الجيش الإسرائيلي يرفع جاهزيته استعداداً لعملية برية في رفح

  • 4/17/2024
  • 20:08
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

رفع الجيش الإسرائيلي من جاهزيته لشن عدوان عسكري واسع على مدينة رفح، «الملاذ الأخير» للنازحين، من قطاع غزة. ونقل موقع «واللا» الإسرائيلي عن مسؤولين أمنيين، الثلاثاء، أن العملية البرية المرتقبة ستشمل أيضاً مناطق في وسط القطاع وتحديداً المخيمات. وأشاروا إلى أن انسحاب الجيش من مناطق في خان يونس (جنوب)، ومن مناطق أخرى في الشمال، كان يهدف لتنظيم الصفوف من أجل اجتياح. وأوضح الموقع، أنه «جرت الموافقة على الإطار العملياتي الرئيسي من قبل هيئة الأركان العامة هيرتسي هاليفي ووزير الدفاع يوآف غالانت، وعُرضت الخطة على مجلس الحرب». وقال مسؤولون أمنيون أيضاً إن قراراً اتُخذ بالقيام بعدد من الإجراءات الرئيسية لتحضير المنطقة، من بينها توسيع المساعدات الإنسانية، للحد من المعارضة الدولية للعملية المرتقبة. وخلال الأيام الماضية تركز القتال في مخيم النصيرات شمال ديرالبلح، وهي إحدى المناطق القليلة التي لم تقتحمها القوات الإسرائيلية بعد. وفي مشرحة مستشفى في ديرالبلح، بدا الغضب والحزن على أفراد عائلة النوري بينما كانوا بجوار جثث داخل أكياس، عدد منها لأطفال صغار، في مقطع فيديو حصلت عليه «رويترز». وأعلنت السلطات ان 11 شخصاً استشهدوا في غارة إسرائيلية على منزل العائلة، الثلاثاء. وصرخ رجل داخل المستشفى المزدحم، قائلاً «يا عالم اللي بيصير غلط ارحمونا وقفوا الحرب وقفوا الحرب الأطفال بيموتوا في الشوارع». وافادت وسائل إعلام تابعة لـ «حماس»، بأن القوات الإسرائيلية انسحبت من بيت حانون في شمال غزة بعد مداهمة استمرت 36 ساعة. وأعلنت وزارة الصحة، أمس، ان الاحتلال ارتكب ست «مجازر» ضد العائلات راح ضحيتها 56 شهيداً و89 إصابة، خلال الساعات الـ 24 الماضية. وارتفعت حصيلة العدوان إلى 33899 شهيداً، منذ 7 أكتوبر، إضافة إلى 76664 جريحاً. وفي الضفة الغربية المحتلة، اعتصم المئات من الفلسطينيين في مراكز عدد من المدن، أمس، إحياء ليوم الأسير الفلسطيني الذي يصادف السابع عشر من أبريل كل عام. ونظمت الفعاليات الشعبية في وسط المدن بدعوة من مؤسسات الأسرى والقوى الوطنية والإسلامية والفعاليات الوطنية والشعبية. وفي تركيا، أعلن الرئيس رجب طيب اردوغان، أنه سيلتقي رئيس المكتب السياسي لـ «حماس» إسماعيل هنية «نهاية هذا الأسبوع». وقال أمام نواب حزبه في الجمعية العامة «سيكون زعيم القضية الفلسطينية ضيفي نهاية هذا الأسبوع». رفع الجيش الإسرائيلي من جاهزيته لشن عدوان عسكري واسع على مدينة رفح، «الملاذ الأخير» للنازحين، من قطاع غزة.ونقل موقع «واللا» الإسرائيلي عن مسؤولين أمنيين، الثلاثاء، أن العملية البرية المرتقبة ستشمل أيضاً مناطق في وسط القطاع وتحديداً المخيمات. طهران تنقل مستشاريها من سورية... وتؤمّن سفنها التجارية في البحر الأحمر منذ 3 ساعات بايدن: قد ننجر إلى حرب إذا صعّدت طهران هجماتها منذ 3 ساعات وأشاروا إلى أن انسحاب الجيش من مناطق في خان يونس (جنوب)، ومن مناطق أخرى في الشمال، كان يهدف لتنظيم الصفوف من أجل اجتياح.وأوضح الموقع، أنه «جرت الموافقة على الإطار العملياتي الرئيسي من قبل هيئة الأركان العامة هيرتسي هاليفي ووزير الدفاع يوآف غالانت، وعُرضت الخطة على مجلس الحرب».وقال مسؤولون أمنيون أيضاً إن قراراً اتُخذ بالقيام بعدد من الإجراءات الرئيسية لتحضير المنطقة، من بينها توسيع المساعدات الإنسانية، للحد من المعارضة الدولية للعملية المرتقبة.وخلال الأيام الماضية تركز القتال في مخيم النصيرات شمال ديرالبلح، وهي إحدى المناطق القليلة التي لم تقتحمها القوات الإسرائيلية بعد.وفي مشرحة مستشفى في ديرالبلح، بدا الغضب والحزن على أفراد عائلة النوري بينما كانوا بجوار جثث داخل أكياس، عدد منها لأطفال صغار، في مقطع فيديو حصلت عليه «رويترز».وأعلنت السلطات ان 11 شخصاً استشهدوا في غارة إسرائيلية على منزل العائلة، الثلاثاء.وصرخ رجل داخل المستشفى المزدحم، قائلاً «يا عالم اللي بيصير غلط ارحمونا وقفوا الحرب وقفوا الحرب الأطفال بيموتوا في الشوارع».وافادت وسائل إعلام تابعة لـ «حماس»، بأن القوات الإسرائيلية انسحبت من بيت حانون في شمال غزة بعد مداهمة استمرت 36 ساعة.وأعلنت وزارة الصحة، أمس، ان الاحتلال ارتكب ست «مجازر» ضد العائلات راح ضحيتها 56 شهيداً و89 إصابة، خلال الساعات الـ 24 الماضية.وارتفعت حصيلة العدوان إلى 33899 شهيداً، منذ 7 أكتوبر، إضافة إلى 76664 جريحاً.وفي الضفة الغربية المحتلة، اعتصم المئات من الفلسطينيين في مراكز عدد من المدن، أمس، إحياء ليوم الأسير الفلسطيني الذي يصادف السابع عشر من أبريل كل عام.ونظمت الفعاليات الشعبية في وسط المدن بدعوة من مؤسسات الأسرى والقوى الوطنية والإسلامية والفعاليات الوطنية والشعبية.وفي تركيا، أعلن الرئيس رجب طيب اردوغان، أنه سيلتقي رئيس المكتب السياسي لـ «حماس» إسماعيل هنية «نهاية هذا الأسبوع».وقال أمام نواب حزبه في الجمعية العامة «سيكون زعيم القضية الفلسطينية ضيفي نهاية هذا الأسبوع».

مشاركة :