في خطوة مهمة تهدف إلى تعطيل القدرات العسكرية الروسية وسط الصراع المستمر في أوكرانيا، أعلنت إدارة بايدن عن فرض ما يقرب من 300 عقوبات جديدة على الموردين الدوليين لتكنولوجيا المعدات العسكرية التي يُزعم أنها تساعد روسيا في إعادة تخزين ترسانتها. وتمثل العقوبات، التي تستهدف كيانات مقرها في الصين بشكل أساسي، توسعًا في الجهود الأمريكية لعرقلة سلسلة التوريد للمجمع الصناعي العسكري الروسي.
مشاركة :