يسعى الفحيحيل لمواصلة انطلاقته نحو المركز الرابع عندما يلتقي النصر، اليوم، في افتتاح منافسات الجولة الثامنة من مجموعة البطولة لـ«دوري زين» الممتاز لكرة القدم. وبعد الفوز على القادسية في الجولة الماضية بهدفين دون مقابل، أنعش «الأحمر» صاحب 30 نقطة آماله في انتزاع المركز الرابع، الذي قد يكون مؤهلاً إلى مسابقة كأس السوبر بالموسم المقبل، حيث قلّص الفارق عن السالمية إلى نقطتين فقط قبل 3 جولات من النهاية. ويأمل الفحيحيل في أن يتجاوز النصر الذي يلعب من دون حافز بعدما تأكد بنسبة كبيرة احتلاله المركز الأخير بالمجموعة برصيد 24 نقطة جناها من المرحلة الأولى للدوري فيما لم يحقق أي فوز أو تعادل في منافسات المجموعة. وقدم الفحيحيل أداء جيداً أمام القادسية خاصة الحارس المخضرم أحمد عادي الذي أنقذ أكثر من 8 أهداف محققة واستحق الحصول على جائزة أفضل لاعب في الجولة الماضية. وبات بإمكان المدرب السوري فراس الخطيب الدفع بالعائد من الإصابة فيتور دا سيلفا الذي أشركه أواخر المباراة السابقة للاطمئنان على جاهزيته، وكذلك الحال بالنسبة للمدافع العاجي أدو روبن الذي كان متواجداً على مقاعد البدلاء بعد غياب. من جهته، يتطلع مدرب النصر ظاهر العدواني إلى تحقيق نتيجة معنوية قد تسهم بابتعاده عن قاع الترتيب وتسجيل فوز أول بالمجموعة الثأر من منافسه الذي أذاقه الهزيمة في المواجهات التي جمعتهما بالموسم الحالي حيث تفوق الفحيحيل في المرحلة الأولى من الدوري 4-2 و2-1، قبل أن يجدد فوزه ضمن منافسات مجموعة البطولة 3-1. ويأمل العدواني في استثمار الحالة النفسية الجيدة للاعبين الأجانب بعد استلامهم رواتبهم التي كانت محتجزة نتيجة الظروف الادارية التي يمر بها النادي، كما يتطلع الى استعادة مهاجمه الكولومبي هانسيل زاباتا فاعليته هجومية والتي غابت في المباريات الثلاث الأخيرة. وينتظر أن يستعيد الفريق جهود المدافعين السوري عمرو ميداني وسلمان بورمية فيما يتواصل غياب زميلهما في الخط نفسه عبدالرحمن العنزي بسبب الايقاف. لمسات أخيرة يختتم أطراف مواجهتي الغد المهمتين، واللتين تجمعان القادسية مع العربي، والسالمية مع «الكويت»، تحضيراتهم الليلة بخوض المران الأخير والذي سيضع فيه المدربون آخر اللمسات على التشكيلة والأسلوب الذي سيخوضون به المواجهتين. وفيما سيدخل القادسية اللقاء بصفوف شبه مكتملة باستثناء غياب مؤثر للجناح الليبي محمد صولة، فإن غريمه العربي سيفتقد لأكثر من عنصر بسبب الإيقاف مثل المدافعين حمد القلاف والجزائري عماد الدين أبوبكر إضافة إلى المهاجم الشاب يوسف ماجد، فيما لم تتضح جاهزية علي خلف الغائب منذ فترة بسبب الإصابة. وفي اللقاء الثاني، ينتظر أن يواصل مدرب السالمية الكرواتي أنتي ميشا سياسة التدوير لإراحة لاعبيه قبل مواجهة نهائي كأس الأمير أمام القادسية الثلاثاء المقبل، فيما سيدخل «الكويت» بهدف تحقيق الفوز مدعوماً بالعناصر التي ستعود بعدما غابت في اللقاء الماضي أمام النصر وفي مقدمتها محور الوسط المغربي المهدي برحمة. يسعى الفحيحيل لمواصلة انطلاقته نحو المركز الرابع عندما يلتقي النصر، اليوم، في افتتاح منافسات الجولة الثامنة من مجموعة البطولة لـ«دوري زين» الممتاز لكرة القدم.