«التقدّم العلمي»: مُحاضرة عن برنامج الكويت في جامعة لندن للاقتصاد والعلوم السياسية

  • 5/14/2024
  • 20:43
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

نظّمت مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، محاضرة علمية لتسليط الضوء على برنامج الكويت في جامعة لندن للاقتصاد والعلوم السياسية (LSE)، الذي يُعدّ إحدى ثمار التعاون بين المؤسسة وتلك الجامعة المرموقة، بهدف دعم الأبحاث الوطنية، الهادفة إلى تطوير السياسات العامة في الكويت. وتضمّنت المحاضرة شرحاً مفصلاً للبرنامج، الذي يتضمن مجموعة من الأنشطة التكاملية، التي تهدف إلى خلق منظومة أكاديمية، تدعم إجراء أبحاث تساهم في رسم سياسات عامة في الكويت، تستند إلى الأدلة العلمية، مع التركيز على الأولويات التي حددتها المؤسسة لبرامجها الدولية، والمستمدة من رؤيتها الداعمة لتشجيع وتحفيز تقدم العلوم والتكنولوجيا والابتكار في الكويت. وأشار المحاضرون إلى أهمية البرنامج في بناء القدرات البحثية وتحفيزها لتنمية الطاقات الوطنية، من خلال خلق فرص تمويل البحوث، ونقل المعرفة المطلوبة للباحثين والمختصين وصناع القرار في الكويت، وتيسير التبادل العلمي والثقافي وتعزيز مشاركة وتبادل الخبرات بين الكويت والجامعة، التي تُعدُّ من الأعرق حول العالم. واستعرض المحاضرون دور البرنامج في دعم الأبحاث التعاونية بين باحثين من الكويت وأعضاء هيئة التدريس في الجامعة في القضايا ذات الأهمية الوطنية، وتوسيع الرؤية العلمية والمعرفية العالمية لدى الباحثين الكويتيين، من خلال ابتعاثهم إلى الجامعة في زيارات بحثية قصيرة المدى. وتطرق المحاضرون إلى أهم المجالات التي يركز عليها البرنامج وهي تحسين مستوى الرعاية الصحية في البلاد، وتنويع مصادر استهلاك الطاقة في اقتصاد غني بالنفط، وتطوير السياسات العامة البيئية، والدفع نحو التحول الرقمي، وتطوير سياسات التعليم ودعم الموهوبين، وتحسين الأمن المائي والغذائي، وتشكيل تصورات اقتصادية وقانونية لتنويع مصادر الدخل، وتحسين دور صندوق الثروة السيادية في دفع عجلة التنمية، وتحسين مستوى الخدمات العامة. وأعربت المؤسسة عن اعتزازها بالعلاقات التاريخية الطويلة التي تجمع بينها والجامعة العالمية، بما يسهم في فتح آفاق عالمية أوسع للبحث العلمي والتقدم المعرفي في الكويت وتحفيز الباحثين والأكاديميين على المزيد من العطاء. واعتبرت المؤسسة أن لردود الفعل البالغة الإيجابية التي تتلقاها من الجهات المعنية في الكويت، أثراً في استمرار و تطوير التعاون وبناء الشراكة مع الجامعة، معربة عن ثقتها في أهمية الدور الذي سيؤديه ذلك في مجال تعزيز وتطوير الأبحاث العلمية وتحفيز الباحثين والأكاديميين بما يسهم في دفع عملية التنمية في البلاد. وأضافت أن النهج الذي تتبعه المؤسسة في عقد اتفاقات التعاون الدولي مع المؤسسات والجامعات المرموقة، يفسح مجالاً أوسع أمام الباحثين الكويتيين، لتطوير مشروعاتهم البحثية وتنويعها، عبر إتاحة التعاون مع أكبر مراكز التميز العلمي في العالم. يُذكر أن برنامج الكويت، الذي يُعدّ مظلة للتعاون المشترك بين المؤسسة و«جامعة لندن»، نجح على مدار 15 عاماً في دعم عدد من المشاريع البحثية وتوفير فرص تدريب مهني لعدد من المسؤولين التنفيذيين في القطاعين الخاص والعام، واستضافة عدد من صناع القرار والمتخصصين في مجال السياسة العامة والتنمية في جامعة لندن. نظّمت مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، محاضرة علمية لتسليط الضوء على برنامج الكويت في جامعة لندن للاقتصاد والعلوم السياسية (LSE)، الذي يُعدّ إحدى ثمار التعاون بين المؤسسة وتلك الجامعة المرموقة، بهدف دعم الأبحاث الوطنية، الهادفة إلى تطوير السياسات العامة في الكويت.