فوائد وأضرار الحليب والفرق بين الحليب البودرة والسائل للأطفال

  • 5/19/2024
  • 00:00
  • 24
  • 0
  • 0
news-picture

تقع أغلب الأمهات في صراع عند إرضاع الطفل، وقد يتحول هذا الصراع إلى شعور بالندم عند بكائه لإحساسه بالجوع، وعادة ما يستمر هذا الشعور مع نمو الطفل وبلوغه عدة سنوات، هل أعطيه حليباً سائلاً وطازجاً، أم أعتمد على الحليب المجفف؟ ما الفرق بين الاثنين وأيهما أكثر فائدة؟ الأطباء والاختصاصيون يوضحون للأمهات إجابات عن أهم التساؤلات بعد الكشف عن هذه المعلومات. للحليب بأنواعه المختلفة فوائد لا بد للجسم أن يستهلكها ومنها:   يحتوي الحليب الطازج بشكل عام على حوالي 87% من الماء و 4% من الدهون و 9% من المواد الصلبة، بما في ذلك البروتينات ومعادن اللاكتوز. أمّا الحليب المجفف أي حليب البودرة فهو مصنوع من الحليب المجفف والمبستر، في حين يتمّ تسييل الحليب السائل الطازج. ولكن عند إضافة كمية زائدة من المياه عند تحضير اللبن البودرة، سيتم تخفيفه أكثر من اللازم، فتقل قيمته الغذائية، لذلك يجب قراءة التعليمات المكتوبة على العبوة، والحرص على اتباعها على أكمل وجه. لذلك يفضل خبراء التغذية ألا نتناول الحليب البودرة، لأن المعالجة الصناعية التي يتعرض لها اللبن السائل ليتحول إلى النوع الأول، تقلل من قيمته الغذائية، الأمر الذي يتسبب في أن يفقد الجسم للعديد من الفيتامينات التي يحتاج إليها، ما يجعل الإنسان أكثر عرضة للإصابة بالأمراض. لا، لن يؤدي شرب حليب الأطفال المجفف إلى زيادة الوزن في حال تم استهلاكه ضمن المعدلات الطبيعية، أما في حال الإفراط في استهلاكه فقد يؤدي إلى اكتساب الوزن الزائد، لأن الحليب بشكل عام سواءً الطبيعي منه أو المجفف يحتوي على نسبة عالية من السعرات الحراري، من ناحية التغذية اليومية، ليس هناك فرق كبير بين الحليب السائل أو الحليب المجفّف؛ حيث يصنع الحليب البودرة من النوع السائل، عن طريق تجفيفه من الماء الذي يحتوي عليه. ولكن توجد بعض الاختلافات البسيطة في محتوى الفيتامينات والكالسيوم والسعرات الحرارية. وتحتوي الملعقة الصغيرة من اللبن البودرة الكامل الدسم على ما يقارب 20 سعرة حرارية، واللبن قليل الدسم ما يقارب 15 سعرة حرارية، وبشكل فإن اللبن قليل الدسم يتم فيه انتزاع جزء بسيط من الدهون المتواجدة في اللبن 100 غرام من الحليب الصناعي أو الحليب البودرة، يحتوي على 26.3 غرام من البروتين. 100 غرام من الحليب السائل 1% دسم، يحتوي على 3.37 غرام من البروتين. 100 غرام من الحليب السائل 2% دسم، يحتوي على 3.3 غرام من البروتين. 100 غرام من الحليب السائل 3.7% دسم، يحتوي على 3.3 غرام من البروتين، علماً بأن التوصية اليومية من البروتين هي 56 غراماً للرجل و46 غراماً للمرأة. كوب من الحليب المجفّف منزوع الدسم يحتوي على 209 ملليغرام من الكالسيوم، في حين أنّ كوباً من الحليب السائل يحتوي على 299 ملليغرام فهما بهذا يحتويان على ما بين 28 و30 بالمائة من احتياجات الجسم اليومية من الكالسيوم عند الأطفال، وحتى الحليب خالي الدسم غني بالكاليسيوم، لكن بقدر فوائد تناوله، هناك أضرار من زيادة تناول الكاليسيوم، لا بد أن تراجعي الطبيب وتنتبهي إليها.   