تسارعت الأحداث في المشهد السياسي الفرنسي منذ إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حل الجمعية الوطنية وتنظيم انتخابات تشريعية في غضون 3 أسابيع. وفي خضم تحالفات الفرصة الأخيرة، حزب الجمهوريون أقال رئيسه. بالتزامن رئيس حزب الاسترداد أقال نائبته في البرلمان الأوروبي متهما إياها "بتحطيم رقم قياسي عالمي في الخيانة" بين هذا وذاك تنقل مجلة بيلد الألمانية فحوى حوار بين ماكرون ورئيسة المفوضية، يشرح استراتيجية حل الجمعية الوطنية وهي إحداث "الصدمة" لخلط أوراق المشهد السياسي الفرنسي ضد اليمين المتطرف.
مشاركة :