لمناسبة يوم ميلادها: أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها الأميرة فيكتوريا ولية عهد السويد

  • 7/14/2024
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

تحتفل الأميرة فيكتوريا اليوم ولية عهد السويد بيوم مولدها السابع والأربعين، ومن أجل هذه المناسبة قررنا أ ن نستعيد أبرز إطلالات الأميرة السويدية بالتيجان الملكية المرصعة بالألماس. حيث أن الأميرة تشتهر بحبها للإطلالات البسيطة والأنيقة، لكنها في المناسبات الفخمة تتألق بأجمل التيجان الموجودة في خزينة المجوهرات الملكية السويدية والتي تتمتع بتاريخ عريق وفخم. تلقت الأميرة فيكتوريا تاجاً ناعماً مرصعا بالألماس والياقوت الأزرق، كهدية لمناسبة يوم ميلادها الثامن عشر من والديها الملك كارل غوستاف ووالدتها الملكة سيلفيا في يوليو 1995. وقد ارتدت الأميرة الشابة التاج لأول مرة خلال زيارة رسمية إلى الدنمارك وفيما بعد ارتدته في حفل توزيع جوائز نوبل في العام نفسه. ولم نعد نراها ترتدي هذا التاج إذ أنها بدأت ترتدي تيجان أكبر وأكثر فخامة عندما صارت تتولى الكثير من المناسبات المهمة. بعد بلوغها الثامنة عشر من العمر، صار بإمكان الأميرة فيكتوريا ارتداء التيجان في المناسبات الفخمة وصارت تستطيع أن تختار من مجموعة التيجان الملكية الموجودة في خزينة الأسرة المالكة السويدية. من بين التيجان المفضلة لديها في البداية كان تاج الأزرار الأربعة The Four Button Tiara. هذا التاج مصنوع من 4 أزرار مرصعة بالألماس كانت ملكاً للملكة لويزا ملكة السويد. تم تثبيت هذه الأزرار على إطار بسيط، وقد تناوبت الكثير من الأميرات على ارتدائه في سنواتهن الأولى بفضل تصميمه البسيط والناعم؛ وقد ارتدت فيكتوريا هذا التاج في حفل زفاف الأمير يواكيم والأميرة ماري من الدنمارك في مايو 2008. تحب الأميرة فيكتوريا أيضاً ارتداء تاج الأزرار الستة The Six Button Tiara، في مناسبات عديدة. تم صنع هذا التاج باستخدام الأزرار المرصعة بأحجار الألماس التي كانت تزين تاج التتويج الذي ارتداه أسلاف الأميرة فيكتوريا من عائلة برنادوت. تم تحويل الأزرار الستة إلى تاج في السبعينيات من القرن الماضي، مع زيادة صفوف إضافية من أحجار الألماس في قاعدته. هذا التاج يتميز بتصميمه البديع وبريقه الشديد حيث أنه يلمع من دون وجود أي أحجار ألماس ضمن تصميمه؛ حيث أن هذا التاج مصنوع من الفولاذ المصقول والذهب. التاج يعود تاريخه إلى حوالي قرنين من الزمن ويأتي تصميمه على شكل أوراق نباتات متداخلة، وهو أحد الرموز التي تدل على الروابط الوثيقة التي جمعت أسرة برنادوت الملكية السويدية مع بلاط نابليون بونابارت. تتضمن مجموعة المجوهرات التي تعود إلى عهد نابليون للعائلة طقماً مذهلاً من الألماس والجمشت، وقد قامت الملكة سيلفيا في سبعينيات القرن الماضي بتحويل العقد الضخم الذي ينتمي إلى المجموعة إلى تاج عن طريق تثبيته على إطار، وقد ارتدته كتاج منذ ذلك الحين. أما الأميرة فيكتوريا فقد ارتدت التاج في أكثر من مرة من بينها المرة التي حضرت فيها حفل تتويج الملك فيليم ألكسندر والملكة ماكسيما في أبريل 2013. في سنوات شبابها أغرمت الأميرة فيكتوريا بتاج بادن The Baden Fringe Tiara، وهو تاج مرصع بأحجار