بعض الحليب السائل لا يحتوي على فيتامين د وأ وسي، ومن الجدير بالذكر أنه لا يمكن إضافة الحديد إلى الحليب السائل، وحتى لو تمت إضافة المغذيات للحليب السائل فلن تصل للتركيزات الصحيحة التي يحتاجها جسم الطفل خاصة في مرحلة المدرسة والتي تضمن استفادة جسمه من كل هذه الفيتامينات والمعادن. وأن تناول الحليب السائل غير المدعم قد يعرّض الأطفال لعوز كثير من المغذيات الضرورية لجسمهم في هذه المرحلة. بالمقابل فإن الحليب المدعم البودرة مصمم خصيصاً لاحتياجات سن المدرسة. فيتامينات ب، يحتوي الحليب الطازج على كمية أكثر قليلاً من فيتامين ب المركب مقارنة بالحليب المجفّف. تشمل مجموعة فيتامين ب المركب فيتامين ب5 وب12. تساهم هذه الفيتامينات في الحفاظ على صحة الجهاز العصبي، ويساعد على سلامة أغشية الخلايا. أما فيتامين ب12 فيدعم نقل الأكسجين. يحتاج الجسم كميات ضئيلة من هذه أفضل الفيتامينات للأطفال يومياً: 5 ملغ من فيتامين ب5، و 2.4 ميكروغرام من فيتامين ب12. يحتوي كوب الحليب الطازج على 0.9 ملغ من فيتامين ب5، و1.2 ميكروغرام من فيتامين ب12. أما كوب الحليب المجفّف فيحتوي على 0.8 ملغ من فيتامين ب5، و0.9 ميكروغرام من فيتامين ب12. يوفر الحليب الطازج مقداراً أكثر قليلاً من الفسفور والسيلينيوم، ويلعب هذان المعدنان دوراً هاماً بالنسبة لوظائف الإنزيمات التي تدعم عملية التمثيل الغذائي. يشارك السيلينيوم أيضاً في دعم وظائف الغدة الدرقية، حيث يحتوي كوب الحليب الطازج على 7.6 ميكروغرام من السيلينيوم، ويمثل ذلك 14 بالمائة من احتياجات الجسم اليومية من هذا المعدن، بينما يوفر كوب الحليب المجفّف 6.3 ميكروغرام من السيلينيوم. يحتوي كوب الحليب الطازج على 247 ملغ من الفوسفور، أو ما يعادل 35 بالمائة من احتياجات الجسم اليومية منه، بينما يحتوي كوب الحليب المجفّف على 227 ملغ من المعدن. بينما يساهم الفسفور في الحفاظ على سلامة أغشية الخلايا، لكن لا توجد هذه الخاصية في الحليب المجفف.  بعد هذه المفاؤقات بين الحليب المجفف والسائل، أجمع الأطباء على أن المجفف أكثر ضرراً وأدرجوا فوائده وأضراره كالآتي: لذلك يجب أن يدرك كلّ من الأهل والطفل أنّ شرب الحليب المدعّم البودرة المخصص لعمر المدرسة بشكل يومي ومنتظم في مرحلة المدرسة، سواء كان الطفل في المدرسة أو البيت، ضروريٌ جداً لضمان نموّ صحّي وبناء عظام قوية. وبالتالي يجب على الطفل تناول كوبين من الحليب المدعم يومياً كما يتوجب على الأهل توجيه الأطفال لفوائد شرب الحليب المدعم والتي تشمل: تعرفي إلى بدائل صحية للحليب للأطفال الصغار حساسية الطفل من الحليب هل بعني طفلك منها؟ *ملاحظة من «سيدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص   تقع أغلب الأمهات في صراع عند إرضاع الطفل، وقد يتحول هذا الصراع إلى شعور بالندم عند بكائه لإحساسه بالجوع، وعادة ما يستمر هذا الشعور مع نمو الطفل وبلوغه عدة سنوات، هل أعطيه حليباً سائلاً وطازجاً، أم أعتمد على الحليب المجفف؟ ما الفرق بين الاثنين وأيهما أكثر فائدة؟ الأطباء والاختصاصيون يوضحون للأمهات إجابات عن أهم التساؤلات بعد الكشف عن هذه المعلومات. فوائد الحليب للحليب بأنواعه المختلفة فوائد لا بد للجسم أن يستهلكها ومنها: يحتوي على مواد غذائية هامة: يحتوي الحليب على مجموعة واسعة من المواد الغذائية، بما في ذلك الفيتامينات والمعادن والبروتين والدهون الصحية ومضادات الأكسدة. يعد مصدراً جيداً للبروتين عالي الجودة: الحليب هو مصدر غني بالبروتين عالي الجودة الذي يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة. هذا وتم ربط الاستهلاك العالي للحليب ومنتجات الألبان بزيادة كتلة عضلات الجسم بالكامل وتحسين الأداء البدني لدى كبار السن وتعزيز إصلاح العضلات بعد التمارين الرياضية.  يعزز صحة العظام: لطالما ارتبط شرب الحليب بصحة العظام الجيدة. ويعود ذلك إلى المزيج المتماسك من العناصر الغذائية ، بما في ذلك الكالسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والبروتين وفيتامين K2.  يساعد على منع زيادة الوزن: ربطت العديد من الدراسات تناول الحليب بانخفاض خطر الإصابة بالسمنة لدى الأطفال، ومن المثير للاهتمام أن هذه الفائدة ارتبطت فقط بالحليب كامل الدسم. فقد وجدت دراسة أجريت على 145 طفلا لاتينيا يبلغون من العمر ثلاث سنوات أن ارتفاع استهلاك الحليب كامل الدسم كان مرتبطا بانخفاض خطر الإصابة بالسمنة في مرحلة الطفولة. الفرق بين الحليب البودرة والسائل اختلاف في القيمة الغذائية  حليب البودرة   يحتوي الحليب الطازج بشكل عام على حوالي 87% من الماء و 4% من الدهون و 9% من المواد الصلبة، بما في ذلك البروتينات ومعادن اللاكتوز. أمّا الحليب المجفف أي حليب البودرة فهو مصنوع من الحليب المجفف والمبستر، في حين يتمّ تسييل الحليب السائل الطازج. ولكن عند إضافة كمية زائدة من المياه عند تحضير اللبن البودرة، سيتم تخفيفه أكثر من اللازم، فتقل قيمته الغذائية، لذلك يجب قراءة التعليمات المكتوبة على العبوة، والحرص على اتباعها على أكمل وجه. لذلك يفضل خبراء التغذية ألا نتناول الحليب البودرة، لأن المعالجة الصناعية التي يتعرض لها اللبن السائل ليتحول إلى النوع الأول، تقلل من قيمته الغذائية، الأمر الذي يتسبب في أن يفقد الجسم للعديد من الفيتامينات التي يحتاج إليها، ما يجعل الإنسان أكثر عرضة للإصابة بالأمراض. يختلفان في السعرات الحرارية  لا، لن يؤدي شرب حليب الأطفال المجفف إلى زيادة الوزن في حال تم استهلاكه ضمن المعدلات الطبيعية، أما في حال الإفراط في استهلاكه فقد يؤدي إلى اكتساب الوزن الزائد، لأن الحليب بشكل عام سواءً الطبيعي منه أو المجفف يحتوي على نسبة عالية من السعرات الحراري، من ناحية التغذية اليومية، ليس هناك فرق كبير بين الحليب السائل أو الحليب المجفّف؛ حيث يصنع الحليب البودرة