أثارت قضية النظرة الشرعية جدلاً واسعًا بين الشباب، حيث تباينت وجهات النظر بين مؤيدين لها ومشككين في أهميتها. تداولت مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تضمنت آراء مختلفة حول الموضوع، حيث صرح أحد الشباب قائلاً: “النظرة الشرعية حق للطرفين، وليست للرجل فقط، يمكن للفتاة أن ترى الشاب وتقول: ‘ما أعجبني"”. وأضاف شخص آخر: “أمك هي التي ترى الخير في الشاب وتختار لك، هذا هو المتبع، أمك التي تقرر لك”. وأعرب آخر قائلاً: “أنا أرى أن النظرة الشرعية مهمة للطرفين، وبعدها يأتي دور صلاة الاستخارة لاتخاذ القرار النهائي”. من ناحية أخرى، صرح شخص آخر قائلاً: “أنا مع النظرة الشرعية، يمكن لأم الشاب أو أخته أن تختار له ويقول بصدق: ‘والله أمي غشتني’، ويمكن للفتاة أن تعتذر بسبب عدم انجذابها للشاب بشكل كامل”.
مشاركة :