الألماس البراقة، ولا يزال أحد التيجان المفضلة لديها. التاج هو إرث الأميرة فيكتوريا من الملكة فيكتوريا التي ولدت أميرة بادن. في يوم زفافها في يونيو 2010، ارتدت ولية العهد الأميرة فيكتوريا التاج الذي يعتبر تاج الزفاف التقليدي لعدة عرائس من عائلة برنادوت وهو تاج The Cameo . هذا التاج الذي يتميز بتصميمه البديع الذي جعله أقرب إلى التحفة الفنية، كان يخص الإمبراطورة جوزفين إمبراطورة فرنسا. تابعي أيضا ملكات وأميرات السويد والدنمارك بأفخم التيجان في حفل عشاء..اكتشفي قصة كل تاج في السنوات الأخيرة، ارتدت فيكتوريا تاجاً كان ملكاً لمارغريت أميرة كونوت، هذا التاج المرصع بالألماس والذي يمكن تحويله إلى عقد، كان أحد هدايا الزفاف التي تلقتها الأميرة مارغريت من والديها لمناسبة زواجها في عام 1905. هذا التاج الذي يعرف باسم The Swedish Aquamarine Kokoshnik مرصع بأحجار الألماس والأكوامارين، وهو أحد التيجان التي كانت ضمن مجموعة الأميرة مارغريت أميرة كونوت. وهو حالياً ملك لعمة الأميرة فيكتوريا الأميرة مارغريتا ورثته عن مارغريت، وقد احتفظت به في خزينة مجوهرات التاج السويدي لتتمكن بقية نساء الأسرة من استخدامه. اقرئي أيضاً لمناسبة مرور 48 عاماً على زواجها: قصة المجوهرات التي ارتدتها ملكة السويد سيلفيا في زفافها تحتفل الأميرة فيكتوريا اليوم ولية عهد السويد بيوم مولدها السابع والأربعين، ومن أجل هذه المناسبة قررنا أ ن نستعيد أبرز إطلالات الأميرة السويدية بالتيجان الملكية المرصعة بالألماس. حيث أن الأميرة تشتهر بحبها للإطلالات البسيطة والأنيقة، لكنها في المناسبات الفخمة تتألق بأجمل التيجان الموجودة في خزينة المجوهرات الملكية السويدية والتي تتمتع بتاريخ عريق وفخم. تاج الألماس والياقوت الأزرق The Diamond and Sapphire Tiara Embed from Getty Images تلقت الأميرة فيكتوريا تاجاً ناعماً مرصعا بالألماس والياقوت الأزرق، كهدية لمناسبة يوم ميلادها الثامن عشر من والديها الملك كارل غوستاف ووالدتها الملكة سيلفيا في يوليو 1995. وقد ارتدت الأميرة الشابة التاج لأول مرة خلال زيارة رسمية إلى الدنمارك وفيما بعد ارتدته في حفل توزيع جوائز نوبل في العام نفسه. ولم نعد نراها ترتدي هذا التاج إذ أنها بدأت ترتدي تيجان أكبر وأكثر فخامة عندما صارت تتولى الكثير من المناسبات المهمة. تاج الأزرار الأربعة The Four Button Tiara Embed from Getty Images بعد بلوغها الثامنة عشر من العمر، صار بإمكان الأميرة فيكتوريا ارتداء التيجان في المناسبات الفخمة وصارت تستطيع أن تختار من مجموعة التيجان الملكية الموجودة في خزينة الأسرة المالكة السويدية. من بين التيجان المفضلة لديها في البداية كان تاج الأزرار الأربعة The Four Button Tiara. هذا التاج مصنوع من 4 أزرار مرصعة بالألماس كانت ملكاً للملكة لويزا ملكة السويد. تم تثبيت هذه الأزرار على إطار بسيط، وقد تناوبت الكثير من الأميرات على ارتدائه في سنواتهن الأولى بفضل تصميمه البسيط والناعم؛ وقد ارتدت فيكتوريا هذا التاج في حفل زفاف الأمير يواكيم والأميرة ماري من الدنمارك في مايو 2008. تاج الأزرار الستة The Six Button Tiara Embed from Getty Images تحب الأميرة فيكتوريا أيضاً