من النوع السائل، عن طريق تجفيفه من الماء الذي يحتوي عليه. ولكن توجد بعض الاختلافات البسيطة في محتوى الفيتامينات والكالسيوم والسعرات الحرارية. وتحتوي الملعقة الصغيرة من اللبن البودرة الكامل الدسم على ما يقارب 20 سعرة حرارية، واللبن قليل الدسم ما يقارب 15 سعرة حرارية، وبشكل فإن اللبن قليل الدسم يتم فيه انتزاع جزء بسيط من الدهون المتواجدة في اللبن اختلاف في البروتين 100 غرام من الحليب الصناعي أو الحليب البودرة، يحتوي على 26.3 غرام من البروتين. 100 غرام من الحليب السائل 1% دسم، يحتوي على 3.37 غرام من البروتين. 100 غرام من الحليب السائل 2% دسم، يحتوي على 3.3 غرام من البروتين. 100 غرام من الحليب السائل 3.7% دسم، يحتوي على 3.3 غرام من البروتين، علماً بأن التوصية اليومية من البروتين هي 56 غراماً للرجل و46 غراماً للمرأة. يلبيان جزءاً من احتياجات الكاليسيوم اليومية كوب من الحليب المجفّف منزوع الدسم يحتوي على 209 ملليغرام من الكالسيوم، في حين أنّ كوباً من الحليب السائل يحتوي على 299 ملليغرام فهما بهذا يحتويان على ما بين 28 و30 بالمائة من احتياجات الجسم اليومية من الكالسيوم عند الأطفال، وحتى الحليب خالي الدسم غني بالكاليسيوم، لكن بقدر فوائد تناوله، هناك أضرار من زيادة تناول الكاليسيوم، لا بد أن تراجعي الطبيب وتنتبهي إليها.   التفاوت في الفيتامينات                                                                                                                             التفاوت في الفيتامينات بعض الحليب السائل لا يحتوي على فيتامين د وأ وسي، ومن الجدير بالذكر أنه لا يمكن إضافة الحديد إلى الحليب السائل، وحتى لو تمت إضافة المغذيات للحليب السائل فلن تصل للتركيزات الصحيحة التي يحتاجها جسم الطفل خاصة في مرحلة المدرسة والتي تضمن استفادة جسمه من كل هذه الفيتامينات والمعادن. وأن تناول الحليب السائل غير المدعم قد يعرّض الأطفال لعوز كثير من المغذيات الضرورية لجسمهم في هذه المرحلة. بالمقابل فإن الحليب المدعم البودرة مصمم خصيصاً لاحتياجات سن المدرسة.  صحة الجهاز العصبي فيتامينات ب، يحتوي الحليب الطازج على كمية أكثر قليلاً من فيتامين ب المركب مقارنة بالحليب المجفّف. تشمل مجموعة فيتامين ب المركب فيتامين ب5 وب12. تساهم هذه الفيتامينات في الحفاظ على صحة الجهاز العصبي، ويساعد على سلامة أغشية الخلايا. أما فيتامين ب12 فيدعم نقل الأكسجين.  b 12 يحتاج الجسم كميات ضئيلة من هذه أفضل الفيتامينات للأطفال يومياً: 5 ملغ من فيتامين ب5، و 2.4 ميكروغرام من فيتامين ب12. يحتوي كوب الحليب الطازج على 0.9 ملغ من فيتامين ب5، و1.2 ميكروغرام من فيتامين ب12. أما كوب الحليب المجفّف فيحتوي على 0.8 ملغ من فيتامين ب5، و0.9 ميكروغرام من فيتامين ب12. سلامة أغشية الخلايا يوفر الحليب الطازج مقداراً أكثر قليلاً من الفسفور والسيلينيوم، ويلعب هذان المعدنان دوراً هاماً بالنسبة لوظائف الإنزيمات التي تدعم عملية التمثيل الغذائي. يشارك السيلينيوم أيضاً في دعم وظائف الغدة الدرقية، حيث يحتوي كوب الحليب الطازج على 7.6 ميكروغرام من السيلينيوم، ويمثل ذلك 14 بالمائة من احتياجات الجسم اليومية من هذا المعدن، بينما يوفر كوب الحليب المجفّف 6.3 ميكروغرام من السيلينيوم.  