أماكن سياحية متنوعة لا تفوت عند زيارة عجلون في الأردن

  • 4/28/2024
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

عجلون، مدينة سياحية تقع في شمال غرب الأردن، محاطة بسلسلة من الجبال المرتفعة المعروفة بجبال عجلون. تعتبر منطقة ذات أهمية كبيرة. إذ تحتفظ بالعديد من الجبال والقلاع والآثار التاريخية من زيارة معبد أرتميس لاستكشاف تل مار الياس والتأمل في الحقبة الماضية، مرورًا بالتعرف إلى قلعة عجلون وميدان سباق الخيل ووصولًا للاستمتاع بقوس هادريان المذهل ومعروضات متحف جرش الأثري. تقدم عجلون لزوارها تجربة سياحية مفعمة بأجواء تاريخية لا تنسى. تتمتع بموقع استراتيجي على نقطة مرتفعة في شمال وادي الأردن. عندما تقترب من القلعة، استمتع بأبراجها المتهالكة والخندق الجاف العميق الذي كان يحميها من الهجوم. داخل البوابة الرئيسة مباشرةً، اقرأ عن الماضي المضطرب للقلعة على لوحة مكتوبة باللغة الإنجليزية. قم بالتسجيل في جولة مع مرشد محلي للحصول على مزيد من التفاصيل، حيث أن مصادر المعلومات الأخرى محدودة. أثناء استكشاف القلعة، استمتع بالمنظر من خلال شقوق رماة السهام الصغيرة في الجدران الحجرية وتعرف إلى حياة الملوك. توفر القلعة إطلالات خلابة على محيطها الجبلي الوعر من قمة جبل عوف التي يبلغ ارتفاعها 4000 مترًا. قم بإلقاء نظرة على وادي الأردن المثير وشاهد الوديان الثلاثة التي تؤدي إليه، والتي تسمى رجيب واليابس وكفرنجة. يعد معبد أرتميس، الذي يتميز بسمات رخامية جميلة، أحد الأماكن السياحية البارزة في هذه المدينة القديمة المترامية الأطراف. لا يزال المعبد مثيرًا للإعجاب بحجمه الهائل حتى اليوم. اقض بعض الوقت في مشاهدة الآثار الأخرى الموجودة في الموقع مثل ميدان سباق الخيل، حيث كان الرومان يلعبون ويشاهدون الألعاب الرياضية. .إذا كنت شغوف بالتاريخ الأموي، يعود رواق السقيفة إلى العهد الأموي ويعتبر أحد المعالم التاريخية البارزة في عجلون. يُعتقد أنه كان جزءًا من قصر أموي ويعرض الآن مجموعة من الآثار والتماثيل القديمة أحد أقدم مساجد الأردن التاريخيّة، يقع في محافظة عجلون/ في منطقة إشتفينا في قرية «لِستب» التي عُرفت بالمصادر التراثية باسم الإستب. يعود تاريخ بناء المسجد للعصر الأموي، وقد تمَّ عمل صيانة للمسجد وإعادة ترميمه وتأهيله وتكحيل حديثًا، لكن ما زال مُغلقًا غيرَ مستخدمًا للصلاة فيه.بالرغم من عدم استخدامه للصلاة حاليًا، إلا أن زيارة مسجد لستب تعد تجربةً مميزة. هنا بعض الأنشطة التي يمكنك ممارستها في هذا الموقع التاريخي من الاستمتاع بالتجول داخل المسجد واستكشاف تفاصيله المعمارية والتاريخية إلى التصوير الفوتوغرافي والاستمتاع بالهدوء والروحانية. تعتبر واحدة من أجمل الأماكن الطبيعية في البلاد. يحيط بالشلال العديد من النباتات والأشجار الخضراء، ويمكن الوصول إليه عن طريق المشي على الأقدام. هذه المنطقة تجذب العديد من الزوار من المحليين والسياح، الذين يأتون للاستمتاع بأيام الصيف الحارة وقضاء وقت ممتع بالقرب من الشلال أو السباحة في البقعة المائية أسفله. .تحيط هذه المحافظة محمية عجلون الطبيعية، بمناظرها الخلابة من الجبال الشاهقة والوديان الخضراء والشلالات النابضة بالحياة. يمكن للزائرين الاستمتاع بالمشي في ممرات الجبال الهادئة والاسترخاء في حدائق المنتزهات الطبيعية واستنشاق الهواء النقي الذي يملأ الأرجاءقلعة صلاح الدين الإيوبيتعتبر واحدة من أبرز المعالم التاريخية في محافظة عجلون. تقع على قمة تلة مرتفعة، وتوفر إطلالات ساحرة على المنطقة المحيطة بها. بُنيت في القرن الثاني عشر على يد السلطان صلاح الدين الأيوبي، وتعد من القلاع الحصينة التي شهدت العديد من الصراعات التاريخية. يمكن .