لقب «كونفرنس ليغ» الليلة بين أولمبياكوس وفيورنتينا

  • 5/28/2024
  • 20:19
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

يصطدم طموح أولمبياكوس في أن يصبح أوّل نادٍ يوناني يحرز لقباً أوروبياً في كرة القدم، برغبة منافسه فيورنتينا الإيطالي في التعويض، عندما يتواجهان، اليوم الأربعاء، في المباراة النهائية للنسخة الثالثة من دوري المؤتمر الأوروبي «كونفرنس ليغ» في أثينا. ورغم موسمه الصعب محلياً، حيث حلّ ثالثاً في الدوري خلف باوك وأيك أثينا مُخفقاً في إحراز لقبه الـ48، وتغيير مدرّبه 3 مرّات، إلاّ أنّ نجاعة مهاجمه المغربي أيوب الكعبي أبقت على آماله باحراز لقب قاري بقيادة المدرّب الإسباني خوسيه لويس منديليبار. واللافت أن المباراة ستقام على أرض الغريم المحلي لأولمبياكوس، أيك أثينا، على ملعب «أيك أرينا». في المقابل، يخوض فيورنتينا النهائي القاري السادس، بعد سلسلة من 13 مباراة من دون خسارة في أوروبا. ويصمّم لاعبو المدرّب فينتشنتسو إيتاليانو، على تعويض النهائي المخيّب في الموسم الماضي، عندما خسروا لقب النسخة الثانية أمام وست هام الإنكليزي 1-2. ويملك فيورنتينا رصيداً قارياً أكثر عراقة من خصمه، إذ توّج بلقب كأس الكؤوس الأوروبية الملغاة في عام 1961، ثم حلّ وصيفاً فيها العام التالي، كما بلغ نهائي كأس الأندية البطلة في 1957، عندما خسر أمام ريال مدريد الإسباني 0-2. وحلّ وصيفاً في كأس الاتحاد الأوروبي (يوروبا ليغ راهناً) عام 1990. ويأمل «فيولا» أن يصبح ثاني فريق إيطالي يتوّج باللقب بعد روما بطل النسخة الأولى. يصطدم طموح أولمبياكوس في أن يصبح أوّل نادٍ يوناني يحرز لقباً أوروبياً في كرة القدم، برغبة منافسه فيورنتينا الإيطالي في التعويض، عندما يتواجهان، اليوم الأربعاء، في المباراة النهائية للنسخة الثالثة من دوري المؤتمر الأوروبي «كونفرنس ليغ» في أثينا.ورغم موسمه الصعب محلياً، حيث حلّ ثالثاً في الدوري خلف باوك وأيك أثينا مُخفقاً في إحراز لقبه الـ48، وتغيير مدرّبه 3 مرّات، إلاّ أنّ نجاعة مهاجمه المغربي أيوب الكعبي أبقت على آماله باحراز لقب قاري بقيادة المدرّب الإسباني خوسيه لويس منديليبار. فليك يصل إلى برشلونة منذ 4 ساعات تطبيق الـ «فار» في البطولات الآسيوية منذ 4 ساعات واللافت أن المباراة ستقام على أرض الغريم المحلي لأولمبياكوس، أيك أثينا، على ملعب «أيك أرينا».في المقابل، يخوض فيورنتينا النهائي القاري السادس، بعد سلسلة من 13 مباراة من دون خسارة في أوروبا.ويصمّم لاعبو المدرّب فينتشنتسو إيتاليانو، على تعويض النهائي المخيّب في الموسم الماضي، عندما خسروا لقب النسخة الثانية أمام وست هام الإنكليزي 1-2.ويملك فيورنتينا رصيداً قارياً أكثر عراقة من خصمه، إذ توّج بلقب كأس الكؤوس الأوروبية الملغاة في عام 1961، ثم حلّ وصيفاً فيها العام التالي، كما بلغ نهائي كأس الأندية البطلة في 1957، عندما خسر أمام ريال مدريد الإسباني 0-2. وحلّ وصيفاً في كأس الاتحاد الأوروبي (يوروبا ليغ راهناً) عام 1990.ويأمل «فيولا» أن يصبح ثاني فريق إيطالي يتوّج باللقب بعد روما بطل النسخة الأولى.

مشاركة :