دخلت التحركات والمناورات السياسية في فرنسا مراحلها الأخيرة قبل الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية المقررة الأحد المقبل. وانسحب أكثر من 200 مرشح من اليسار أو من معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون لصالح منافسيهم من التيار الآخر لقطع الطريق أمام حزب التجمع الوطني ومنعه من الحصول على الأغلبية المطلقة. فيما يبقى السؤال المطروح عن الأطراف السياسية التي ستنجح في التحالف لتشكيل حكومة.
مشاركة :