أكدت السفيرة الفرنسية لدى البلاد كلير لوفليشر أنه من المحتمل أن تشارك الكويت في قمة الفرانكوفونية التي ستُعقد في أكتوبر المقبل في فرنسا، لافتة الى أن الكويت أعلنت رغبتها في الانضمام إلى الفرانكوفونية، غير أنها لم تتقدم بطلب رسمي للانضمام للمنظمة الى الآن. وفي معرض ردها على أسئلة الصحافيين خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته قبل حفل الاستقبال بمناسبة انتهاء شهر الفرانكوفونية في الكويت بحضور سمو الشيخ ناصر المحمد وليفون أميرجانيان، ممثل المنظمة الدولية للفرانكوفونية في الشرق الأوسط ولفيف من الشيوخ والسفراء ورؤساء البعثات الديبلوماسية والمنظمات الدولية المعتمدة لدى البلاد والشخصيات العامة، ذكرت لوفليشر أن تقديم الطلب يجب أن يكون قبل بداية هذا الصيف، مشيرة الى أن هناك نحو 500 ألف كويتي مهتمون باللغة الفرنسية سواء بالتحدث بها أو بالاهتمام بالثقافة الفرنسية، لافتة إلى أن سمو الشيخ ناصر المحمد هو الداعم الأكبر للفرانكوفونية منذ ثمانينات القرن الماضي، وفي عام 2021 تم انتخابه رئيساً فخرياً لمجلس تعزيز الفرانكوفونية في الكويت، وهو مدافع كبير عن اللغة الفرنسية هنا بالكويت. وأضافت: «رغم أن الكويت ليست عضواً في الفرانكوفونية، لكنها دولة فاعلة في كل ما يتعلق بالمنظمة»، مشيدة بمخرجات قمة جربا في تونس في 2022. وعن القيمة المضافة لانضمام الكويت الى المنظمة، قالت «أعتقد أن انضمام الكويت الى الفرانكوفونية سيمثل إنجازاً كبيراً». وبخصوص عدم تعليق الفرانكوفونية على ما يحدث في غزة من انتهاك لحقوق الانسان، لفتت إلى أن «المنظمة ليست سياسية، لكنها تُعنى بالثقافة وتعلم اللغة الفرنسية». وفي كلمتها التي ألقتها بالمناسبة، أوضحت أن دولة الكويت، وهي أرض محبة للغة الفرنسية وناطقة بها، تستحق هذا التميز لالتزامها الثابت، وقبل كل شيء التزام سمو الشيخ ناصر المحمد، الرئيس الفخري لهذا المجلس والأب الروحي للفرانكوفونية في الكويت. وأشارت إلى انعقاد القمة الفرانكوفونية المقبلة في«فيليه- كوتيريه» في أكتوبر المقبل بالمدينة الدولية للغة الفرنسية في قصر«فيليه-كوتيريه».​ أكدت السفيرة الفرنسية لدى البلاد كلير لوفليشر أنه من المحتمل أن تشارك الكويت في قمة الفرانكوفونية التي ستُعقد في أكتوبر المقبل في فرنسا، لافتة الى أن الكويت أعلنت رغبتها في الانضمام إلى الفرانكوفونية، غير أنها لم تتقدم بطلب رسمي للانضمام للمنظمة الى الآن.وفي معرض ردها على أسئلة الصحافيين خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته قبل حفل الاستقبال بمناسبة انتهاء شهر الفرانكوفونية في الكويت بحضور سمو الشيخ ناصر المحمد وليفون أميرجانيان، ممثل المنظمة الدولية للفرانكوفونية في الشرق الأوسط ولفيف من الشيوخ والسفراء ورؤساء البعثات الديبلوماسية والمنظمات الدولية المعتمدة لدى البلاد والشخصيات العامة، ذكرت لوفليشر أن تقديم الطلب يجب أن يكون قبل بداية هذا الصيف، مشيرة الى أن هناك نحو 500 ألف كويتي مهتمون باللغة الفرنسية سواء بالتحدث بها أو بالاهتمام بالثقافة الفرنسية، لافتة إلى أن سمو الشيخ ناصر المحمد هو الداعم الأكبر للفرانكوفونية منذ ثمانينات القرن الماضي، وفي عام 2021 تم انتخابه رئيساً فخرياً لمجلس تعزيز الفرانكوفونية في الكويت، وهو مدافع كبير عن اللغة الفرنسية هنا بالكويت. أمثال الحويلة لـ«الراي»: القضاء على كل مواطن الفساد منذ 32 دقيقة القمة الكويتية - العُمانية: توسيع أطر التعاون ودعم وحدة الصف ومسيرة العمل الخليجي والعربي منذ 33 دقيقة وأضافت: «رغم أن الكويت ليست عضواً في الفرانكوفونية، لكنها دولة فاعلة في كل ما يتعلق بالمنظمة»، مشيدة بمخرجات قمة جربا في تونس في 2022.وعن القيمة المضافة لانضمام الكويت الى المنظمة، قالت «أعتقد أن انضمام الكويت الى الفرانكوفونية سيمثل إنجازاً كبيراً».وبخصوص عدم تعليق الفرانكوفونية على ما يحدث في غزة من انتهاك لحقوق الانسان، لفتت إلى أن «المنظمة ليست سياسية، لكنها تُعنى بالثقافة وتعلم اللغة الفرنسية».وفي كلمتها التي ألقتها بالمناسبة، أوضحت أن دولة الكويت، وهي أرض محبة للغة الفرنسية وناطقة بها، تستحق هذا التميز لالتزامها الثابت، وقبل كل شيء التزام سمو الشيخ ناصر المحمد، الرئيس الفخري لهذا المجلس والأب الروحي للفرانكوفونية في الكويت. وأشارت إلى انعقاد القمة الفرانكوفونية المقبلة في«فيليه- كوتيريه» في أكتوبر المقبل بالمدينة الدولية للغة الفرنسية في قصر«فيليه-كوتيريه».​