نتوقف في هذه الفقرة عند أبرز المحطات التاريخية في العلاقة بين فرنسا و أرخبيل كاليدونيا الجديدة ونعود إلى جذور الأزمة في هذا الإقليم الفرنسي التابع لأراضي ما وراء البحار والتي بدأت في عام 1835. كما نتطرق للتحول الديموغرافي الذي شهدته مجموعة جزر كاليدونيا منذ وصول الأوروبيين إليها في القرن ال 18 وكيف أثّر ذلك على سكان كاناك الأصليين؟ ونستعرض أهمية موقعها الجغرافي ومواردها الطبيعية التي جعلتها مطمعا للكثيرين. #ماكرون
مشاركة :