ارتداء تاج الأزرار الستة The Six Button Tiara، في مناسبات عديدة. تم صنع هذا التاج باستخدام الأزرار المرصعة بأحجار الألماس التي كانت تزين تاج التتويج الذي ارتداه أسلاف الأميرة فيكتوريا من عائلة برنادوت. تم تحويل الأزرار الستة إلى تاج في السبعينيات من القرن الماضي، مع زيادة صفوف إضافية من أحجار الألماس في قاعدته. تاج الفولاذ المصقول النابليوني The Napoleonic Cut Steel Tiara Embed from Getty Images هذا التاج يتميز بتصميمه البديع وبريقه الشديد حيث أنه يلمع من دون وجود أي أحجار ألماس ضمن تصميمه؛ حيث أن هذا التاج مصنوع من الفولاذ المصقول والذهب. التاج يعود تاريخه إلى حوالي قرنين من الزمن ويأتي تصميمه على شكل أوراق نباتات متداخلة، وهو أحد الرموز التي تدل على الروابط الوثيقة التي جمعت أسرة برنادوت الملكية السويدية مع بلاط نابليون بونابارت. تاج الجمشت النابليوني The Napoleonic Amethyst Parure Tiara Embed from Getty Images تتضمن مجموعة المجوهرات التي تعود إلى عهد نابليون للعائلة طقماً مذهلاً من الألماس والجمشت، وقد قامت الملكة سيلفيا في سبعينيات القرن الماضي بتحويل العقد الضخم الذي ينتمي إلى المجموعة إلى تاج عن طريق تثبيته على إطار، وقد ارتدته كتاج منذ ذلك الحين. أما الأميرة فيكتوريا فقد ارتدت التاج في أكثر من مرة من بينها المرة التي حضرت فيها حفل تتويج الملك فيليم ألكسندر والملكة ماكسيما في أبريل 2013. تاج بادن The Baden Fringe Tiara Embed from Getty Images في سنوات شبابها أغرمت الأميرة فيكتوريا بتاج بادن The Baden Fringe Tiara، وهو تاج مرصع بأحجار الألماس البراقة، ولا يزال أحد التيجان المفضلة لديها. التاج هو إرث الأميرة فيكتوريا من الملكة فيكتوريا التي ولدت أميرة بادن. تاج الأناميل The Cameo Tiara Embed from Getty Images في يوم زفافها في يونيو 2010، ارتدت ولية العهد الأميرة فيكتوريا التاج الذي يعتبر تاج الزفاف التقليدي لعدة عرائس من عائلة برنادوت وهو تاج The Cameo . هذا التاج الذي يتميز بتصميمه البديع الذي جعله أقرب إلى التحفة الفنية، كان يخص الإمبراطورة جوزفين إمبراطورة فرنسا.   تابعي أيضا ملكات وأميرات السويد والدنمارك بأفخم التيجان في حفل عشاء..اكتشفي قصة كل تاج تاج الألماس من كونوت The Connaught Diamond Tiara Embed from Getty Images في السنوات الأخيرة، ارتدت فيكتوريا تاجاً كان ملكاً لمارغريت أميرة كونوت، هذا التاج المرصع بالألماس والذي يمكن تحويله إلى عقد، كان أحد هدايا الزفاف التي تلقتها الأميرة مارغريت من والديها لمناسبة زواجها في عام 1905. تاج الأكوامارين السويدي The Swedish Aquamarine Kokoshnik Embed from Getty Images هذا التاج الذي يعرف باسم The Swedish Aquamarine Kokoshnik مرصع بأحجار الألماس والأكوامارين، وهو أحد التيجان التي كانت ضمن مجموعة الأميرة مارغريت أميرة كونوت. وهو حالياً ملك لعمة الأميرة فيكتوريا الأميرة مارغريتا ورثته عن مارغريت، وقد احتفظت به في خزينة مجوهرات التاج السويدي لتتمكن بقية نساء الأسرة من استخدامه. اقرئي أيضاً لمناسبة مرور 48 عاماً على زواجها: قصة المجوهرات التي ارتدتها ملكة السويد سيلفيا في زفافها

مشاركة :