لا تزال آثار الصيف الساخن حاضرة، مع اشتداد درجات الحرارة، حيث أطلقت تحذيرات طبية من مشاكل كثيرة يسببها التعرّض لأشعة الشمس، هذه الأيام، لاسيما في وقت الذروة الشمسية، من الساعة 10 صباحاً حتى الساعة 4 بعد العصر. ففيما أطلق متخصصون واستشاريون إنذارات عبر «الراي» من ضرورة الانتباه والحذر من ضربات الشمس والإجهاد الحراري، جاءت تحذيرات طبية أخرى، شددت على ضرورة الوقاية من أشعة الشمس، لتجنب مشاكل صحية عديدة أخرى، جمعت في 8 أمراض جلدية، يسببها التعرض المفرط للشمس ولا سيما الأشعة فوق البنفسيجية، مشيرين إلى أن ذلك قد يسبب تلفاً جلدياً دائماً، بما في ذلك التصبغات والتجاعيد وحتى السرطانات الجلدية. أبحاث علمية فقد أكدت طبيبة الأمراض الجلدية الدكتورة ريم النيباري، أن «الأبحاث العلمية أشارت إلى أن التعرض المفرط لأشعة الشمس، ولا سيما الأشعة فوق البنفسجية، يمكن أن يسبب تلفاً جلدياً دائماً، بما في ذلك التصبغات والتجاعيد وحتى السرطانات الجلدية». وقالت النيباري لـ«الراي» إن «الباحثين والمختصين في مجال الصحة والتجميل، يواجهون تحديات كبيرة في تطوير منتجات حماية الشمس التي تكون فعالة وآمنة، بما يحافظ على الصحة العامة ويحمي البيئة في الوقت نفسه». ولفتت أن «تقنيات حماية الشمس قابلة للتطور باستمرار، حيث يتم الاستثمار في البحث والتطوير لابتكار منتجات أكثر فاعلية وسلامة. ويمكن أن تشمل التحسينات المستقبلية تطوير تقنيات جديدة لتحويل الأشعة فوق البنفسجية إلى طاقة مفيدة، ما يجعل الواقيات الشمسية أكثر فعالية وأقل تأثيراً على البيئة». وأشارت النيباري إلى أن «مع تزايد الوعي بخطورة التعرض لأشعة الشمس الضارة، تأتي أهمية التوعية العامة والتعليم حول السلوكيات الصحيحة لحماية البشرة». وأضافت «يجب على المؤسسات الصحية والحكومية تعزيز حملات التوعية والتثقيف حول استخدام واقيات الشمس بانتظام، وأهمية البقاء في الظل خلال ساعات الذروة لأشعة الشمس، واستخدام الملابس المناسبة والقبعات الواقية». تضرر البشرة ولفتت النيباري إلى أن «أداء العمل أو ممارسة الأنشطة في أماكن مفتوحة قد يضطر الشخص لقضاء ساعات تحت أشعة الشمس، وعلى مدار أشهر وسنوات عدة، تتراكم أضرار تلك الأوقات التي تقضيها تحت أشعة الشمس حتى يتضرر جلدك». وأشارت الى أن«بعض الحالات المرضية للجلد التي قد تنتج عن التعرض لأشعة الشمس لفترات أطول من اللازم، ومنها التصبغ غير الموحد. فالجلد يفرز كمية أكبر من الصبغة البنية التي تعرف باسم الميلانين ليحمي نفسه من الآثار الضارة لأشعة الشمس، وهذا الميلانين الزائد يسبب اسمرار البشرة. لكن أحياناً لا يكوّن الجلد الميلانين بدرجة متجانسة، ونتيجة لذلك، تبدأ التصبغات بالظهور كالبقع، ويمكن كذلك أن تسبب أشعة الشمس تمدد الأوعية الدموية الصغيرة، ما يكسب البشرة مظهراً مبقعاً». وأوضحت أن«من الحالات المرضية الأخرى تضرر البشرة السمراء. فالميلانين هو الصبغة الداكنة الموجودة