يحل علينا فصل الصيف وفيه عطلة مناسبة للقاءات الأسرية أو السفر لقضاء أوقات ممتعة بعيدًا عن ضغوط العمل اليومية. ومن أجل الاستمتاع بعطلة الصيف وقضاء أوقات ممتعة تحتاج إلى ساعات راقية تساعدك على قراءة الوقت بدقة من أجل التخطيط السليم لكيفية الاستفادة من أيام العطلة برفقة الأهل والأصدقاء. كما أن هذه الساعات ستشكل الإكسسوار المثالي لإكمال أناقتك وإطلالتك بما يتناسب مع الأجواء الصيفية. من أجل ذلك جمعنا لك بضعة إصدارات جديدة من الساعات التي تحتوي على تعقيدات مميزة وتتمتع بتصميم فريد لإضفاء لمسة الأناقة المطلوبة على إطلالتك ومساعدتك على تنظيم أوقاتك بكل دقة. طرحت دار Hublot الساعة ضمن معرض الساعات والعجائب كأحدث إصدار من ساعات Manufacture Pieces. حيث تُطلّ ساعة MP-11، المزوّدة بالآلية الباهرة ذات البراميل السبعة واحتياطيّ الطاقة البالغ أسبوعَين، بلون جديد تمامًا: أزرق مائي فاتح، شبه شفّاف ومتألق. للمحافظة على ارتفاع تقليدي (10.9مم)، فإنّ البراميل السبعة مشتركة المحور وعموديّة. وهي غير مدمجة في سماكة آلية الحركة، بل هي فعليًّا أمامها، مثبتة بحيث تشكّل معها زاوية 90 درجة. ولإتاحة وصول احتياطي الطاقة البالغ 336 ساعة إلى آليّة الحركة، تعيّن على الدار تصميم أداة معدّة على نحو خاص: ناقل حركة بزاوية 90 درجة يقوم على ترس دودي حلزوني، عملًا بمبدأ الأسطوانة الملولبة. وتظهر العجلة المُشار إليها بوضوح بين موضع الساعتين 9 و10. ولضمان الاتّساق مع هذه الآلية، حرصت هوبلو على أن يكون الميزان مواجهًا للعجلة، عند موضع الساعة 2، في حين أنّ معدّله عند موضع الساعة 4. وتحتضن الساعة آلية حركة HUB9011 التي تتميز بمجموعة المنظّم المسجّلة ببراءة اختراع، ومضبط الانفلات السيليكوني الذي يحمي آلية الحركة من أيّ تداخل كهرومغناطيسي أو حراري. يشير قرص يدور ببطء شديد (يُتمّ دورة واحدة كلّ أسبوعَين) إلى احتياطي الطاقة المتبقّي، في أقرب مكان إلى مصدر الطاقة، مباشرة قبل البراميل السبعة المتحاذية. بالإضافة إلى ذلك، وعبر محاكاة شكل البراميل، يُضفي كريستال الصفير بشكل طبيعي تأثيرًا مكبرًا على هذا العنصر المميّز من الساعة. ويمكن تعبئة ساعة Big Bang MP-11 يدويًّا باستخدام التاج الكبير المُحزّز الذي يحمل نقشًا لولبيًّا دوديًّا ناتئًا يشبه الترس الحلزوني، أو باستخدام قلم كهربائي نجمي الشكل (توركس). أما بالنسبة للون الساعة الجديد فأمكن الوصول إليه باستخدام صيغة كيميائية جديدة، ومعامل شفافيّة حصري، لكنّه ما زال يتمتّع بكامل خصائص الصفير المعتادة، فهو: لامع ومضيء وغير قابل للتحوّل إطلاقًا ومقاوم تمامًا للضربات والخدوش. لا بدّ من الإشارة كذلك إلى تلميعه فائق الإتقان، وهي عمليّة بغاية الدقة تُنفّذ في العادة يدويًا. طرحت الدار طرازين جديدين من ساعة Code 11.59 بالذهب الأبيض والذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، وقد رُصِفَ كل منهما بالكامل بأحجار ألماس قطع بريانت يبلغ عددها 1085 حجرًا. رُصِّعَ الميناء، المصنوع إما من الذهب الأبيض أو من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، بأحجار ألماس قطع بريانت يبلغ عددها 612 ألماسة تَشعُ من مركز الميناء كأشعة الشمس. يضمُّ كلُّ ميناء أحجارًا بستةِ أحجام مختلفة تتصاعد من الأصغر إلى الأكبر مع اتجاه الترصيع المخلبي ذي النهايات الكروية نحو مُحيط الميناء. ويسهم غطاء زجاجة الساعة، المصنوع من الكريستال السافيري بانحناء مزدوَج، بتضخيم التلاعب الضوئي