الفوسفور يحتوي كوب الحليب الطازج على 247 ملغ من الفوسفور، أو ما يعادل 35 بالمائة من احتياجات الجسم اليومية منه، بينما يحتوي كوب الحليب المجفّف على 227 ملغ من المعدن. بينما يساهم الفسفور في الحفاظ على سلامة أغشية الخلايا، لكن لا توجد هذه الخاصية في الحليب المجفف.  أيهما تختارين لطفلك؟                                                                                                                       أيهما تختارين لطفلك؟ بعد هذه المفاؤقات بين الحليب المجفف والسائل، أجمع الأطباء على أن المجفف أكثر ضرراً وأدرجوا فوائده وأضراره كالآتي: فوائد شرب الحليب المدعّم لذلك يجب أن يدرك كلّ من الأهل والطفل أنّ شرب الحليب المدعّم البودرة المخصص لعمر المدرسة بشكل يومي ومنتظم في مرحلة المدرسة، سواء كان الطفل في المدرسة أو البيت، ضروريٌ جداً لضمان نموّ صحّي وبناء عظام قوية. وبالتالي يجب على الطفل تناول كوبين من الحليب المدعم يومياً كما يتوجب على الأهل توجيه الأطفال لفوائد شرب الحليب المدعم والتي تشمل: ترطيب الجسم لدى الأطفال وتزويده بجزء من حاجته من السوائل.  ضمان نمو جسدي وذهني سليم بفضل محتواه من الدهون الصحية والحديد والكالسيوم وفيتامين د، أ.  مكافحة التعب والإرهاق بفضل محتواه من مجموعة فيتامين ب. بناء عظام وأسنان قوية وسليمة بفضل وجود البروتين وفيتامين د والكالسيوم.  المحافظة على كتلة العضلات وعلى وزن صحي بفضل محتواه من البروتينات وفيتامين د والكالسيوم.  بناء جهاز مناعي سليم بفضل محتواه من فيتامين سي وأ والزنك. تعرفي إلى بدائل صحية للحليب للأطفال الصغار أضرار الحليب البودرة  يضر خصوصاً الذين يعانون من حساسية اللاكتوز، ما يعمل على زيادة عسر الهضم. ويصعب هضمه للأطفال  لا يحتوي اللبن المجفف على الأجسام المضادة التي تحمي مناعة الطفل لمواجهة الأمراض. أصبحت تكلفته عالية في بعض البلدان العربية. لا بد عند إعداد الحليب المجفف للأطفال يجب أن يمزج بالماء الدافئ وتكون كمية الماء مناسبة للأطفال وغير ساخنة.  يسبب اضطرابات الجهاز الهضمي عند الأطفال مثل الإمساك واضطرابات الغازات وانتفاخ البطن. يحتوي على الكوليسترول المؤكسد، وهو نوع من الكوليسترول الضار الذي يدخل الجسم ويسبب أمراض الأوعية الدموية والشرايين. لا يحبه بعض الأطفال لأنه لا يعطي نفس مذاق الحليب العادي. يلزم خلطه جيداً بالمشروبات حتى يكون مشروب شهي. يسبب السمنة وزيادة الوزن لأنه يحتوي على الدهون المشبعة.   يحتوي على كمية عالية جداً من السعرات الحرارية.  حساسية الطفل من الحليب هل بعني طفلك منها؟ *ملاحظة من «سيدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص  

مشاركة :