في الطبقة الخارجية من الجلد، وتعطي الجلد لونه الطبيعي، وكلما زادت نسبة الميلانين في الجلد، زادت درجة لونه الداكن، وتعززت حمايته من الأضرار الناتجة عن أشعة الشمس، لكن ذلك لا ينفي احتمال تضرر أصحاب البشرة السمراء من أشعة الشمس، ما قد يسبب التجاعيد وظهور مناطق غير متجانسة الألوان». نمش ومِران وأوضحت النيباري أن «من الحالات المرضة للجلد التي يسببها التعرض للشمس النمَش الشمسي، وهو بقع مسطحة أغمق من الجلد المحيط بها، وتكون عادةً بنية أو بنية داكنة حسب لون البشرة الطبيعي وتكون عادةً أغمق من الكلف، ويتخذ النمش الشمسي أشكالاً بيضاوية إلى دائرية ذات حواف غير متساوية، ويمكن أن تكون مختلفة الحجم. وتظهر عادةً في المناطق الأكثر عرضة للشمس، مثل الرأس والوجه واليدين والذراعين والجزء العلوي من الجسم». وتابعت«التعرض للأشعة فوق البنفسجية المنبعثة من أشعة الشمس، يسبب تآكل النسيج الضام (ألياف الكولاجين والإيلاستين) الذي يوجد في الطبقة العميقة من الجلد، ويفقد الجلد مستوى مرونته عند غياب هذا النسيج الضام الداعم، ويُطلق على هذه الحالة المِران الشمسي، وتظهر على الجلد المصاب بالمران الشمسي تجاعيد عميقة لا تختفي عند تمدد الجلد وقد يبدو الجلد أصفر اللون أيضاً». وأوضحت أن «الكَلَف هو اسمرار أجزاء من بشرة الوجه، ويطلق عليه أحياناً قناع الحمل، وتظهر البقع الداكنة عادةً على الجبهة والوجنتين ويمكن أن يتفاقم الكلَف بعد فترة من التعرض للشمس». أشعة من جانبه، حذّر طبيب الأمراض الجلدية بمستشفى الفروانية الدكتور محمد العدواني، من التعرض للشمس في ساعات الذروة، بداية من الساعة 11 ظهراً إلى الساعة الرابعة عصراً، موضحاً أن «الأشعة فوق البنفسجية التي تنبعث منها في هذا التوقيت تشكل خطراً جسيماً على صحة الجلد، وتؤدي إلى تلفه وضرره وتصبغه، حيث تؤدي إلى تغير لون البشرة الأصلي وتؤدي إلى إصابة البشرة بالحساسية». وشدد على «أهمية اختيار الكريم الواقي من الشمس المناسب للبشرة، والحرص على استخدامه والالتزام به لتلافي المشكلات الجلدية الناتجة من أشعة الشمس الضارة». كما أوصى العدواني جميع الأشخاص من كل الفئات العمرية حتى الأطفال باستخدام واقي الشمس خلال النهار لأهميته الكبيرة في الوقاية من العديد من الأمراض والمضاعفات. وقال العدواني ان «قبعة الرأس أو الشمسية من المستلزمات الضرورية في الأجواء الحارة، نظراً لقدرتهما الكبيرة على حماية الجلد من التأثيرات الضارة لأشعة الشمس، مع مراعاة ارتداء ملابس فضفاضة فاتحة اللون، مؤكداً أيضاً على ضرورة ارتداء النضارة الشمسية لحماية العين والمنطقة المحيطة بها». الحالات المرضية الثماني 1 - تلف الجلد وحتى السرطانات الجلدية 2 - تغيّر لون البشرة الأصلي 3 - إصابة البشرة بالحساسية 4 - التجاعيد 5 - التصبّغ غير الموحد 6 - النمش الشمسي (بقع مسطحة تظهر على الرأس والوجه والشفتين والظهر) 7 - المِران الشمسي (تآكل النسيج الضام