«بلد الخير» وزعت كسوة العيد والهدايا على الأطفال الأيتام وأبناء الأسر المتعففة

  • 4/15/2024
  • 20:22
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

أقامت جمعية «بلد الخير» فعالية «سعادة كبرى»، لتوزيع الكسوة والهدايا على الأطفال الأيتام وأبناء الأسر المتعففة بالكويت ضمن الاحتفال بعيد الفطر، وذلك في إطار جهودها لإدخال السرور على قلوبهم. وأوضح مدير الجمعية عثمان الثويني، أن الفعالية تأتي في إطار الجهود المبذولة للجمعية بمشاركة المحسنين رسم البسمة على وجوه الأيتام وأبناء الأسر المتعففة، حتى يشعروا ببهجة العيد كغيرهم من الأطفال. وأضاف الثويني أنه تم توزيع كسوة العيد والهدايا على أكثر من 300 طفل خلال الاحتفال، بتكلفة مالية قدرها 5 آلاف دينار، لافتاً إلى أن «الهدف الأساسي للفعالية تحقق بالفعل، إذ شاهدنا فرحة أطفالنا الأيتام بملابس العيد والهدايا، خصوصاً أن الكثير من الصغار يفتقدون الشعور بالاهتمام والرعاية، لهذا كانت فرحتهم مضاعفة». وأشار إلى أن الحفل اشتمل على فقرات ترفيهية، وتثقيفية شارك فيها الأطفال مع المتطوعين، وهو ما كان له عظيم الأثر في نفوسهم، لتبقى ذكريات البهجة في هذا اليوم عالقة في أذهان الجميع من مختلف الأعمار. ولفت إلى أن إسعاد اليتيم من أفضل الأعمال التي يمكن أن يتقرب بها العبد إلى الله عزّ وجلّ، خصوصاً في أيام العيد التي شرّعها الله للبهجة وإسعاد القلوب، داعياً أهل الإحسان إلى المشاركة في المشاريع المتنوعة التي تقدمها جمعية بلد الخير في مختلف الفئات. أقامت جمعية «بلد الخير» فعالية «سعادة كبرى»، لتوزيع الكسوة والهدايا على الأطفال الأيتام وأبناء الأسر المتعففة بالكويت ضمن الاحتفال بعيد الفطر، وذلك في إطار جهودها لإدخال السرور على قلوبهم.وأوضح مدير الجمعية عثمان الثويني، أن الفعالية تأتي في إطار الجهود المبذولة للجمعية بمشاركة المحسنين رسم البسمة على وجوه الأيتام وأبناء الأسر المتعففة، حتى يشعروا ببهجة العيد كغيرهم من الأطفال. النواف بحث مع وفد إماراتي تعزيز التعاون الأمني منذ ساعتين «الهلال الأحمر»: 500 كيس من الطحين إلى شمال غزة... يومياً منذ ساعتين وأضاف الثويني أنه تم توزيع كسوة العيد والهدايا على أكثر من 300 طفل خلال الاحتفال، بتكلفة مالية قدرها 5 آلاف دينار، لافتاً إلى أن «الهدف الأساسي للفعالية تحقق بالفعل، إذ شاهدنا فرحة أطفالنا الأيتام بملابس العيد والهدايا، خصوصاً أن الكثير من الصغار يفتقدون الشعور بالاهتمام والرعاية، لهذا كانت فرحتهم مضاعفة».وأشار إلى أن الحفل اشتمل على فقرات ترفيهية، وتثقيفية شارك فيها الأطفال مع المتطوعين، وهو ما كان له عظيم الأثر في نفوسهم، لتبقى ذكريات البهجة في هذا اليوم عالقة في أذهان الجميع من مختلف الأعمار.ولفت إلى أن إسعاد اليتيم من أفضل الأعمال التي يمكن أن يتقرب بها العبد إلى الله عزّ وجلّ، خصوصاً في أيام العيد التي شرّعها الله للبهجة وإسعاد القلوب، داعياً أهل الإحسان إلى المشاركة في المشاريع المتنوعة التي تقدمها جمعية بلد الخير في مختلف الفئات.

مشاركة :