اختبار «خلايا طاقة» لتوليد الكهرباء من ضوء القمر والشموع

  • 5/27/2024
  • 07:36
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

يعكف مصنع في السويد على إنتاج خلايا طاقة صغيرة، ضمن مشروع لتوليد الطاقة من أي مصدر للضوء، من أشعة الشمس إلى الشموع وضوء القمر. ففي العاصمة ستوكهولم، ينتج أحد المصانع ألواح طاقة يضم كل واحد منها خلايا طاقة شمسية صغيرة، والتي بدورها ستدخل مستقبلاً إلى العديد من الأجهزة والملحقات. ونقلت صحيفة «الإندبندنت» عن مسؤول في المصنع قوله إن «مثل الطحالب التي تعيش في أعماق المحيط حيث الظلام الدامس، يمكننا استخدام أدنى قدر ممكن من الفوتونات في الخلايا الجديدة». ومع أن الخلايا الشمسية موجودة منذ عقود، إلا أن خلايا السليكون، التي كانت مستخدمة في أجهزة مثل الآلات الحاسبة، كانت تنتج طاقة ضئيلة، وقد اكتشفت الخلايا الشمسية على يد مجموعة من علماء بجامعة بيركلي الأميركية، حيث ابتكروا خلايا حساسة للصبغة شبه شفافة وشبه مرنة. أما في الوقت الحالي وبعد مرور أكثر من عقدين على ذلك الاكتشاف، فقد ابتكر علماء مادة جديدة أفضل بنحو ألف مرة من المادة القديمة من ناحية التوصيل. وهذا الابتكار هو أساس خلايا «باورفويل»، وهي خلايا شمسية ليست مغطاة بطبقة زجاجية مثل الخلايا الحالية ولا تقل فاعليتها في الظل، وتشبه الجلد فيمكن أن تدخل في صناعة طيف واسع من المنتجات وهي مقاومة للماء والغبار وضد الكسر. وحالياً توجد منتجات تستخدم خلايا «باورفويل» مثل سماعات للرأس. يعكف مصنع في السويد على إنتاج خلايا طاقة صغيرة، ضمن مشروع لتوليد الطاقة من أي مصدر للضوء، من أشعة الشمس إلى الشموع وضوء القمر.ففي العاصمة ستوكهولم، ينتج أحد المصانع ألواح طاقة يضم كل واحد منها خلايا طاقة شمسية صغيرة، والتي بدورها ستدخل مستقبلاً إلى العديد من الأجهزة والملحقات. «أبل» نحو إطلاق جهازين قابلين للطي في 2026 منذ 18 ساعة «ميتا» تستعد لإطلاق نسخة مأجورة من مساعدها الذكي «Meta AI» منذ 21 ساعة ونقلت صحيفة «الإندبندنت» عن مسؤول في المصنع قوله إن «مثل الطحالب التي تعيش في أعماق المحيط حيث الظلام الدامس، يمكننا استخدام أدنى قدر ممكن من الفوتونات في الخلايا الجديدة».ومع أن الخلايا الشمسية موجودة منذ عقود، إلا أن خلايا السليكون، التي كانت مستخدمة في أجهزة مثل الآلات الحاسبة، كانت تنتج طاقة ضئيلة، وقد اكتشفت الخلايا الشمسية على يد مجموعة من علماء بجامعة بيركلي الأميركية، حيث ابتكروا خلايا حساسة للصبغة شبه شفافة وشبه مرنة.أما في الوقت الحالي وبعد مرور أكثر من عقدين على ذلك الاكتشاف، فقد ابتكر علماء مادة جديدة أفضل بنحو ألف مرة من المادة القديمة من ناحية التوصيل. وهذا الابتكار هو أساس خلايا «باورفويل»، وهي خلايا شمسية ليست مغطاة بطبقة زجاجية مثل الخلايا الحالية ولا تقل فاعليتها في الظل، وتشبه الجلد فيمكن أن تدخل في صناعة طيف واسع من المنتجات وهي مقاومة للماء والغبار وضد الكسر.وحالياً توجد منتجات تستخدم خلايا «باورفويل» مثل سماعات للرأس.

مشاركة :