كان في القاهرة، ومنها توجَّه إلى أنقرة، وبعد ذلك إلى اسطنبول، فبحضور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ينتظم عقد محاربة الإرهاب، ومشاركته في المحافل الدولية يكرِّس نجاح التوجُّهات الخيِّرة للقضاء عليه، وإن غاب تأجل الحل وبالتالي تأخر القرار، بانتظار أن تنعقد الاجتماعات لاحقاً بحضوره،
مشاركة :