في الطبقة العميقة للجلد) 8 - الكلف 6 فوائد لكريم الحماية 1 - حماية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية 2 - تأخير ظهور علامات التقدم بالسن والشيخوخة المبكرة 3 - الوقاية من حروق الشمس 4 - الحماية من إحمرار الجلد والتهابه 5 - الوقاية من سرطان الجلد 6 - يقي البشرة من التعرض للتصبغات بأنواعها طريقة الاستخدام شرح العدواني طريقة استخدام كريم الحماية من الشمس: - يستخدم يومياً وعلى مدار السنة حتى وإن كان الجو غائماً وغير مشمس - يوضع قبل ربع ساعة إلى نصف ساعة من الخروج من المنزل، ويتم تجديده كل ساعتين - يجب أن يكون عامل الحماية 50 في المئة والبخاخ السبراي للأطفال لأنه أسهل للاستخدام. معايير اختيار واقي الشمس لفت الدكتور محمد العدواني إلى أنه عند اختيار واقي الشمس يجب مراعاة عدد من المعايير منها: - جودة المنتج: يجب الاهتمام بجودة واقي الشمس قبل الشراء، وذلك لأن المنتجات ذات الجودة الرديئة قد تزيد من مشاكل البشرة، فضلاً عن كونها لا تؤدي دورها بحماية البشرة بالشكل المناسب. - اختيار المنتج حسب نوع البشرة، فواقي الشمس من المنتجات التي يتم اختيارها بناءً على نوع البشرة، وكلما كان الاختيار صائب استفادت البشرة من المنتج بالشكل الأمثل، حيث يتم زيارة طبيب الجلدية المتخص ويتم معاينة البشرة ثم اختيار الواقي المناسب لها، فنهاك واقي شمس للبشرة الدهنية وواقي شمس للبشرة الجافة أو الحساسة. - اتباع الخطوات الصحيحة للاستخدام، لكي تحصل البشرة على الحماية المتكاملة. - توزيع المنتج بشكل مثالي ومتساو على كل أنحاء البشرة التي تتعرض أشعة الشمس، حتى يحصل الجلد على الحماية المتكاملة للبشرة. لا تزال آثار الصيف الساخن حاضرة، مع اشتداد درجات الحرارة، حيث أطلقت تحذيرات طبية من مشاكل كثيرة يسببها التعرّض لأشعة الشمس، هذه الأيام، لاسيما في وقت الذروة الشمسية، من الساعة 10 صباحاً حتى الساعة 4 بعد العصر.ففيما أطلق متخصصون واستشاريون إنذارات عبر «الراي» من ضرورة الانتباه والحذر من ضربات الشمس والإجهاد الحراري، جاءت تحذيرات طبية أخرى، شددت على ضرورة الوقاية من أشعة الشمس، لتجنب مشاكل صحية عديدة أخرى، جمعت في 8 أمراض جلدية، يسببها التعرض المفرط للشمس ولا سيما الأشعة فوق البنفسيجية، مشيرين إلى أن ذلك قد يسبب تلفاً جلدياً دائماً، بما في ذلك التصبغات والتجاعيد وحتى السرطانات الجلدية. العوفان لـ «الراي»: لوحات لـ 28 شهيدة في «الأفنيوز» و«360»... بذكرى الغزو منذ 3 ساعات آلية غير مسبوقة لعقود الإيجار 22 يوليو 2024 أبحاث علميةفقد أكدت طبيبة الأمراض الجلدية الدكتورة ريم النيباري، أن «الأبحاث العلمية أشارت إلى أن التعرض المفرط لأشعة الشمس، ولا سيما الأشعة فوق البنفسجية، يمكن أن يسبب تلفاً جلدياً دائماً، بما في ذلك التصبغات والتجاعيد وحتى السرطانات الجلدية».