أعرب حاج تركي عن بالغ الشكر لقيادة المملكة والشعب السعودي على حسن الضيافة. وقال الحاج التركي، وهو عالم في الحديث: في درجات الحرارة المرتفعة التي وصلت إلى 46 درجة، وجدت أكثر من 500 عسكري يعملون دومًا بجدّ وإخلاص وتفانٍ في راحة الحجاج. وأضاف: ندعو الله أن يحفظ السعودية، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، على كل ما تبذله المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين. وأشار إلى أن رجال الأمن كانوا يعملون على راحة ضيوف الرحمن، موضحًا أن الحجاج الأتراك أنهوا مناسكهم من عرفات إلى مزدلفة إلى منى بيسر.
مشاركة :