كشفت صحيفة «معاريف»، عن خشية في جهاز الأمن من أن تؤدي خطة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش لـ «إسقاط السلطة الفلسطينية» إلى تدهور يصل حتى إشعال الضفة الغربية المحتلة. وذكرت الصحيفة، ان ذلك قد يدفع الجيش إلى «وقف المناورة في قطاع غزة وينقل القوات فوراً الى الضفة، وسط مخاوف عسكرية من صعوبة خوض قتال على جبهتين: الضفة والحدود الشمالية». وقال مصدر عسكري للصحيفة، إنه رغم أن «السلطة الفلسطينية تعمل في الساحة الدولية ضد إسرائيل وتوقع بها الكثير من الأضرار، لكن داخلياً، ثمة تنسيق أمني في كل ما يتعلق بإحباط العمليات». وتتضمن خطة سموتريتش، وقف أموال الضرائب التي تجبيها إسرائيل عن السلطة، إلغاء التداول البنكي بين البنوك الإسرائيلية والفلسطينية وغيرها من الإجراءات الاقتصادية التي تؤدي الى عجز السلطة عن تسديد التزاماتها المالية. ويفترض بـ «الكابينيت» والحكومة أن يتخذا القرار في هذا الشأن. لكن أجهزة الجيش و«الشاباك» و«الموساد»، تعارض إجراءات وزير المالية وعرضت على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالنت ثلاثة، سيناريوهات في حالة اتخاذ الخطوة: 1 - في الحالة السهلة، يتوقف التنسيق الأمني بين إسرائيل والسلطة. 2 - الدرجة الثانية هي التخوف من أعمال إخلال بالنظام وأحداث أمنية في الضفة. 3 - الدرجة الثالثة والأخطر، هي أن تعمل محافل من حركة «حماس» فوراً على اشعال المنطقة بعشرات العمليات، التظاهرات العنيفة، الاضراب التجاري وإخراج الجماهير إلى الشوارع. وفي السياق، قال مسؤول أميركي لصحيفة«تايمز أوف إسرائيل»، إن إدارة الرئيس جو بايدن، درست معاقبة سموتريتش، في سابقة من نوعها، إذا مضى قدماً في قراره. وأوضح«طرحت الفكرة من كبار مساعدي بايدن في الأسابيع الماضية، مع وصول القلق والإحباط في واشنطن إلى ذروته بسبب الانهيار المحتمل للسلطة الفلسطينية، إثر عجزها عن دفع رواتب الموظفين بسبب حجب عائدات الضرائب التي تجبيها إسرائيل بناء على قرار الوزير سموتريتش». كشفت صحيفة «معاريف»، عن خشية في جهاز الأمن من أن تؤدي خطة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش لـ «إسقاط السلطة الفلسطينية» إلى تدهور يصل حتى إشعال الضفة الغربية المحتلة.وذكرت الصحيفة، ان ذلك قد يدفع الجيش إلى «وقف المناورة في قطاع غزة وينقل القوات فوراً الى الضفة، وسط مخاوف عسكرية من صعوبة خوض قتال على جبهتين: الضفة والحدود الشمالية». الحوثيون يعلنون استهداف حاملة الطائرات الأميركية «آيزنهاور» منذ ساعة فرنسوا هولاند: «الماكرونية» السياسية.. انتهت منذ ساعتين وقال مصدر عسكري للصحيفة، إنه رغم أن «السلطة الفلسطينية تعمل في الساحة الدولية ضد إسرائيل وتوقع بها الكثير من الأضرار، لكن داخلياً، ثمة تنسيق أمني في كل ما يتعلق بإحباط العمليات».وتتضمن خطة سموتريتش، وقف أموال الضرائب التي تجبيها إسرائيل عن السلطة، إلغاء التداول البنكي بين البنوك الإسرائيلية والفلسطينية وغيرها من الإجراءات الاقتصادية التي تؤدي الى عجز السلطة عن تسديد التزاماتها المالية.ويفترض بـ «الكابينيت» والحكومة أن يتخذا القرار في هذا الشأن.لكن أجهزة الجيش و«الشاباك» و«الموساد»، تعارض إجراءات وزير المالية وعرضت على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالنت ثلاثة، سيناريوهات في حالة اتخاذ الخطوة:1 - في الحالة السهلة، يتوقف التنسيق الأمني بين إسرائيل والسلطة.2 - الدرجة الثانية هي التخوف من أعمال إخلال بالنظام وأحداث أمنية في الضفة.3 - الدرجة الثالثة والأخطر، هي أن تعمل محافل من حركة «حماس» فوراً على اشعال المنطقة بعشرات العمليات، التظاهرات العنيفة، الاضراب التجاري وإخراج الجماهير إلى الشوارع.وفي السياق، قال مسؤول أميركي لصحيفة«تايمز أوف إسرائيل»، إن إدارة الرئيس جو بايدن، درست معاقبة سموتريتش، في سابقة من نوعها، إذا مضى قدماً في قراره.وأوضح«طرحت الفكرة من كبار مساعدي بايدن في الأسابيع الماضية، مع وصول القلق والإحباط في واشنطن إلى ذروته بسبب الانهيار المحتمل للسلطة الفلسطينية، إثر عجزها عن دفع رواتب الموظفين بسبب حجب عائدات الضرائب التي تجبيها إسرائيل بناء على قرار الوزير سموتريتش».
مشاركة :