تلقي دراسة جديدة الضوء على أثر النيكوتين في السجائر التقليدية والإلكترونية على الأطفال. وتوصّلت إلى أنّ الأطفال الذين يعيشون في منازل يستخدم فيها البالغون السجائر الإلكترونية يتعرّضون سلبًا لنسبة من النيكوتين أقل بكثير ممّن يعيشون في منازل يستخدم فيها البالغون السجائر التقليدية. فهل من حدّ أدنى من النيكوتين المسموح بتنشّقه من قبل الأطفال، وهل من ضرر يترتّب على صحتهم جراء ذلك؟
مشاركة :