أطلق، أول من أمس، من فلوريدا، قمر اصطناعي أميركي جديد، يُتوقع أن يُحسن بدرجة كبيرة القدرة على تَوقُّع العواصف الشمسية التي قد تؤدي إلى تعطيل شبكات الكهرباء والاتصالات في العالم. كذلك سيتيح القمر الاصطناعي الذي يزن نحو ثلاثة أطنان، ويعادل حجمه حافلة مدرسية صغيرة، مراقبة الأعاصير والحرائق على كوكب الأرض حتى ثلاثينات القرن الحالي. وحمل القمر الاصطناعي إلى الفضاء صاروخ «فالكون هيفي»، التابع لشركة «سبايس إكس»، وأقلع من قاعدة كاب كانافيرال. والقمر الذي سُمِّيَ «غوز يو» هو الأخير من سلسلة تضم أربعة أقمار اصطناعية نتجت من التعاون بين (ناسا) والإدارة الأميركية لمراقبة المحيطات والغلاف الجوي. ووصفت المسؤولة في الإدارة بام سوليفان الأقمار الأربعة بأنها «أداة ضرورية لحماية الولايات المتحدة ومليار شخص يعيشون ويعملون في القارة الأميركية». تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news Share فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :