أنجز معهد الكويت للأبحاث العلمية مشروعاً في مجال البيئة والعلوم الحياتية برئاسة الدكتور محمد الخالدي حول تأثير الأمواج على خطوط الأنابيب البحرية الصغيرة، والموضوعة فوق قاع بحري مختلف الخشونة. وأوضح المعهد في بيان أن أهداف المشروع تتلخص في دراسة تأثير اختلاف خشونة قاع البحر، وتغير قطر الأنابيب البحرية، وتغير عمق المياه على قوى الأمواج التي تتعرّض لها الأنابيب البحرية (أصغر من 20 سم )، كما يستهدف دراسة تأثير سرعة التيار على الأنابيب البحرية ذات القطر الصغير وتقدير قوى الأمواج على الأنابيب البحرية عند تصميم الأنابيب، حيث إنه من المهم الأخذ بعين الاعتبار سرعة التيار بالقرب من قاع البحر بدلاً من افتراض أنها مماثلة للسرعة في مختلف أعماق البحر، خصوصاً في قاع البحر الأكثر خشونة وهذا أمر ضروري يمكن أن يؤدي تجاهله إلى تصميمات غير ملائمة، ما يشكّل خطراً على خطوط الأنابيب، ويستهدف المشروع أيضاً استخدام نموذج خطي لإنشاء معادلة لتقدير قوى الأمواج على الأنابيب ذات القطر الصغير. وأشار المعهد إلى أن نتائج المشروع تتضمن فهم تأثير نوع قاع البحر على قوى الأمواج التي تتعرّض لها الأنابيب البحرية، مضيفاً أن هذا الفهم ضروري لتقييم المخاطر وتصميم هذه الأنابيب. ولفت إلى أن من النتائج الأخرى فهم تأثير تغيير قطر الأنابيب على قوى الأمواج المؤثرة على الأنابيب البحرية، حيث إن الأقطار الأكبر تؤدي إلى تعرض الأنابيب لقوى أمواج أكبر، وبالتالي تتسبب بتلف الأنابيب، باستثناء القوى السفلية، ومن النتائج الأخرى أهمية النظر في عمق المياه كعامل رئيسي في تصميم الأنابيب البحرية لضمان مقاومة الأنابيب ضد القوى الديناميكية الموجودة في قاع البحر. وأكد أن من بين النتائج عند تصميم الأنابيب من المهم الأخذ بعين الاعتبار سرعة التيار بالقرب من قاع البحر بدلاً من افتراض أنها مماثلة للسرعة في مختلف أعماق البحر، وخاصة في قاع البحر الأكثر خشونة. وهذا أمر ضروري يمكن أن يؤدي تجاهله إلى تصميمات غير ملائمة، ما يشكّل خطراً على خطوط الأنابيب، ومن نتائج المشروع أيضاً استخدام نموذج خطي لإنشاء معادلة لتقدير قوى الأمواج على الأنابيب ذات القطر الصغير. أنجز معهد الكويت للأبحاث العلمية مشروعاً في مجال البيئة والعلوم الحياتية برئاسة الدكتور محمد الخالدي حول تأثير الأمواج على خطوط الأنابيب البحرية الصغيرة، والموضوعة فوق قاع بحري مختلف الخشونة.وأوضح المعهد في بيان أن أهداف المشروع تتلخص في دراسة تأثير اختلاف خشونة قاع البحر، وتغير قطر الأنابيب البحرية، وتغير عمق المياه على قوى الأمواج التي تتعرّض لها الأنابيب البحرية (أصغر من 20 سم )، كما يستهدف دراسة تأثير سرعة التيار على الأنابيب البحرية ذات القطر الصغير وتقدير قوى الأمواج على الأنابيب البحرية عند تصميم الأنابيب، حيث إنه من المهم الأخذ بعين الاعتبار سرعة التيار بالقرب من قاع البحر بدلاً من افتراض أنها مماثلة للسرعة في مختلف أعماق البحر، خصوصاً في قاع البحر الأكثر خشونة وهذا أمر ضروري يمكن أن يؤدي تجاهله إلى تصميمات غير ملائمة، ما يشكّل خطراً على خطوط الأنابيب، ويستهدف المشروع أيضاً استخدام نموذج خطي لإنشاء معادلة لتقدير قوى الأمواج على الأنابيب ذات القطر الصغير. الأصفر لـ«الراي»: حل شكاوى المواطنين في حولي... خلال 24 ساعة منذ 31 دقيقة هل تنضم مالاوي للدول المُصدّرة للعمالة المنزلية إلى الكويت؟ منذ 45 دقيقة وأشار المعهد إلى أن نتائج المشروع تتضمن فهم تأثير نوع قاع البحر على قوى الأمواج التي تتعرّض لها الأنابيب البحرية، مضيفاً أن هذا الفهم ضروري لتقييم المخاطر وتصميم هذه الأنابيب.ولفت إلى أن من النتائج الأخرى فهم تأثير تغيير قطر الأنابيب على قوى الأمواج المؤثرة على الأنابيب البحرية، حيث إن الأقطار الأكبر تؤدي إلى تعرض الأنابيب لقوى أمواج أكبر، وبالتالي تتسبب بتلف الأنابيب، باستثناء القوى السفلية، ومن النتائج الأخرى أهمية النظر في عمق المياه كعامل رئيسي في تصميم الأنابيب البحرية لضمان مقاومة الأنابيب ضد القوى الديناميكية الموجودة في قاع البحر.وأكد أن من بين النتائج عند تصميم الأنابيب من المهم الأخذ بعين الاعتبار سرعة التيار بالقرب من قاع البحر بدلاً من افتراض أنها مماثلة للسرعة في مختلف أعماق البحر، وخاصة في قاع البحر الأكثر خشونة. وهذا أمر ضروري يمكن أن يؤدي تجاهله إلى تصميمات غير ملائمة، ما يشكّل خطراً على خطوط الأنابيب، ومن نتائج المشروع أيضاً استخدام نموذج خطي لإنشاء معادلة لتقدير قوى الأمواج على الأنابيب ذات القطر الصغير.