مصطفى محمد عيروط جامعة الحسين التقنيه نموذجا قال سمو ولي العهد لقناة العربيه بلغة واضحه مفهومه يتحدث فيها الجميع وقريبه من القلوب لأنها من قلب هاشمي صادق امين قدوه في العمل والإنجاز والأخلاق والطيبه والتواضع (… لما بلشنا في الجامعه حطينا هدف طموح نسبة التوظيف من اول ستة أشهر من التخريج ١٠٠%ووصلناله وهو معيار عالي كنا طموحين ان نصل اليه والجامعه فيها ٢٨٠٠ طالب وطالبه بتمنى الجامعات توخذهاوتطورها والجامعات تساهم في حل مشاكل الشباب وبنكون سعيدين…)) في رأيي بأن حديث سمو ولي العهد يشخص الحاضر ويخطط للمستقبل بعنايه وتخطيط محكم ومتابعه فجامعة الحسين التقنيه اليوم أصبحت نموذجا للتخصصات التقنيه التي تطرحها وحاجة الأسواق لها ونسبة التشغيل عاليه وهي من أعلى النسب في جامعات العالم ونموذج للخريجين بعد ستة أشهر من التخريج والتي تصل إلى مائه في المئة وهذا اعتزاز بجامعة الحسين التقنيه فهي في رأيي تنافس عالميا في نسب التشغيل العاليه بعد التخرج وفي رأيي بأن التحدي الأول والاساسي لأي اداره جامعيه وللجامعات العامه والخاصه والكليات الجامعيه هي نسب التشغيل بعد التخرج وهو الذي سيقرر في رأيي نسب الالتحاق مستقبلا قريبا في اي جامعه ولو اجري استبيان في رأيي للطلبه واهاليهم من الذي سيقرر التحاقهم في اي جامعه وكليه جامعيه سيكون نسب التشغيل بعد التخرج وهذا يرتبط في رأيي في انجاز على الواقع لأي جامعه والتقييم الدوري لأي اداره جامعيه ولهذا معتقدا بان الجامعات عليها دور في التعليم من اجل التشغيل والقدره على التفاعل مع المجتمعات المحليه والقطاع الخاص وهذا لا يتقنه اي إداري جامعي بل يحتاج إلى خبرات وعلاقات طويله وثقه فالقضيه كما اعتقد ليست في توقيع اتفاقيات ونشر اخبار عنها في الإعلام كما تعمل أدارات جامعيه عامه وخاصه وانما يحتاج إلى انجازات بنسب تشغيل حقيقيه على الواقع كما هي جامعة الحسين التقنيه النموذج الان في أعلى نسب تشغيل وفي رأيي بأن موسم التخريج في الجامعات والكليات الجامعيه يحتاج إلى تقييم(مواكب الخريجين) فالسؤال إلى متى وكيف والى أين سيذهبون الشباب؟ الان يتخرج ٦٥ إلى ٧٠ الف خريج سنويا من ٣٢ جامعه وكليه جامعيه وهناك ٤٥٠ الف طلب توظيف في ديوان الخدمه المدنيه والبطاله خطر في اي مكان عالميا ولا يمكن حل البطاله إلا بقطاع خاص قوي واقتصاد قوي وتنوع فيه والاحزاب عليها دور في تقديم برامج وعمل لاستقطاب الشباب نتيجة عمل لهم فالحزب واي حزب في العالم بتحول إلى حزب الرجل الواحد وصداع على من يكون من اوائل المرشحين وكيف يكون ومن هو والباقي قد يكونوا إعداد فأعتقد بأن ذلك يؤثر على اي حزب وقد يواجه صعوبات في البقاء قبل او بعد الانتخابات فالتحدي الأول في رأيي برامج وايجاد حلول للتحديات وفي رأيي كما اعتقد بأن التقييم الدوري للادارات الجامعيه ضروري واي إدارة جامعيه تقييمها ضعيف او متوسط فالأفضل ان تتنحى هي وتنسحب من تلقاء نفسها ومجلس التعليم العالي عليه دور في التغيير والمتابعه لأي اداره جامعيه لا تنجز ولا تعمل بكفاءه وان تكون نسب التشغيل على الواقع المعيار الأول للتقييم وفي رأيي بأن الثورة الاداريه البيضاء في الجامعات العامه والخاصه ضروري وان يكون قائمة على الكفاءه والإنجاز والقدره على التشغيل بعد التخريج لان الجامعات عالميا بوابة التقدم وقد تكون بوابة الخطر والكفاءه والإنجاز أيضا تحدث عنها سمو ولي العهد لقناة العربيه وهو الانجاز على الواقع “فدق اليد على الصدر” يتطلب العمل والإنجاز على الواقع حديث سمو ولي العهد لقناة العربيه في رأيي إبداعي من قيادي هاشمي عملي ومنجز نموذج وقدوة فالقيادة الهاشميه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم قدوة في العمل والإنجاز ليل نهار للوطن وفلسطين والقدس والامه فالمملكة الأردنية الهاشميه قصة نجاح وانجاز وقصة إرادة واداره ناجحه منجزه واراده واداره كان عنوان لبرنامج اذاعي اعددته وقدمته لسنوات في إذاعة المملكه الاردنيه الهاشميه فالاردن محظوظ بإرادة وادارة قباده هاشميه حكيمه عادله مع الشعب والى الشعب دائما وابدا فالاداره الناجحه في اي مكان عام وخاص هي التي تتميز بالكفاءه والقدره على الانجاز والتعليم التطبيقي المهني والاقتصاد القوي والاعلام المهني قاعدة تحديث وتطوير وبناء وتراكم انجازات فجامعة الحسين التقنيه بخطواتها الناجحه أصبحت نموذجا والان عليها إقبال وسيزداد نظرا لنسب التشغيل العاليه ١٠٠% والتخصصات المطلوبه وطنيا وخارجيا والاداره الجامعيه الناجحه ومن واجبي ان اذكر كمثال أيضا بانني عضو مجلس أمناء في كلية جامعيه العلوم التربويه الاونروا في المقابلين منذ خمس سنوات ونسب التشغيل بعد التخريج تصل ٩٨% في التخصصات الموجوده فيها اللغة العربيه اللغة الانجليزيه الجغرافيا معلم الصف للحديث بقيه حمى الله الوطن والشعب والجيش العربي والاجهزة الأمنيه بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم وحمى الله سمو ولي العهد الأمير الحسين الامين. الوسوم مصطفى محمد عيروط
مشاركة :