وقالت النيباري لـ«الراي» إن «الباحثين والمختصين في مجال الصحة والتجميل، يواجهون تحديات كبيرة في تطوير منتجات حماية الشمس التي تكون فعالة وآمنة، بما يحافظ على الصحة العامة ويحمي البيئة في الوقت نفسه». ولفتت أن «تقنيات حماية الشمس قابلة للتطور باستمرار، حيث يتم الاستثمار في البحث والتطوير لابتكار منتجات أكثر فاعلية وسلامة. ويمكن أن تشمل التحسينات المستقبلية تطوير تقنيات جديدة لتحويل الأشعة فوق البنفسجية إلى طاقة مفيدة، ما يجعل الواقيات الشمسية أكثر فعالية وأقل تأثيراً على البيئة».وأشارت النيباري إلى أن «مع تزايد الوعي بخطورة التعرض لأشعة الشمس الضارة، تأتي أهمية التوعية العامة والتعليم حول السلوكيات الصحيحة لحماية البشرة».وأضافت «يجب على المؤسسات الصحية والحكومية تعزيز حملات التوعية والتثقيف حول استخدام واقيات الشمس بانتظام، وأهمية البقاء في الظل خلال ساعات الذروة لأشعة الشمس، واستخدام الملابس المناسبة والقبعات الواقية».تضرر البشرةولفتت النيباري إلى أن «أداء العمل أو ممارسة الأنشطة في أماكن مفتوحة قد يضطر الشخص لقضاء ساعات تحت أشعة الشمس، وعلى مدار أشهر وسنوات عدة، تتراكم أضرار تلك الأوقات التي تقضيها تحت أشعة الشمس حتى يتضرر جلدك».وأشارت الى أن«بعض الحالات المرضية للجلد التي قد تنتج عن التعرض لأشعة الشمس لفترات أطول من اللازم، ومنها التصبغ غير الموحد. فالجلد يفرز كمية أكبر من الصبغة البنية التي تعرف باسم الميلانين ليحمي نفسه من الآثار الضارة لأشعة الشمس، وهذا الميلانين الزائد يسبب اسمرار البشرة. لكن أحياناً لا يكوّن الجلد الميلانين بدرجة متجانسة، ونتيجة لذلك، تبدأ التصبغات بالظهور كالبقع، ويمكن كذلك أن تسبب أشعة الشمس تمدد الأوعية الدموية الصغيرة، ما يكسب البشرة مظهراً مبقعاً».وأوضحت أن«من الحالات المرضية الأخرى تضرر البشرة السمراء. فالميلانين هو الصبغة الداكنة الموجودة في الطبقة الخارجية من الجلد، وتعطي الجلد لونه الطبيعي، وكلما زادت نسبة الميلانين في الجلد، زادت درجة لونه الداكن، وتعززت حمايته من الأضرار الناتجة عن أشعة الشمس، لكن ذلك لا ينفي احتمال تضرر أصحاب البشرة السمراء من أشعة الشمس، ما قد يسبب التجاعيد وظهور مناطق غير متجانسة الألوان».نمش ومِرانوأوضحت النيباري أن «من الحالات المرضة للجلد التي يسببها التعرض للشمس النمَش الشمسي، وهو بقع مسطحة أغمق من الجلد المحيط بها، وتكون عادةً بنية أو بنية داكنة حسب لون البشرة الطبيعي وتكون عادةً أغمق من الكلف، ويتخذ النمش الشمسي أشكالاً بيضاوية إلى دائرية ذات حواف غير متساوية، ويمكن أن تكون مختلفة الحجم. وتظهر عادةً في المناطق الأكثر عرضة للشمس، مثل الرأس والوجه واليدين والذراعين والجزء العلوي من الجسم».وتابعت«التعرض للأشعة فوق البنفسجية المنبعثة من أشعة الشمس، يسبب تآكل النسيج الضام (ألياف الكولاجين والإيلاستين) الذي يوجد في الطبقة العميقة من الجلد، ويفقد الجلد مستوى مرونته عند غياب هذا النسيج الضام الداعم، ويُطلق على هذه الحالة المِران الشمسي، وتظهر على الجلد المصاب بالمران الشمسي تجاعيد عميقة لا تختفي عند تمدد الجلد وقد يبدو الجلد أصفر اللون أيضاً».