المستمر والمتغيّر الذي يُضفيهِ الترصيع الألماسي. تنبضُ الساعة بالحياة مع كل حركةٍ من المعصم، حيث يكشف القسم الجانبي منها عن نَسَقٍ من الألماس يتراقص في الضوء. لقد رُصِفَت جميع مُكوّنات الهيكل بكل أناقة بأحجار ألماس قطع بريانت يبلغ عددها 473 ألماسة، من الطوق فائق النحافة والعروات الأنيقة إلى القسم الأوسط ثماني الأضلاع وجانب الغطاء الخلفي وصولاً إلى التاج. قُطِعَت الأحجار بقياساتٍ مختلفةٍ متعددة لتتكيّف مع الأشكال الهندسية المختلفة للهيكل. أخيرًا وليس آخرًا، تُبرِزُ الحواف، المشطوفة ذات الصقل اللامع التي يزدان بها كلٌّ من القسم الأوسط المُثمّن الشكل من هيكل الساعة، الأوجُه المتعددة للتصميم المعماري المُعقَد الذي تتميز به المجموعة. تحتضن الساعة آلية حركة أوتوماتيكية كاليبر 4309، وهي الحركة الأوتوماتيكية الأحدث من المصنَع التي تعرض الساعات والدقائق والثواني. وبخلاف الطرز الأخرى في المجموعة، لا تحتوي الساعة على مؤشر للتاريخ وذلك بهدف إعطاء مركز الصدارة للميناء المُرصع بالكامل. جُهِّزَت هذه الحركة بميكانيكية ضبط، مُسجلة كبراءة اختراع، تُوفّر الاستقرار والدقة عند ضبط وظائف الساعة، كما يمنحُها قطرُها الكبير ضبطًا كرونومتريًّا ممتازًا ومن ثم دقةً عالية، أما احتياطي الطاقة فيبلغ 70 ساعة كأدنى حدّ عندما لا تكون الساعة على المعصم، ما يجعلها مُناسِبةَ بشكل خاص لأسلوب الحياة المعاصر. يجسد العيار RM17-02 قيم الساعات الفاخرة العالية بما في ذلك التقاليد والتميز، وهو حركة توربيون مبتكرة. حيث تحتضن الساعة آلية حركة RM17-02 توربيون ذاتية التعبئة يدوية مع الساعات والدقائق ومؤشرات احتياطي الطاقة والوظائف. وتأتي بإصدار محدود من 30 قطعة مع احتياطي طاقة يصل إلى حوالي 70 ساعة. جرى تصميم الصفيحة الأساسية والجسور من التيتانيوم من الدرجة 5، وهو سبيكة متوافقة بيولوجيًّا ومقاومة للتآكل بدرجة عالية وصلابة ملحوظة، ما يتيح للتروس العمل بسهولة. تتكون السبيكة من 90% تيتانيوم من الدرجة 5، و6% ألومنيوم، و4% فاناديوم. هذه التركيبة تزيد من الخصائص الميكانيكية للمادة، ما يفسر استخدامها المتكرر في صناعات الفضاء والطيران والسيارات. وتعتمد الحركة على البرميل سريع الدوران (6 ساعات لكل دورة بدلاً من 7.5 ساعة). يوفر هذا النوع من البراميل المزايا التالية: تقليل ظاهرة الالتصاق الدوري للنابض الداخلي بشكل كبير، ما يزيد من الأداء. يظهر تصميم وتنفيذ الساعة منهجًا شاملاً في تصميم الحركة والعلبة والميناء. ونتيجة لذلك، جرى بناء كل شيء وفقًا لمواصفات صارمة للغاية، على غرار طرق الهندسة التحليلية المستخدمة في تصميم سيارات الفورمولا 1، حيث يتم تطوير الهيكل والمحرك بتناغم كامل. على سبيل المثال، لم تستخدم حلقة تثبيت، وجرى تركيب الحركة على مطاطات تركيب الهيكل (ISO SW) مثبتة بمسامير من التيتانيوم من الدرجة 5. يذكر أن الساعة مقاومة للماء حتى 50 مترًا. هي ساعة أنيقة يتناغم فيها الجمال والتقنية على المستوى نفسه. صنعت علبة الساعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا والمصقول صقلًا ساتانيًّا، فيما زين ميناؤها الهيكلي بقطع أحجار من عين النمر، وهو حجر صلب يتلألأ بلون بني وذهبي، جرى قطعه بسماكة تتراوح بين عدة أجزاء من الملليمترات لتغطية كل من مؤشرات الساعة الـ 12. ونظرًا لأن كل جزء من الحجر فريد من نوعه بطبيعته، فإن كل ساعة ستكون فريدة أيضًا. ومن خلال هيكل الميناء يمكن رؤية مكونات الحركة فيما تستقر نافذة