كشفت الشرطة العسكرية الإسرائيلية، عن فتح تحقيق سري مع عدد من الجنود من دون اعتقال أي منهم، بعد وفاة معتقلين فلسطينيين، تحت التعذيب. وادعت الشرطة أنها تحقق في الأشهر الأخيرة، في 35 حالة وفاة فلسطينيين بعد اعتقالهم داخل قطاع غزة، بينما أعلنت المدعية العسكرية، ييفعات تومير – يروشالمي، أمس، أن الجيش يجري 70 تحقيقاً مرتبطاً بالحرب على قطاع غزة. وينقل الجيش المعتقلين من القطاع، منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر الماضي، إلى قاعدة «سديه تيمان» بعد تحويلها إلى منشأة اعتقال تفتقر لأي ظروف تسمح بأن تكون معتقلاً. ونُقل حتى الآن نحو 2000 منهم إلى السجون الإسرائيلية. ويتوقع أن تنظر المحكمة العليا، الأسبوع المقبل، في التماسات ضد ظروف الاعتقال غير الإنسانية، حيث يتواجد المعتقلون داخل أقفاص، وتبقى عيونهم معصوبة وأيديهم مكبلة طوال الوقت. ونقلت صحيفة «هآرتس» عن مصدر طبي زار منشأة الاعتقال، أن «وضع الوقاية الصحية هناك صعب جداً، وهو أشبه بعالم آخر أو ثقب أسود. وتوجد هناك أرض خصبة لانتشار أمراض». وطالبت الأمم المتحدة، إسرائيل، بالتحقيق في شكاوى خطيرة حول عمليات تعذيب وتنكيل شديدة بالمعتقلين في منشأة الاعتقال والسجون، بعد أن تلقت معلومات حول ذلك من «اللجنة لمناهضة التعذيب في إسرائيل». ومنذ بداية الحرب، تم اعتقال أكثر من أربعة آلاف غزي، أطلق سراح نحو 1500 منهم بعد اتضاح عدم وجود أي علاقة لهم بالقتال وحركة «حماس»، أما الباقين فلم يحقق مع قسم كبير منهم ويتعرضون لتعذيب وترهيب نفسي. كشفت الشرطة العسكرية الإسرائيلية، عن فتح تحقيق سري مع عدد من الجنود من دون اعتقال أي منهم، بعد وفاة معتقلين فلسطينيين، تحت التعذيب.وادعت الشرطة أنها تحقق في الأشهر الأخيرة، في 35 حالة وفاة فلسطينيين بعد اعتقالهم داخل قطاع غزة، بينما أعلنت المدعية العسكرية، ييفعات تومير – يروشالمي، أمس، أن الجيش يجري 70 تحقيقاً مرتبطاً بالحرب على قطاع غزة. البيت الأبيض: لا تغيير في السياسة الأميركية بعد الضربة الإسرائيلية في رفح منذ ساعتين بوتين: خطوة نحو صراع عالمي ظهور قوات فرنسية في أوكرانيا منذ 4 ساعات وينقل الجيش المعتقلين من القطاع، منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر الماضي، إلى قاعدة «سديه تيمان» بعد تحويلها إلى منشأة اعتقال تفتقر لأي ظروف تسمح بأن تكون معتقلاً. ونُقل حتى الآن نحو 2000 منهم إلى السجون الإسرائيلية.ويتوقع أن تنظر المحكمة العليا، الأسبوع المقبل، في التماسات ضد ظروف الاعتقال غير الإنسانية، حيث يتواجد المعتقلون داخل أقفاص، وتبقى عيونهم معصوبة وأيديهم مكبلة طوال الوقت.ونقلت صحيفة «هآرتس» عن مصدر طبي زار منشأة الاعتقال، أن «وضع الوقاية الصحية هناك صعب جداً، وهو أشبه بعالم آخر أو ثقب أسود. وتوجد هناك أرض خصبة لانتشار أمراض».وطالبت الأمم المتحدة، إسرائيل، بالتحقيق في شكاوى خطيرة حول عمليات تعذيب وتنكيل شديدة بالمعتقلين في منشأة الاعتقال والسجون، بعد أن تلقت معلومات حول ذلك من «اللجنة لمناهضة التعذيب في إسرائيل».ومنذ بداية الحرب، تم اعتقال أكثر من أربعة آلاف غزي، أطلق سراح نحو 1500 منهم بعد اتضاح عدم وجود أي علاقة لهم بالقتال وحركة «حماس»، أما الباقين فلم يحقق مع قسم كبير منهم ويتعرضون لتعذيب وترهيب نفسي.
مشاركة :