاع رأي نظمته قناة الغد عبر منصاتها الالكترونية، عن اعتقادهم بأن الهجمات الجوية والصاروخية التي نفذتها إيران مساء السبت 13 أبريل/ نيسان الجاري ضد إسرائيل لن تعجل بإنهاء العدوان على غزة، بينما انقسمت آراء المشاركين بالتساوي حول استطلاع رأي آخر لقناة الغد حول تقييمهم لمدى قوة وفاعلية هذه الهجمات، كرد من الجانب الإيراني على العدوان الإسرائيلي ضد القنصلية الإيرانية في دمشق بسوريا قبل عدة أيام. اكتمل الاستطلاعان في الساعة 1:30 ظهر اليوم الإثنين، بعد أن استمر التصويت لمدة 24 ساعة عبر منصات X (تويتر سابقا) ويوتيوب وفيسبوك وتليجرام، وجاءت النتائج النهائية للتصويت كالتالي: الاستطلاع الأول حول تأثير الهجمات على غزة طرح الاستطلاع الأول السؤال: «شاركنا رأيك.. هل الهجمات الإيرانية ضد إسرائيل ستعجل بإنهاء العدوان على غزة»؟. وأتاح الاستطلاع 3 خيارات للإجابة، وهي: «نعم»، «لا»، «لا أعلم». شارك في الاستطلاع 15 ألفا و619 صوتًا عبر منصة X.. وجاءت النتيجة كالتالي: %21  من إجمالي المستطلعة آراؤهم أجابوا بـ«نعم». 62.7% من إجمالي المستطلعة آراؤهم أجابوا بـ«لا». 16.3% من إجمالي المستطلعة آراؤهم أجابوا بـ«لا أعلم». الاستطلاع الثاني حول تقييم الرد الإيراني وطرح الاستطلاع الثاني السؤال: كيف تقيِّم الرد الإيراني؟ وأتاح الاستطلاع 3 خيارات للإجابة، وهي: قوي؟، ضعيف؟، ضعيف جدًا؟ شارك في الاستطلاع 3800 صوت عبر منصة يوتيوب، وجاءت النتيجة كالتالي: 49% من إجمالي المستطلعة آراؤهم أجابوا بـ«قوي». 29% من إجمالي المستطلعة آراؤهم أجابوا بـ«ضعيف جدا». 20% من إجمالي المستطلعة آراؤهم أجابوا بـ«ضعيف». تعليقات متباينة من المشاركين تباينت وتنوعت تعليقات المتابعين على استطلاع « الهجمات الإيرانية لن تعجل بإنهاء العدوان الإسرائيلي على غزة »، منهم من قال إنها ربما تقلل العدوان، ومنهم من يرى أنها محض مسرحية نفذتها إيران، وأنه لم تكن هناك هجمات حقيقية، في إشارة إلى عدم جدوى الهجوم وفشله في إصابة أي أهداف للاحتلال، ومنهم من فضَّل الانتظار حتى تتضح معالم الصورة خلال الأيام القليلة المقبلة. كتب حساب باسم إسلام تعلب: العدوان على غزة انتهى في الأساس ..والاحتلال ينسحب تدريجيَّا… لا يمكن الحديث عن الهجوم الإيراني دون الأخذ في الاعتبار الهجوم على السفاره في دمشق.. نتنياهو هو من بدأ هذا لأن سياسته دائما الهروب إلى الأمام.. انتهت حرب غزه فأراد مد الأمد للحرب وتوسيع دائرة الصراع وذلك خوفا من المحاكمة. وكتب يوسف نجم: مجرد ضحك على الذقون خناقة بين أنا وأخويا على إبن عمى وأنا ومامتى وخالتي على صديقتنا أنا وأمريكا وبريطانيا على إيران كده وكده يعنى. وكتب حساب باسم مارينيرو: من يريد الانتقام لا يخبرك.. بل ينتقم على غفلة مثلما حدث في 7 أكتوبر. وكتب منعم محمد: اللي صار مسلسل تم الإعداد له مسبقًا تمثيل إيراني إسرائيلي وقصة وسيناريو وحوار وإخراج أمريكي. وكتب أحدهم يقول: «هي في الحقيقة تقلل العدوان نوعا ما» وكتب آخر: «مسرحية واضحة» وكتب حساب باسم «سدرة مايان»: «مسرحية إيران» وكتب آخر: «أين الهجمات أولا ثم سنتكلم عن النتيجة» وكتب حساب باسم «ماهر الديب»: «ننتظر قليلا لنرى» وتساءل حساب آخر باسم «صلاح»: «وهل إيران هاجمت؟» أما أحمد كمال فكتب يقول: «300 صاروخ ومسيرة ومفيش عمارة واحدة انضربت أو واحد بس مات أو حتى اتصاب ودخل المستشفي.. دي إسرائيل هاتتنمرد على المنطقة بعد الأمس» بينما كتب حساب باسم نبيل: تفاءلوا خيرا.. نحن نتفاءل بأبسط شي وأملنا في ربي كبير ومهما كان السبب الهدف واحد. وكتب حساب باسم زين العابدين: «خل بالكم من القنوات الدائمة للكيان الصهيوني، هناك فرق بين الهجمات ورد الهجمات، فالذي فعلته إيران يسمي رد الهجمات». وكتب ناصر منصور: «استيقظوا من سباتكم.. النصر من الله.. لا أحد ينصرك مجانا.. كل فعل له ثمن». ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ شاهد | البث المباشر لقناة الغد

مشاركة :