وتضمّنت المحاضرة شرحاً مفصلاً للبرنامج، الذي يتضمن مجموعة من الأنشطة التكاملية، التي تهدف إلى خلق منظومة أكاديمية، تدعم إجراء أبحاث تساهم في رسم سياسات عامة في الكويت، تستند إلى الأدلة العلمية، مع التركيز على الأولويات التي حددتها المؤسسة لبرامجها الدولية، والمستمدة من رؤيتها الداعمة لتشجيع وتحفيز تقدم العلوم والتكنولوجيا والابتكار في الكويت. مهلة أسبوع لإزالة خيام المناسبات وقاعات الأفراح الموقتة منذ ساعة العوضي: علاقات الكويت وبريطانيا تزداد متانة... يوماً بعد يوم منذ ساعة وأشار المحاضرون إلى أهمية البرنامج في بناء القدرات البحثية وتحفيزها لتنمية الطاقات الوطنية، من خلال خلق فرص تمويل البحوث، ونقل المعرفة المطلوبة للباحثين والمختصين وصناع القرار في الكويت، وتيسير التبادل العلمي والثقافي وتعزيز مشاركة وتبادل الخبرات بين الكويت والجامعة، التي تُعدُّ من الأعرق حول العالم.واستعرض المحاضرون دور البرنامج في دعم الأبحاث التعاونية بين باحثين من الكويت وأعضاء هيئة التدريس في الجامعة في القضايا ذات الأهمية الوطنية، وتوسيع الرؤية العلمية والمعرفية العالمية لدى الباحثين الكويتيين، من خلال ابتعاثهم إلى الجامعة في زيارات بحثية قصيرة المدى.وتطرق المحاضرون إلى أهم المجالات التي يركز عليها البرنامج وهي تحسين مستوى الرعاية الصحية في البلاد، وتنويع مصادر استهلاك الطاقة في اقتصاد غني بالنفط، وتطوير السياسات العامة البيئية، والدفع نحو التحول الرقمي، وتطوير سياسات التعليم ودعم الموهوبين، وتحسين الأمن المائي والغذائي، وتشكيل تصورات اقتصادية وقانونية لتنويع مصادر الدخل، وتحسين دور صندوق الثروة السيادية في دفع عجلة التنمية، وتحسين مستوى الخدمات العامة.وأعربت المؤسسة عن اعتزازها بالعلاقات التاريخية الطويلة التي تجمع بينها والجامعة العالمية، بما يسهم في فتح آفاق عالمية أوسع للبحث العلمي والتقدم المعرفي في الكويت وتحفيز الباحثين والأكاديميين على المزيد من العطاء.واعتبرت المؤسسة أن لردود الفعل البالغة الإيجابية التي تتلقاها من الجهات المعنية في الكويت، أثراً في استمرار و تطوير التعاون وبناء الشراكة مع الجامعة، معربة عن ثقتها في أهمية الدور الذي سيؤديه ذلك في مجال تعزيز وتطوير الأبحاث العلمية وتحفيز الباحثين والأكاديميين بما يسهم في دفع عملية التنمية في البلاد.وأضافت أن النهج الذي تتبعه المؤسسة في عقد اتفاقات التعاون الدولي مع المؤسسات والجامعات المرموقة، يفسح مجالاً أوسع أمام الباحثين الكويتيين، لتطوير مشروعاتهم البحثية وتنويعها، عبر إتاحة التعاون مع أكبر مراكز التميز العلمي في العالم.يُذكر أن برنامج الكويت، الذي يُعدّ مظلة للتعاون المشترك بين المؤسسة و«جامعة لندن»، نجح على مدار 15 عاماً في دعم عدد من المشاريع البحثية وتوفير فرص تدريب مهني لعدد من المسؤولين التنفيذيين في القطاعين الخاص والعام، واستضافة عدد من صناع القرار والمتخصصين في مجال السياسة العامة والتنمية في جامعة لندن.

مشاركة :