قدمت سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى الكويت آن كويستنين جائزة شايو 2023 لتعزيز حقوق الإنسان في منطقة الخليج إلى الجمعية الكويتية لحقوق الانسان. وقالت في كلمتها خلال الاحتفال الذي أقيم بهذه المناسبة في مقر الاتحاد الأوروبي بالكويت «اتشرف بتقديم جائزة شايو لتعزيز حقوق الإنسان في منطقة الخليج الى الجمعية الكويتية لحقوق الإنسان لتفانيها القوي على مر السنين في تعزيز حقوق الإنسان بالكويت، كما أرغب في تسليط الضوء على وجه الخصوص على عمل الجمعية في دعم وتعزيز حقوق العمالة المهاجرة بالكويت ورفع الوعي بحقوقهم العمالية». وتابعت «يٌعتبر التواصل مع المجتمع المدني في الكويت جزءا مهما جدا من عمل بعثة الاتحاد الأوروبي، ولذلك أتطلع إلى مواصلة تعاوننا المستمر منذ فترة طويلة مع الجمعية الكويتية لحقوق الإنسان». بدوره ذكر رئيس الجمعية خالد الحميدي إن «تكريمنا بجائزة شايو لحقوق الإنسان هو دعم معنوي كبير للجمعية الكويتية لحقوق الإنسان التي أخذت على عاتقها مسؤولية الدفاع عن حقوق الإنسان ومهمة تعزيز هذه الحقوق في المجتمع الكويتي بتظافر الجهود المختلفة على الصعيد الحكومي والمجتمعي، ويسعدنا إن جائزة شايو قد مُنحت لنا بناء على نشاطنا الدؤوب في حماية حقوق العمالة المهاجرة في الكويت من خلال مشروع معًا لتوعية وحماية حقوق العمالة المهاجرة في الكويت والذي نفذناه من خلال العمل المباشر مع بعثة الاتحاد الأوروبي في الكويت، وسفارة مملكة هولندا، والوكالة السويسرية للتنمية والتعاون، إضافة إلى مبادرة الشراكة الأميركية الشرق أوسطية ميبي». الجدير بالذكر أن الاتحاد الأوروبي والكويت عقدا حوارهما الرابع في شأن حقوق الإنسان في بروكسل في 5 ديسمبر الماضي، حيث ناقش الجانبان آخر التطورات كما أكدا على التزامهما بالحوار المفتوح والبّناء من أجل التصدي بشكل مشترك لتحديات حقوق الإنسان وتبادل أفضل الممارسات في هذا الخصوص. ويمنح الاتحاد الأوروبي جائزة شايو في كل عام على الاعمال والحملات والمشاريع بالاضافة الى الانجازات الفردية والتي تساهم في تعزيز حقوق الإنسان بمنطقة الخليج وزيادة الوعي بها. و أطلق اسم شايو على الجائزة تيمنا بقصر شايو في باريس والذي تم فيه تبني الإعلان العالمي لحقوق الانسان من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في العاشر من ديسمبر سنة 1948. قدمت سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى الكويت آن كويستنين جائزة شايو 2023 لتعزيز حقوق الإنسان في منطقة الخليج إلى الجمعية الكويتية لحقوق الانسان.وقالت في كلمتها خلال الاحتفال الذي أقيم بهذه المناسبة في مقر الاتحاد الأوروبي بالكويت «اتشرف بتقديم جائزة شايو لتعزيز حقوق الإنسان في منطقة الخليج الى الجمعية الكويتية لحقوق الإنسان لتفانيها القوي على مر السنين في تعزيز حقوق الإنسان بالكويت، كما أرغب في تسليط الضوء على وجه الخصوص على عمل الجمعية في دعم وتعزيز حقوق العمالة المهاجرة بالكويت ورفع الوعي بحقوقهم العمالية». جامعة عبدالله السالم والهيئة الخيرية توقعان اتفاقية تعاون لدعم طلبة المنح منذ ساعة بيان كويتي أردني: إيجاد حلول سلمية عادلة وشاملة ومستدامة للصراعات في المنطقة منذ 4 ساعات وتابعت «يٌعتبر التواصل مع المجتمع المدني في الكويت جزءا مهما جدا من عمل بعثة الاتحاد الأوروبي، ولذلك أتطلع إلى مواصلة تعاوننا المستمر منذ فترة طويلة مع الجمعية الكويتية لحقوق الإنسان».بدوره ذكر رئيس الجمعية خالد الحميدي إن «تكريمنا بجائزة شايو لحقوق الإنسان هو دعم معنوي كبير للجمعية الكويتية لحقوق الإنسان التي أخذت على عاتقها مسؤولية الدفاع عن حقوق الإنسان ومهمة تعزيز هذه الحقوق في المجتمع الكويتي بتظافر الجهود المختلفة على الصعيد الحكومي والمجتمعي، ويسعدنا إن جائزة شايو قد مُنحت لنا بناء على نشاطنا الدؤوب في حماية حقوق العمالة المهاجرة في الكويت من خلال مشروع معًا لتوعية وحماية حقوق العمالة المهاجرة في الكويت والذي نفذناه من خلال العمل المباشر مع بعثة الاتحاد الأوروبي في الكويت، وسفارة مملكة هولندا، والوكالة السويسرية للتنمية والتعاون، إضافة إلى مبادرة الشراكة الأميركية الشرق أوسطية ميبي».الجدير بالذكر أن الاتحاد الأوروبي والكويت عقدا حوارهما الرابع في شأن حقوق الإنسان في بروكسل في 5 ديسمبر الماضي، حيث ناقش الجانبان آخر التطورات كما أكدا على التزامهما بالحوار المفتوح والبّناء من أجل التصدي بشكل مشترك لتحديات حقوق الإنسان وتبادل أفضل الممارسات في هذا الخصوص.ويمنح الاتحاد الأوروبي جائزة شايو في كل عام على الاعمال والحملات والمشاريع بالاضافة الى الانجازات الفردية والتي تساهم في تعزيز حقوق الإنسان بمنطقة الخليج وزيادة الوعي بها. و أطلق اسم شايو على الجائزة تيمنا بقصر شايو في باريس والذي تم فيه تبني الإعلان العالمي لحقوق الانسان من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في العاشر من ديسمبر سنة 1948.
مشاركة :