استُخدمت " كاسحات الجليد " سابقًا بهدف كسر جليد بحر البلطيق، وإفساح الطريق أمام ناقلات النفط، والغاز، والمواد الغذائية في فصل الشتاء القارس . وبعد تقاعدها، أصبحت هذه السفن واحدة من أهم نقاط الجذب السياحي في منطقة " لابلاند " الفنلندية والسويد . وكان مدون السفر الإماراتي، عبدالله البلوشي، من بين الأشخاص المحظوظين بتجربة صعودها والإبحار على متنها. وقال في مقابلة مع موقع CNN بالعربية : " الرحلة بسيطة ولا تحمل أي مخاطر، لكن من الضروري أن تكون جاهزًا للسباحة في درجة الصقيع، والتي تصل إلى 25 درجة مئوية تحت الصفر ".
مشاركة :