الأمير سعود بن نايف: جائزة نايف العالمية للسنّة حققت أهدافها

  • 4/22/2016
  • 00:00
  • 10
  • 0
  • 0
news-picture

الأمير سعود بن نايف خلال رعايته الحفل (واس) المدينة المنورة ـ الشرق الأمير سعود بن نايف: ربط الناشئة والشباب بالسنَّة النبوية من أسمى أهداف المسابقة العيسى: الجائزة منبع للخير وميدان للتنافس المعرفي بقيمها ومبادئها الشيخ السديس: السنَّة النبوية صمام الأمان وطوق النجاة من الفتن والمحن أشاد أمير المنطقة الشرقية رئيس الهيئة العليا لجائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنَّة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، بما حقته الجائزة من إنجازات منذ انطلاقها على يد مؤسسها رحمه الله-. وقال في تصريح عقب رعايته للحفل الختامي لمسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي في دورتها الحادية عشرة، الذي أقيم في المدينة المنورة مساء، أمس الأول، إن الجائزة حققت عبر مسيرة دوراتها السابقة كثيراً من الإنجازات على المستويين الداخلي والدولي، موضحاً أن الجائزة حققت أهدافها وفق ما كان يخطط له صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله صاحب الجائزة ومؤسسها لخدمة الدين الإسلامي من خلال المصدر الثاني للتشريع السنَّة النبوية المطهرة، وعنايته رحمه الله بكل ما يخدم سُنَّة المصطفى -صلى الله عيه وسلم- بحثاً وحفظاً وتعليماً وتقديراً، إضافة إلى عنايته بالناشئة والشباب. ولفت الأمير سعود بن نايف النظر إلى أن الجائزة بدأت بجائزة واحدة ومع مرور الوقت أضحت تضم ثلاث جوائز هي: جائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العلمية للسنَّة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة، وجائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود التقديرية لخدمة السنَّة النبوية، إضافة إلى أن الأمانة العامة للجائزة أقرت النشاط العلمي والثقافي الذي أدرج تحته كثير من الفعاليات التي حققت الفائدة على المستوى الداخلي والخارجي. وبيَّن أن الجائزة العالمية للسنَّة النبوية والدراسات الإسلامية التي أنهت ثماني دورات تحوي عديداً من الأهداف يأتي في مقدمتها تشجيع البحث العلمي في مجال السنَّة النبوية وعلومها والدراسات الإسلامية المعاصرة وإذكاء روح التنافس العلمي بين الباحثين في كافه أنحاء العالم والإسهام في دراسة الواقع المعاصر العالم الإسلامي واقتراح المناسبة لمشكلاته بما يعود بالنفع على المسلمين حاضراً ومستقبلاً، وإثراء الساحة الإسلامية بالبحوث العلمية المؤصلة، وإبراز محاسن الدين الإسلامي الحنيف وصلاحيته لكل زمان ومكان والإسهام في التقدم والرقي الحضاري للبشرية. وأكد الأمير سعود بن نايف أن الجائزة تهدف إلى تكريم أصحاب الجهود المتميزة في خدمه السنَّة النبوية، وتشجيع الباحثين وترغيبهم في خدمة السنَّة النبوية وتحقيقاً وتدريساً وتقنية، إلى جانب تعريف الأجيال بالجهود المعاصرة والمتميزة في خدمة السنَّة النبوية. وعدّ سموه ربط الناشئة والشباب بالسنَّة النبوية وتشجيعهم على العناية بها وحفظها وتطبيقها من أسمى أهداف المسابقة التي أنهت بحمد الله دورتها الحادية عشرة اليوم، إضافة الى إسهامها في إعداد جيل ناشئ على حب سُنَّة النبي صلى الله عليه وسلم- وشحذ همم الناشئة والشباب وتنميه روح المنافسة الشريفة المفيدة بينهم، وشغل وقت الناشئة والشباب بما يفيدهم دينياً وعلمياً واخلاقياً. وسأل أمير المنطقة الشرقية في ختام تصريحه المولى عز وجل أن يجزل الأجر والمثوبة لمؤسس الجائزة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله وأن يجعل ما قدمه خدمة لدينه وسُنَّة نبيه- صلى الله عليه وسلم ووطنه وأمته في موازين حسناته، وأن يجعل هذه الجائزة صدقة جارية وأن يكتب له أجرها وأجر من عمل بها. تكريم