اتهم ائتلاف الوطنية الذي يتزعمه رئيس الوزراء العراقي الأسبق إياد علاوي، بعض الدول الإقليمية الكبرى بالتدخل في الشأن الداخلي العراقي، في محاولة بائسة لإجهاض عملية الإصلاحات البنيوية الحقيقية للعملية السياسية، وإنهاء سياسة المحاصصة المقيتة والإقصاء والتهميش التي أوصلت البلاد إلى أسوأ حالاتها من كل النواحي، وفشلت في بناء المؤسسات الناجزة والمهنية والقادرة للدولة، بما يعيد إلى الذاكرة مواقف سابقة مشابهة كثيرة، منها التدخل في نتائج الانتخابات عام 2010.
مشاركة :