ترأس سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد اليوم الأحد وفد دولة الكويت المشارك في اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض. ويضم الوفد المشارك برفقة سموه كلا من معالي وزير المالية وزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار الدكتور أنور المضف ووزير الخارجية عبدالله اليحيا وكبار المسؤولين بالديوان الأميري. ويبحث الاجتماع الذي يستمر حتى يوم غد تعزيز التعاون الدولي في ظل التوترات الجيوسياسية المتزايدة والجهود الانسانية والحوار بهدف احتواء الآثار المتتابعة الناتجة عن عدم الاستقرار اضافة الى مناقشة كيفية بناء اقتصاد عالمي أكثر مرونة من خلال تعزيز التعاون الدولي بين شمال العالم وجنوبه. ويتناول الاجتماع كيف يمكن للاتجاهات الأخيرة في مجال الابتكار والسياسة الاقتصادية المقترنة بنقص الاستثمار في التنمية البشرية أن تهدد المساواة العالمية وأن تعيق الجهود العاملة على الحد من الفقر اضافة الى الفرص التي يمكن أن تساعد في مواجهة هذه المخاطر في الاقتصادات المتقدمة والناشئة والنامية. ويسعى الاجتماع الى إيجاد حلول لزيادة الطاقة النظيفة مع ضمان النمو العادل لاسيما في الوقت الذي يواجه فيه العالم ارتفاعا محتملا في درجات الحرارة بمقدار 2.9 درجة مئوية وفوارق كبيرة في إمكانية الوصول إلى مصادر الطاقة. ترأس سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد اليوم الأحد وفد دولة الكويت المشارك في اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض.ويضم الوفد المشارك برفقة سموه كلا من معالي وزير المالية وزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار الدكتور أنور المضف ووزير الخارجية عبدالله اليحيا وكبار المسؤولين بالديوان الأميري. 6 مرشحين في ثالث أيام «تكميلية البلدي» منذ ساعتين «الحرس الوطني» ينفذ تمرين «جاهز» منذ ساعتين ويبحث الاجتماع الذي يستمر حتى يوم غد تعزيز التعاون الدولي في ظل التوترات الجيوسياسية المتزايدة والجهود الانسانية والحوار بهدف احتواء الآثار المتتابعة الناتجة عن عدم الاستقرار اضافة الى مناقشة كيفية بناء اقتصاد عالمي أكثر مرونة من خلال تعزيز التعاون الدولي بين شمال العالم وجنوبه.ويتناول الاجتماع كيف يمكن للاتجاهات الأخيرة في مجال الابتكار والسياسة الاقتصادية المقترنة بنقص الاستثمار في التنمية البشرية أن تهدد المساواة العالمية وأن تعيق الجهود العاملة على الحد من الفقر اضافة الى الفرص التي يمكن أن تساعد في مواجهة هذه المخاطر في الاقتصادات المتقدمة والناشئة والنامية.ويسعى الاجتماع الى إيجاد حلول لزيادة الطاقة النظيفة مع ضمان النمو العادل لاسيما في الوقت الذي يواجه فيه العالم ارتفاعا محتملا في درجات الحرارة بمقدار 2.9 درجة مئوية وفوارق كبيرة في إمكانية الوصول إلى مصادر الطاقة.
مشاركة :