الفائزين وكان صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف رعى مساء، أمس الأول، الحفل الختامي لمسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي في دورتها الحادية عشرة الذي تنظمه الأمانة العامة للجائزة بالمدينة المنورة، بحضور أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان، وعضو اللجنة العليا للجائزة الأمير نواف بن نايف بن عبدالعزيز، وعضو اللجنة العليا الأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز. ونوه وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى باهتمام الحكومة الرشيدة بمصدر التشريع الثاني، مؤكداً أن ذلك يمثّل امتدادًا لاهتمام قادة هذه البلاد منذ تأسيسها على يد المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن رحمه الله وامتدت على يد أبنائه البررة من بعده. وقال إن جائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز العالمية للسنَّة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة منبعاً للخير، وميداناً للتنافس المعرفي بقيمها ومبادئها، وترسيخاً لسُنَّة المصطفى صلى الله عليه وسلم-، في قلوب أبنائنا وبناتنا، ونشراً لما اشتملت عليه من قيم ومبادئ وأحكام شرعية، مشيداً بالدور الكبير للجائزة في إذكاء روح التنافس في خدمة السنَّة النبوية، بحثاً ودراسة وحفظاً. وأكد أن وزارة التعليم تفخر بالإقبال الكبير الذي تلقاه الجائزة من طلاب وطالبات التعليم العام والجامعي من جميع أنحاء المملكة، حيث شارك في التنافس في تصفيات هذه الجائزة المباركة ما يربو على ثلاثمائة وثمانين طالباً وطالبة، فيما بلغ عدد المشاركين في هذه الدورة من الطلاب والطالبات واحداً وأربعين ألفاً وتسعمائة وثمانية وثمانين طالباً وطالبة. مسابقة عظيمة وقال الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن السديس «إن من دواعي السرور والغبطة والابتهاج والحبور أن ألتقي في هذه الليلة المباركة الغرّاء على مائدة السُنَّة النبوية دعماً للمتنافسين فيها ومشاركةً في تحقيق أهداف هذه الجائزة المعنية بالسنَّة النبوية»، مؤكداً أن مسابقة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ــ رحمه الله ــ للسُنَّة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة من المسابقات العالمية، مسابقة عظيمة مباركة قيّمةٌ في أهدافها ورسالتها ولها الأثر العظيم لربط الناشئة من الشباب والفتيات بسنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهي المصدر الثاني للتشريع الإسلامي. وأضاف»أن العناية بالسنَّة النبوية، عناية بالقرآن الكريم، فهما مصدرا التشريع وهما سبب السيادة والريادة والسعادة في العالم أجمع». وأوضح الشيخ السديس أن الله عز وجل يهيئ في كل قرن من يُعنى بالسنَّة النبوية والحفاظ عليها والدفاع عنها، وأن الملك المؤسس عبدالرحمن بن عبدالعزيز آل سعود ـ رحمه الله ـ، عُنيّ بتحكيم الكتاب والسنَّة في هذا العصر، وتتابع أبناؤه البررة من بعده على العناية بكتاب الله وسُنَّة رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم -. ولفت النظر إلى أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ونائبيه الكريمين وأمراء المناطق وأهل العلم والفضل وأبناء هذه البلاد المباركة يُعنون بريادة السنَّة النبوية ريادة حق وعناية وإشعاع ومشعل حضارة تُعنى بترسيخ مبدأ الوسطية والاعتدال الذي عُرفت به هذه الأمة وتميزت به، فالسُنَّة النبوية هي صمام الأمان وطوق النجاة من الفتن والمِحن التي أُبتُليّ فيها العالم اليوم. وأشار إلى أن فتنة الإرهاب وفتنة الطائفية وكل ما يصد عن منهج السنَّة النبوية من أفكار الغلو والتطرف، والتطرف المضاد الذي يخالف سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم-، كل ذلك تُعنى هذه الجائزة