وصفه ترمب بأنه أحمق ويشبه النازي هتلر، وقال إنه يستحق الشجب بسبب تصرفاته الهوجاء، والآن بعد 8 سنوات اختاره ليكون نائبا للرئيس في الانتخابات المقبلة التي تجري خلال نوفمبر المقبل. إنه جيمس ديفيد فانس، الذي شهدت حياته تحولات كبيرة، وبعد أن كان يصف نفسه بأنه لا يؤيد ترمب أبدا، أصبح نصيرا قويا، ليصبح في واجهة الأحداث وأكثر المدافعين المتحمسين عن المرشح الجمهوري. ويرى ديمقراطيون، بل وبعض الجمهوريين، أنها الانتهازية السياسية، التي حولت فانس من عدو إلى صديق، وهي نفسها التي قد تدفع بشخص من سكان المناطق الريفية الجبلية الفقيرة بالولايات المتحدة إلى البيت الأبيض. اقرأ المزيد قصة صعود فانس 2007 تخرج في كلية الحقوق بجامعة بيل 2016 أصدر كتابه مرثية هيلبيلي 2022 أصبح عضوا في مجلس الشيوخ
مشاركة :