عِشْقُكِ حَبِيبَتِي… “شعر” محسن عبد المعطي

  • 7/18/2024
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة / شهناز على تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ. فَــجَّــرْتَ يَـنَـابِـيـعَ الْــقَـلْـبِ … عِـشْـقًـا يَـــا يَـنْـبُوعَ الْـحُـبِّ فَــجَّـرْتَ حَـنِـيـنِي بِـفُـؤَادِي … لَـكَ يَـا أَحْلَى مَنْ فِي دَرْبِي أَحْـبَبْتُكَ مِـنْ نَـبْضِ شُعُورِي … طِـيـبُـكَ هَــلَّ يُـعَـطِّرُ ثَـوْبِـي أَهْـــلاً يَـــا عِـشْـقًـا أَهْــوَاهُ … أَكْــتُـبُـهُ وَأُوَاصِـــلُ شُــرْبِـي فَتُسَافِرُ فِي الشَّرْقِ عُيُونِي … تَـرْمُقُكَ حَـبِيبِي فِـي الْغَرْبِ تَـلْـثُمُ طَـيْفَكَ ضِـمْنَ شُـعُورٍ … بِـالشَّوْقِ يُـغَنِّي فِـي جَنْبِي أَقْـــبِـــلْ وَتَــهَــيَّــأْ لِــلُّـقْـيَـا … كَـيْ تُـطْفِئَ أَشْـوَاقَ الصَّبِّ

مشاركة :