بمعالجته، ومعالجة الانحرافات الفكرية المخالفة للسنَّة النبوية. لافتاً الانتباه إلى أن شباب هذه البلاد وفتياتها يتنافسون في حفظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم -. عطاءٌ زاخر وأوضح مستشار وزير الداخلية الأمين العام لجائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسُنَّة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة الدكتور ساعد العرابي الحارثي، أن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحاديثه عطاءٌ زاخر لا ينقشع، وينبوعٌ فياض من الهدى والرحمة لا ينقطع، ومعينٌ من الأخلاق والآداب لا ينضب وأن الصحابة رضى الله عنهم قد حرصوا على تلقيها وحفظها فنقلوها لمن بعدهم، واعتنى بها التابعون والعلماء بعدهم فحفظوها ودونوها، واستنبطوا من معينها الحِكم والأحكام وألفوا الكتب والأسفار، لتتعلمها الأجيال تلو الأجيال والأفئدة والنفوس في كل زمان ومكان. وأكد أن مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي تنطلق من مشكاة النبوة، ويضوع عطرها وأريجها في قلوب الناشئة والشباب والفتيات، فحظي مجتمعنا بجيل صاغت أفكاره وهذبت أخلاقه وسلوكه سنّةُ رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحاديثه، وغرست في قلوبهم الآداب النبوية، وحصنت عقولهم من الاستجابة للأفكار الضالة والمنحرفة، وبنت فيها منهجاً وسطياً معتدلاً، ومنهجاً قائماً على أسس الإسلام الصحيحة، وعزّزت حب الوطن، ورسخت مبدأ طاعة ولي الأمر، وأهمية اللحمة الوطنية، واجتماع الكلمة، ووحدة الصف. وأشار إلى أنه قبل أكثر من عشر سنوات، وفي هذه المدينة المباركة المدينة المنورة انطلقت مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث، وتَوَّجت الفائزين بها من الشباب في دورتها الأولى عشر سنوات وعشر دورات مضت أثمرت عن مشاركة أكثر من ثلاثمائة ألف طالب وطالبة في ميدان المسابقة، تُوّج بالفوز بها ثلاثمائة فائز وفائزة، ومنحت المسابقة جوائز مادية تجاوزت ستة ملايين ريال. ومضى يقول «إن هذه الليلة تنطلق المسابقة ببداية عشر سنوات مقبلة، لتُعنى بتنشئة جيل جديد من الناشئة والشباب والفتيات في بلادنا المباركة، اختاروا التنافس في أشرف مسابقة، وأكرم ميدان.. ميدان حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ليحفظوه، ويتأدبوا بآدابه، ويتخلقوا بأخلاقه». فتن متتابعة وقال الأمير سعود بن نايف في كلمته خلال الحفل، إن المتأمّل لما يعيشه العالم الإسلامي والعربي اليوم من فتن متتابعة، استهدفت شباب المسلمين عموماً، واستهدفت شباب المملكة العربية السعودية على وجه الخصوص، لأن صناع هذه الفتن أصحاب الأهواء والضلال والفكر المنحرف أدركوا أن شباب هذه البلاد المباركة يتربون وينشؤون على نهج القرآن والسُنَّة، لذلك استهدفوهم بإشاعة الأفكار الضالة والمنحرفة، المخالفة لمنهج القرآن الكريم والسُنَّة النبوية، البعيدة عن منهج أهل السُنَّة والجماعة وأن شباب بلادنا أصبحوا مستهدفين، وقد تأثر بعضهم بالانحراف الفكري الذي تمثل في التكفير والتفجير والخروج على ولاة الأمر. وأكد أن الاعتصام بالكتاب والسُنَّة هو الحل الذي أرشد إليه القرآن وأكدته السُنَّة، وبينه علماء الأمة وأصبح الاهتمام بالشباب وتربيتهم وتوجيههم، وتنشئتهم على محبة القرآن والسنَّة، وحفظهما وفهمهما فهماً صحيحاً هو أولى واجبات المؤسسات التربوية والتعليمية والدعوية وغيرها، بل يتحتم أن تتضافر جهود الجهات والمؤسسات في وطننا الغالي لحماية شبابنا من الهجمة الفكرية الشرسة التي تستهدفهم في أغلى ما يملكون: دينهم وعقيدتهم وأخلاقهم. وبيّن أن مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي حققت أهدافها التي وضعتها منذ إنشائها وخلال عشر سنوات مضت، ولا تزال المسابقة تساهم في تعلق الشباب والفتيات بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم- وتشجيعهم على العناية بها وحفظها وتطبيقها في حياتهم, وشغل أوقات الناشئة والشباب بما يفيدهم دينياً وعلمياً وأخلاقياً وأوجدت ميدان تنافس بين الشباب والفتيات لشحذ هممهم، وأذكى فيهم روح التنافس على حفظ حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، وبذلك ساهمت المسابقة ولا تزال في إعداد جيل ناشئ على حب سُنَّة المصطفى صلى الله عليه وسلم -. وتابع سموه «نحتفي في هذه الليلة بثلة من أبناء الوطن وبناته الذين بذلوا جهداً كبيراً، وأنفقوا أوقاتهم في حفظ السُنَّة، وعمروا قلوبهم بحبها والعناية بها، ونقطف الليلة ثمرة جهود بذلت خلال عام كامل جسّدت عمق التعاون والتكامل بين جائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنَّة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة ووزارة التعليم ممثلة في إدارات التعليم بمناطق المملكة العربية السعودية، اذ تمثّل هذه الجهود منذ أكثر من عشر سنوات ولا تزال نموذجاً من النماذج الرائدة في التعاون والتكامل بين المؤسسات للعناية بالشباب والاهتمام بهم». ولفت سموه إلى أن الجائزة تثمن بالشكر الجزيل جهود كل مَنْ بذل من جهده ووقته ليستمر عطاؤها وتتحقق أهدافها، والشكر للآباء والأمهات الذين شجعوا الأبناء والبنات على العناية بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم- وحفظه، وأُبشرهم بأنهم سيجنون ثمار هذا الاهتمام في الدنيا والآخرة. ورفع عظيم شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على دعمه الكبير للجائزة، وحرصه على استمرار جهودها في خدمة سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وتحقيق أهدافها التي أنشئت من أجلها. كما شكر أمير منطقة المدينة المنورة على اهتمامه لإنجاح الحفل، وشكر وزير التعليم على متابعته لمراحل المسابقة، مهنئاً الفائزين والفائزات بالمسابقة في دورتها الحادية عشرة، وكرم مشرفي ومشرفات الطلاب والطالبات الفائزين بالمسابقة. أسماء الفائزين في الدورة 11 - الطلاب • المستوى الأول: (الأول) سالم بامخرم من منطقة المدينة المنورة. (الثاني) عبدالرحمن علامو من منطقة الباحة. (الثالث) عصام الدين عسكر من منطقة القصيم. (الرابع) أسامة القرني من منطقة عسير. (الخامس) أسامة الثمالي من منطقة مكة المكرمة. • المستوى الثاني: (الأول) إيهاب أبو سيف من منطقة الرياض. (الثاني) أحمد محمد من منطقة الباحة. (الثالث) كمال حسام عدوان من منطقة مكة المكرمة. (الرابع) حسن الشهري من منطقة عسير. (الخامس) يمان أحمد عوامة من منطقة المدينة المنورة. • المستوى الثالث: (الأول) محمد شندي من منطقة تبوك. (الثاني) محمد باير من منطقة القصيم. (الثالث) معاذ عبدالعال من منطقة مكة المكرمة. (الرابع) عبدالله شحاته من منطقة المدينة المنورة. (الخامس) عثمان علي من منطقة جازان. - الطالبات • المستوى الأول: (الأول) خديجة وليد محمود ناصر من المنطقة الشرقية. (الثاني) أنفال عبدالمجيد بدر بن مهري من منطقة مكة المكرمة. (الثالث) أسماء أحمد محمد من منطقة حائل. (الرابع) غادة عبدالحافظ عبدالرحمن الغنام من منطقة تبوك. (الخامس) شذى حسن عسكر من منطقة القصيم. • المستوى الثاني: (الأول) شادن علي الزهراني من منطقة مكة المكرمة. (الثاني) فرح أحمد السيد من منطقة الرياض. (الثالث) أميرة فتحي مزمل عطية من المنطقة الشرقية. (الرابع) أسماء محمود جرابيع من منطقة الجوف. (الخامس) عائشة أشرف محمد نوفل من منطقة عسير. • المستوى الثالث: (الأول) يمنى هاشم مهنا من منطقة نجران. (الثاني) رغد نبيل عبدالرحمن من منطقة مكة المكرمة. (الثالث) ندى حسن عسكر من منطقة القصيم. (الرابع) هيام عصام صبري خالد من منطقة تبوك. (الخامس) ندى كامل عبد الوهاب من المنطقة الشرقية.

مشاركة :