التوربيون المحلق عند مؤشر الساعة 6. بفضل علبتها المثمنة الأضلاع المستوحاة من التراث المعماري لروما توفر الساعة مساحة وفيرة لعرض خبرة الدار في صناعة الساعات الراقية. وهي تحتضن آلية حركة BVL 206 يدوية التعبئة مع توربيون محلق باحتياطي طاقة يصل إلى 64 ساعة. وتأتي مع سوار من جلد التمساح بني اللون الذي يضفي عليها الكثير من الفخامة بالإضافة إلى أنها تقاوم الماء حتى عمق 50 مترًا. تأتي هذه الساعة بعلبة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا. وتتميز بتصميم الصندوق الزجاجي Glassbox الذي طرح أول مرة في عام 2023 بمناسبة مرور 60 عامًا على إطلاق ساعة Carrera الشهيرة. تحتضن الساعة آلية حركة Heuer 02 (الرقم المرجعي TH20-06) المصنوعة بالكامل من قبل الدار. وهي آلية حركة كرونوغراف بعجلة عموديّة مع قابض عمودي، واحتياطي طاقة لمدة 80 ساعة، يملؤها دوّار ثنائي الاتّجاه جديد، على شكل رمز TAG Heuer المميّز. ويمكن رؤيتها من خلال ظهر العلبة الشفاف. تتميّز ساعة Skipper الذهبيّة بقرص مبتكر ذي "حافّة ناتئة مقوّسة"، تحت الكريستال، لضمان وضوح استثنائي، لا سيّما عند استخدام الساعة في سباقات القوارب، لتوقيت فترة الدقائق الـ 15 بالغة الأهميّة، قبل دويّ طلقة البداية. أمّا من حيث الألوان فتتميز الساعة بميناء رئيس باللون الأزرق المائي الداكن، مع ميناءين فرعيين أحدهما عبارة عن عدّاد من 12 ساعة باللون الأخضر المزرق، والثاني هو عدّاد لسباقات القوارب، مدّته 15 دقيقة، مقسّم إلى ثلاثة أجزاء، بألوان مختلفة، هي الأخضر المائي والأخضر الداكن والبرتقالي، مدّة كلّ منها خمس دقائق. تُحاكي هذه الألوان تلك المستخدمة على كرونوغراف Skipper الأصلي، الذي أُطلق في عام 1968، احتفالًا بفوز قارب "Intrepid" الخاص بفريق نادي نيويورك لليخوت، خلال بطولة كأس أمريكا في العام السابق. زوّدت ساعة Skipper المصنوعة من الذهب الوردي 5N عيار 18 قيراطًا، بمؤشرات مثلّثة بفاصل خمس دقائق، على الحافّة الخارجيّة المقوّسة، وبعقرب ثوانٍ مركزي مطلي باللك، بلون برتقالي، كما يظهر اسم Skipper بطريقة غير بارزة في أسفل قرص ال12 ساعة الفرعي. كما زوّدت بحزام من النسيج الأزرق، مع إبزيم مسماري، مصنوع كذلك من الذهب الوردي 5N عيار 18 قيراطًا، ليتناسق مع العلبة. أطلقت الدار هذه الساعة احتفالًا بمرور 20 عامًا على إطلاق أول ساعة Tambour التي صارت رمزًا لمجموعة ساعات لويس فويتون على مر السنين. وهي تأتي في إصدار محدود من 200 قطعة تعيد من خلالها الدار الرموز الأيقونية التي ميزت ساعات المجموعة. تتمتع الساعة الجديدة بالعلبة الفريدة نفسها والمعروفة فورًا. تتميز الساعة بشكلها العميق والمتسع، ما يمنحها شعورًا بالقوة والموثوقية. على علبتها الأيقونية بقطر 41.5 ملليمتر، توجد الحروف الاثنتا عشرة التي تشكل اسم "Louis Vuitton" عبر الأرقام والمؤشرات، تمامًا مثل نسخة 2002. كما يحتوي هذا الإصدار لهواة الجمع على قرص بني مشمس، تتحرك عليه عقارب الكرونوغراف الطويلة الصفراء، إشارة إلى الخيط المستخدم تاريخيًّا في صناعة الجلود، بالإضافة إلى المواني الفرعية أيضًا. تحتضن الساعة، التي تقاوم الماء حتى عمق 100 متر، آلية حركة عيار LV277 عالية التردد مستندة إلى حركة Zenith El Primero الأيقونية، أول كرونوغراف أوتوماتيكي على الإطلاق. وهي تتمتع باحتياطي طاقة يصل إلى 50 ساعة. من Hublot من Audemars Piguet من Richard Mille من Bvlgari من TAG Heuer من Louis Vuitton
مشاركة :