أثارت الإعلامية المصرية لميس الحديدي تعاطفاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فور كشفها عن معاناتها مع السرطان قبل عشر سنوات، وتكتمها على الخبر حتى لا تواجه اتهاماً بالمتاجرة بالمرض. وقالت لميس الحديدي عبر «بودكاست» إن «الوجع» يخصها وحدها، كما أنها أخفت الأمر عن ابنها حتى تقدم في العمر، فأخبرته بعد ذلك. وأضافت أن «الإنسان حينما يصاب بالسرطان يختبئ». وكشفت الإعلامية المصرية أنها «عاشت كابوساً»، موجهة الشكر لله، لأنها تجاوزت هذه المحنة، كما شكرت كل من وقف إلى جوارها من دائرتها المقربة للغاية، حيث كان أصدقاؤها يحضرون إلى جلسات العلاج الكيمياوي من أجل «عمل حفلة» لتسليتها، وهو ما كان يصيب
مشاركة :