المدرب القدير بيب غوارديولا يحقق جائزة السير فيرغسون السنوية لأحسن مدرب في الدوري الانجليزي وعندما أذيع إسم غوارديولا عندها قال السير مازحاً أنه لأمر مؤلم حقاً وذلك في إشارة كون بيب مدرباً للغريم اللدود لمانشستر يونايتد وهو المانشستر سيتي.   وقال أنه يستحق هذه الجائزة بكل جدارة لأنه المدرب الوحيد الذي أستطاع الفوز بالبريمرليغ أربع مرات متتالية كما أن فريق السيتي فاز بها أربع مرات وأردف قائلاً الكوتش بيب لديه أسلوباً مختلفاً عن جميع المدربين في طريقة الاستحواذ البديع وهو أساس كرة القدم الحديثة السيطرة على الكرة بغض النظر عن النتيجة ، ثم علق المدرب غوارديولا بأنه يتشرف بالحصول على جائزة عميد مدربي العالم وأنه فخور بزملائه المدربين وخصوصا بمدرب الارسنال ميغيل أرتيتا وهناك أوناي إيمري وإيدي هاو وماركو سيلفا ولا أنسى المغادر الالماني كلوب مدرب ليفربول.   التوضيح الذي أعلنه نادي ريال مدريد بخصوص المشاركة في كأس العالم للاندية التي سوف تقام في أمريكا بأن النادي يريد المشاركة في هذه البطولة الغالية ليفوز بها ويفرح جماهيره العريضة في كل أنحاء العالم وفي أي وقت من الاوقات وليس صحيحاً تلك الاشاعات التي جاءت في بعض الصحف والمنصات في السيوشل ميديا.   وكان مدرب المرينغي كارلو أنشليوتي قد أثار الزوبعة بتصريحه بان عوائد البطولة المادية غير عادلة كبطل لأوروبا المفروض ينال 20 مليون يورو للمباراة الواحدة وليس كامل البطولة كما تذيعه الفيفا بينما هناك اندية ويقصد الهلال السعودي الذي يأخذ 50 مليون يورو لمجرد المشاركة لكنه يتأهل كونه بطل اسيا يا أنشليوتي عام 2021 وأراوا الياباني 2022 وسيؤل الكوري بطل 2023 والعين الاماراتي بطل اسيا 2024 على أساس أن بطولة أندية العالم سوف تقام كل أربع سنوات وتتأهل الاندية الفائزة في السنوات الاربعة وهكذا ،، علماً أن نظام البطولة القادمة في أمريكا سيتغير ويشارك فيها أربع أندية من كل قارة لذلك العوائد المادية سوف تكون ضخمة وفي نفس الشئون المدريدية النجم الفرنسي كليليان مبابي أنتقل لريال مدريد لمدة خمس أعوام وسيكون راتبه السنوي 30 مليون يورو مما يرهق النادي مادياً وسيكون إنضمام مبابي صفقة ناجحة جداً ويحسب للإدارة الرياضية في النادي الملكي إختياراتهم الفنية الصحيحة دائماً.   في بطولة الرولان غاروس للتنس الفرنسية الكبرى حقق النجم الصاعد الاسباني كارلوس الكاراز الفوز على الالماني زيفيريف بثلاث مجموعات لمجموعتين في مباراة ماراثونية ليثبت أنه خير خلف للنجم الكبير رافائيل نادال حقيقة هذا اللاعب يكاد يبلغ الكمال الذي هو لله وحده وليس لديه نقاط ضعف ممتاز في الارسال والاستقبال وحريف على الشبكة وفي الدندلاين فور وباك هاند ولياقته عالية ولا زال صغير عمره واحد وعشرون سنة.