وبعد الفوز على القادسية في الجولة الماضية بهدفين دون مقابل، أنعش «الأحمر» صاحب 30 نقطة آماله في انتزاع المركز الرابع، الذي قد يكون مؤهلاً إلى مسابقة كأس السوبر بالموسم المقبل، حيث قلّص الفارق عن السالمية إلى نقطتين فقط قبل 3 جولات من النهاية. «يد الصليبخات» مطالب بالفوز على القادسية منذ ساعتين «سلة الكويت»... لحسم اللقب منذ ساعتين ويأمل الفحيحيل في أن يتجاوز النصر الذي يلعب من دون حافز بعدما تأكد بنسبة كبيرة احتلاله المركز الأخير بالمجموعة برصيد 24 نقطة جناها من المرحلة الأولى للدوري فيما لم يحقق أي فوز أو تعادل في منافسات المجموعة.وقدم الفحيحيل أداء جيداً أمام القادسية خاصة الحارس المخضرم أحمد عادي الذي أنقذ أكثر من 8 أهداف محققة واستحق الحصول على جائزة أفضل لاعب في الجولة الماضية.وبات بإمكان المدرب السوري فراس الخطيب الدفع بالعائد من الإصابة فيتور دا سيلفا الذي أشركه أواخر المباراة السابقة للاطمئنان على جاهزيته، وكذلك الحال بالنسبة للمدافع العاجي أدو روبن الذي كان متواجداً على مقاعد البدلاء بعد غياب.من جهته، يتطلع مدرب النصر ظاهر العدواني إلى تحقيق نتيجة معنوية قد تسهم بابتعاده عن قاع الترتيب وتسجيل فوز أول بالمجموعة الثأر من منافسه الذي أذاقه الهزيمة في المواجهات التي جمعتهما بالموسم الحالي حيث تفوق الفحيحيل في المرحلة الأولى من الدوري 4-2 و2-1، قبل أن يجدد فوزه ضمن منافسات مجموعة البطولة 3-1.ويأمل العدواني في استثمار الحالة النفسية الجيدة للاعبين الأجانب بعد استلامهم رواتبهم التي كانت محتجزة نتيجة الظروف الادارية التي يمر بها النادي، كما يتطلع الى استعادة مهاجمه الكولومبي هانسيل زاباتا فاعليته هجومية والتي غابت في المباريات الثلاث الأخيرة.وينتظر أن يستعيد الفريق جهود المدافعين السوري عمرو ميداني وسلمان بورمية فيما يتواصل غياب زميلهما في الخط نفسه عبدالرحمن العنزي بسبب الايقاف.لمسات أخيرة يختتم أطراف مواجهتي الغد المهمتين، واللتين تجمعان القادسية مع العربي، والسالمية مع «الكويت»، تحضيراتهم الليلة بخوض المران الأخير والذي سيضع فيه المدربون آخر اللمسات على التشكيلة والأسلوب الذي سيخوضون به المواجهتين.وفيما سيدخل القادسية اللقاء بصفوف شبه مكتملة باستثناء غياب مؤثر للجناح الليبي محمد صولة، فإن غريمه العربي سيفتقد لأكثر من عنصر بسبب الإيقاف مثل المدافعين حمد القلاف والجزائري عماد الدين أبوبكر إضافة إلى المهاجم الشاب يوسف ماجد، فيما لم تتضح جاهزية علي خلف الغائب منذ فترة بسبب الإصابة.وفي اللقاء الثاني، ينتظر أن يواصل مدرب السالمية الكرواتي أنتي ميشا سياسة التدوير لإراحة لاعبيه قبل مواجهة نهائي كأس الأمير أمام القادسية الثلاثاء المقبل، فيما سيدخل «الكويت» بهدف تحقيق الفوز مدعوماً بالعناصر التي ستعود بعدما غابت في اللقاء الماضي أمام النصر وفي مقدمتها محور الوسط المغربي المهدي برحمة.