متحف الفضاء: نوثق الظواهر الفلكية في سماء الكويت وأهمها هذا العام النشاط الشمسي الـ25

  • 5/13/2024
  • 13:41
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

أكد متحف الفلك والفضاء في مركز الشيخ عبدالله السالم الثقافي أنه يرصد ويوثق كل الظواهر الفلكية والأحداث التي تشهدها سماء الكويت وأهمها هذا العام النشاط الشمسي الحالي في دورته الـ25 المتوقع أن تكون ذروته في الفترة الراهنة حتى منتصف العام المقبل. وقال مدير المتحف خالد الجمعان في بيان للمركز اليوم الاثنين إن المتحف تمكن من رصد وتوثيق الانبعاثات الأخيرة الناجمة عن النشاط الشمسي التي صنفت رابع أكبر انبعاثات خلال الدورة الحالية للشمس ووصل أثرها إلى كوكب الأرض مساء يوم الجمعة الماضي واستمرت حتى فجر أمس الأحد ولا يزال هذا النشاط مستمرا بوتيرة متفاوتة. وأوضح الجمعان أن «الانفجار الأخير» صنف رابع أكبر انفجار خلال الدورة الحالية وشهدت شدة هذا التوهج ازديادا في مدى الشفق القطبي حيث شوهد في مناطق لم يشاهد فيها منذ زمن طويل مثل ولاية تكساس الأميركية ودول أخرى في قارتي آسيا وإفريقيا. وذكر أن البقعة الشمسية العملاقة (AR3664 - sunspot) التي ظهرت أخيراً على سطح الشمس التي يبلغ حجمها 15 ضعف قطر الأرض تحتوي على 58 بقعة شمسية فردية كانت هي مصدر النشاط الذي أثر على بعض الاتصالات اللاسلكية عالية التردد لمدة ساعات في مناطق معينة على الأرض. وأكد أنه لا يوجد خطر على البشر من هذه الانفجارات والانبعاثات الشمسية بفضل المجال المغناطيسي للأرض وليس للنشاط الشمسي ارتباط مباشر أو غير مباشر على حالة الطقس ودرجات الحرارة والنشاط الشمسي فهو حدث متكرر. وقال الجمعان إن الشمس تمر بفترات نشاط وفترات استقرار والدورة الواحدة من ذروة النشاط الشمسي إلى ذروته التالية تبلغ في أقصى مدة لها 12 عاما وفي أقصر مدة 9 سنوات. وبين أن من مظاهر النشاط الشمسي زيادة عدد البقع الشمسية على سطح الشمس ما يعرف أيضا بالكلف الشمسي sunspots وهي مناطق من سطح الشمس تكون درجة حرارتها أقل نسبيا من المناطق المحيطة بها وعند بلوغ الشمس ذروة نشاطها يكون عدد البقع الشمسية بلغ ذروته أيضا نتيجة زيادة النشاط الكهرومغناطيسي في تلك المناطق مما جعل تلك المناطق أقل من حيث درجة الحرارة من المناطق الأخرى على سطح الشمس. وأشار إلى أن فريق متحف الفضاء يتابع النشاط الشمسي باستمرار من خلال أجهزة ومعدات خاصة يمتلكها المركز إضافة إلى التعاون والشراكات الخارجية مع المؤسسات العلمية المعتمدة في مجال علوم الفلك والفضاء. أكد متحف الفلك والفضاء في مركز الشيخ عبدالله السالم الثقافي أنه يرصد ويوثق كل الظواهر الفلكية والأحداث التي تشهدها سماء الكويت وأهمها هذا العام النشاط الشمسي الحالي في دورته الـ25 المتوقع أن تكون ذروته في الفترة الراهنة حتى منتصف العام المقبل.وقال مدير المتحف خالد الجمعان في بيان للمركز اليوم الاثنين إن المتحف تمكن من رصد وتوثيق الانبعاثات الأخيرة الناجمة عن النشاط الشمسي التي صنفت رابع أكبر انبعاثات خلال الدورة الحالية للشمس ووصل أثرها إلى كوكب الأرض مساء يوم الجمعة الماضي واستمرت حتى فجر أمس الأحد ولا يزال هذا النشاط مستمرا بوتيرة متفاوتة. حادث حصد أرواح 9 تلاميذ احتفلوا بنيل شهاداتهم منذ 17 ساعة «الأوقاف» المصرية تمنع تصوير الجنائز منذ 17 ساعة وأوضح الجمعان أن «الانفجار الأخير» صنف رابع أكبر انفجار خلال الدورة الحالية وشهدت شدة هذا التوهج ازديادا في مدى الشفق القطبي حيث شوهد في مناطق لم يشاهد فيها منذ زمن طويل مثل ولاية تكساس الأميركية ودول أخرى في قارتي آسيا وإفريقيا.وذكر أن البقعة الشمسية العملاقة (AR3664 - sunspot) التي ظهرت أخيراً على سطح الشمس التي يبلغ حجمها 15 ضعف قطر الأرض تحتوي على 58 بقعة شمسية فردية كانت هي مصدر النشاط الذي أثر على بعض الاتصالات اللاسلكية عالية التردد لمدة ساعات في مناطق معينة على الأرض.وأكد أنه لا يوجد خطر على البشر من هذه الانفجارات والانبعاثات الشمسية بفضل المجال المغناطيسي للأرض وليس للنشاط الشمسي ارتباط مباشر أو غير مباشر على حالة الطقس ودرجات الحرارة والنشاط الشمسي فهو حدث متكرر.وقال الجمعان إن الشمس تمر بفترات نشاط وفترات استقرار والدورة الواحدة من ذروة النشاط الشمسي إلى ذروته التالية تبلغ في أقصى مدة لها 12 عاما وفي أقصر مدة 9 سنوات.وبين أن من مظاهر النشاط الشمسي زيادة عدد البقع الشمسية على سطح الشمس ما يعرف أيضا بالكلف الشمسي sunspots وهي مناطق من سطح الشمس تكون درجة حرارتها أقل نسبيا من المناطق المحيطة بها وعند بلوغ الشمس ذروة نشاطها يكون عدد البقع الشمسية بلغ ذروته أيضا نتيجة زيادة النشاط الكهرومغناطيسي في تلك المناطق مما جعل تلك المناطق أقل من حيث درجة الحرارة من المناطق الأخرى على سطح الشمس.وأشار إلى أن فريق متحف الفضاء يتابع النشاط الشمسي باستمرار من خلال أجهزة ومعدات خاصة يمتلكها المركز إضافة إلى التعاون والشراكات الخارجية مع المؤسسات العلمية المعتمدة في مجال علوم الفلك والفضاء.

مشاركة :