للزائرين استكشاف الأماكن الداخلية للقلعة واكتشاف غرف المعيشة والمخازن التي كانت تستخدم في ذلك الوقت عجلون، مدينة سياحية تقع في شمال غرب الأردن، محاطة بسلسلة من الجبال المرتفعة المعروفة بجبال عجلون. تعتبر منطقة ذات أهمية كبيرة. إذ تحتفظ بالعديد من الجبال والقلاع والآثار التاريخية من زيارة معبد أرتميس لاستكشاف تل مار الياس والتأمل في الحقبة الماضية، مرورًا بالتعرف إلى قلعة عجلون وميدان سباق الخيل ووصولًا للاستمتاع بقوس هادريان المذهل ومعروضات متحف جرش الأثري. تقدم عجلون لزوارها تجربة سياحية مفعمة بأجواء تاريخية لا تنسى.لقطة لقلعة عجلونقلعة عجلون تتمتع بموقع استراتيجي على نقطة مرتفعة في شمال وادي الأردن. عندما تقترب من القلعة، استمتع بأبراجها المتهالكة والخندق الجاف العميق الذي كان يحميها من الهجوم. داخل البوابة الرئيسة مباشرةً، اقرأ عن الماضي المضطرب للقلعة على لوحة مكتوبة باللغة الإنجليزية. قم بالتسجيل في جولة مع مرشد محلي للحصول على مزيد من التفاصيل، حيث أن مصادر المعلومات الأخرى محدودة. أثناء استكشاف القلعة، استمتع بالمنظر من خلال شقوق رماة السهام الصغيرة في الجدران الحجرية وتعرف إلى حياة الملوك. توفر القلعة إطلالات خلابة على محيطها الجبلي الوعر من قمة جبل عوف التي يبلغ ارتفاعها 4000 مترًا. قم بإلقاء نظرة على وادي الأردن المثير وشاهد الوديان الثلاثة التي تؤدي إليه، والتي تسمى رجيب واليابس وكفرنجة.معبد أرتميسيعد معبد أرتميس، الذي يتميز بسمات رخامية جميلة، أحد الأماكن السياحية البارزة في هذه المدينة القديمة المترامية الأطراف. لا يزال المعبد مثيرًا للإعجاب بحجمه الهائل حتى اليوم. اقض بعض الوقت في مشاهدة الآثار الأخرى الموجودة في الموقع مثل ميدان سباق الخيل، حيث كان الرومان يلعبون ويشاهدون الألعاب الرياضية.رواق السقيفة.إذا كنت شغوف بالتاريخ الأموي، يعود رواق السقيفة إلى العهد الأموي ويعتبر أحد المعالم التاريخية البارزة في عجلون. يُعتقد أنه كان جزءًا من قصر أموي ويعرض الآن مجموعة من الآثار والتماثيل القديمةعجلون تمتاز بطبيعة جذابةمسجد لستب الأثريأحد أقدم مساجد الأردن التاريخيّة، يقع في محافظة عجلون/ في منطقة إشتفينا في قرية «لِستب» التي عُرفت بالمصادر التراثية باسم الإستب. يعود تاريخ بناء المسجد للعصر الأموي، وقد تمَّ عمل صيانة للمسجد وإعادة ترميمه وتأهيله وتكحيل حديثًا، لكن ما زال مُغلقًا غيرَ مستخدمًا للصلاة فيه.بالرغم من عدم استخدامه للصلاة حاليًا، إلا أن زيارة مسجد لستب تعد تجربةً مميزة. هنا بعض الأنشطة التي يمكنك ممارستها في هذا الموقع التاريخي من الاستمتاع بالتجول داخل المسجد واستكشاف تفاصيله المعمارية والتاريخية إلى التصوير الفوتوغرافي والاستمتاع بالهدوء والروحانية.شلالات راجبتعتبر واحدة من أجمل الأماكن الطبيعية في البلاد. يحيط بالشلال العديد من النباتات والأشجار الخضراء، ويمكن الوصول إليه عن طريق المشي على الأقدام. هذه المنطقة تجذب العديد من الزوار من المحليين والسياح، الذين يأتون للاستمتاع بأيام الصيف الحارة وقضاء وقت ممتع بالقرب من الشلال أو السباحة في البقعة المائية أسفله.محمية عجلون الطبيعية.تحيط هذه المحافظة محمية عجلون الطبيعية، بمناظرها الخلابة من الجبال الشاهقة والوديان الخضراء والشلالات النابضة بالحياة. يمكن للزائرين الاستمتاع بالمشي في ممرات الجبال الهادئة والاسترخاء في حدائق المنتزهات الطبيعية واستنشاق الهواء النقي الذي يملأ الأرجاءقلعة صلاح الدين الإيوبيتعتبر واحدة من أبرز المعالم التاريخية في محافظة عجلون. تقع على قمة تلة مرتفعة، وتوفر إطلالات ساحرة على المنطقة المحيطة بها. بُنيت في القرن الثاني عشر على يد السلطان صلاح الدين الأيوبي، وتعد من القلاع الحصينة التي شهدت العديد من الصراعات التاريخية. يمكن .للزائرين استكشاف الأماكن الداخلية للقلعة واكتشاف غرف المعيشة والمخازن التي كانت تستخدم في ذلك الوقت

مشاركة :