ينوي النائب في مجلس الشيوخ الإعلامي المصري محمد شبانة، مقاضاة إسرائيل عقب ترويج جهاز «الشاباك»، صورة له بالخطأ باعتباره قائداً في «كتائب القسام». وخلال الساعات الماضية، راجت في وسائل إعلام عبرية وحسابات إسرائيلية على مواقع التواصل الاجتماعي، بطاقات لقادة «القسام» المطلوبين تضمنت صورة لشبانة، باعتباره قائد «لواء حماس» في رفح «والمطلوب الرقم 6«، بعد إعلان جهاز»الشاباك" عن محاولة لاغتياله في رفح. وقال شبانة لقناة «القاهرة الإخبارية»، أمس، إن «ما حدث يؤكد حالة القلق والتخبط التي يعيشها المحتل، إضافة إلى الوهم الذي تعيشه الأجهزة الأمنية، التي تدعي القوة، وهي هشة تماماً ومرتبكة جداً». وأضاف «لم يكن هذا الأمر مفاجأة لي، ولا يجب أن يندهش أحد، فهذا هو الحال والمستوى في الجيش الإسرائيلي والأجهزة الأمنية»، مؤكداً «أن نصر أبناء الشعب الفلسطيني يقترب، والمحتل سينهزم ويزول». وفي تل أبيب، تحدثت تقارير إعلامية مساء الجمعة عن أن الجيش الإسرائيلي أخفق - على ما يبدو - في محاولة نفذها لاغتيال قائد «لواء رفح في القسام»، بعد أن شنت طائرات غارات عنيفة وغير مسبوقة على المدينة جنوب قطاع غزة، بعد لحظات من إصدار محكمة العدل الدولية قراراً بإنهاء الهجوم على المنطقة الحدودية مع مصر. ينوي النائب في مجلس الشيوخ الإعلامي المصري محمد شبانة، مقاضاة إسرائيل عقب ترويج جهاز «الشاباك»، صورة له بالخطأ باعتباره قائداً في «كتائب القسام».وخلال الساعات الماضية، راجت في وسائل إعلام عبرية وحسابات إسرائيلية على مواقع التواصل الاجتماعي، بطاقات لقادة «القسام» المطلوبين تضمنت صورة لشبانة، باعتباره قائد «لواء حماس» في رفح «والمطلوب الرقم 6«، بعد إعلان جهاز»الشاباك" عن محاولة لاغتياله في رفح. ماكرون إلى ألمانيا في زيارة دولة تستمر 3 أيام منذ ساعتين رئيس وزراء اليابان يجتمع مع نظيره الصيني اليوم منذ 3 ساعات وقال شبانة لقناة «القاهرة الإخبارية»، أمس، إن «ما حدث يؤكد حالة القلق والتخبط التي يعيشها المحتل، إضافة إلى الوهم الذي تعيشه الأجهزة الأمنية، التي تدعي القوة، وهي هشة تماماً ومرتبكة جداً».وأضاف «لم يكن هذا الأمر مفاجأة لي، ولا يجب أن يندهش أحد، فهذا هو الحال والمستوى في الجيش الإسرائيلي والأجهزة الأمنية»، مؤكداً «أن نصر أبناء الشعب الفلسطيني يقترب، والمحتل سينهزم ويزول».وفي تل أبيب، تحدثت تقارير إعلامية مساء الجمعة عن أن الجيش الإسرائيلي أخفق - على ما يبدو - في محاولة نفذها لاغتيال قائد «لواء رفح في القسام»، بعد أن شنت طائرات غارات عنيفة وغير مسبوقة على المدينة جنوب قطاع غزة، بعد لحظات من إصدار محكمة العدل الدولية قراراً بإنهاء الهجوم على المنطقة الحدودية مع مصر.
مشاركة :