وأوضحت أن «الكَلَف هو اسمرار أجزاء من بشرة الوجه، ويطلق عليه أحياناً قناع الحمل، وتظهر البقع الداكنة عادةً على الجبهة والوجنتين ويمكن أن يتفاقم الكلَف بعد فترة من التعرض للشمس».أشعةمن جانبه، حذّر طبيب الأمراض الجلدية بمستشفى الفروانية الدكتور محمد العدواني، من التعرض للشمس في ساعات الذروة، بداية من الساعة 11 ظهراً إلى الساعة الرابعة عصراً، موضحاً أن «الأشعة فوق البنفسجية التي تنبعث منها في هذا التوقيت تشكل خطراً جسيماً على صحة الجلد، وتؤدي إلى تلفه وضرره وتصبغه، حيث تؤدي إلى تغير لون البشرة الأصلي وتؤدي إلى إصابة البشرة بالحساسية».وشدد على «أهمية اختيار الكريم الواقي من الشمس المناسب للبشرة، والحرص على استخدامه والالتزام به لتلافي المشكلات الجلدية الناتجة من أشعة الشمس الضارة».كما أوصى العدواني جميع الأشخاص من كل الفئات العمرية حتى الأطفال باستخدام واقي الشمس خلال النهار لأهميته الكبيرة في الوقاية من العديد من الأمراض والمضاعفات.وقال العدواني ان «قبعة الرأس أو الشمسية من المستلزمات الضرورية في الأجواء الحارة، نظراً لقدرتهما الكبيرة على حماية الجلد من التأثيرات الضارة لأشعة الشمس، مع مراعاة ارتداء ملابس فضفاضة فاتحة اللون، مؤكداً أيضاً على ضرورة ارتداء النضارة الشمسية لحماية العين والمنطقة المحيطة بها».الحالات المرضية الثماني1 - تلف الجلد وحتى السرطانات الجلدية2 - تغيّر لون البشرة الأصلي3 - إصابة البشرة بالحساسية4 - التجاعيد5 - التصبّغ غير الموحد6 - النمش الشمسي (بقع مسطحة تظهر على الرأس والوجه والشفتين والظهر)7 - المِران الشمسي (تآكل النسيج الضام في الطبقة العميقة للجلد)8 - الكلف6 فوائد لكريم الحماية1 - حماية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية2 - تأخير ظهور علامات التقدم بالسن والشيخوخة المبكرة3 - الوقاية من حروق الشمس4 - الحماية من إحمرار الجلد والتهابه5 - الوقاية من سرطان الجلد6 - يقي البشرة من التعرض للتصبغات بأنواعهاطريقة الاستخدامشرح العدواني طريقة استخدام كريم الحماية من الشمس:- يستخدم يومياً وعلى مدار السنة حتى وإن كان الجو غائماً وغير مشمس- يوضع قبل ربع ساعة إلى نصف ساعة من الخروج من المنزل، ويتم تجديده كل ساعتين- يجب أن يكون عامل الحماية 50 في المئة والبخاخ السبراي للأطفال لأنه أسهل للاستخدام.معايير اختيار واقي الشمسلفت الدكتور محمد العدواني إلى أنه عند اختيار واقي الشمس يجب مراعاة عدد من المعايير منها:- جودة المنتج: يجب الاهتمام بجودة واقي الشمس قبل الشراء، وذلك لأن المنتجات ذات الجودة الرديئة قد تزيد من مشاكل البشرة، فضلاً عن كونها لا تؤدي دورها بحماية البشرة بالشكل المناسب.- اختيار المنتج حسب نوع البشرة، فواقي الشمس من المنتجات التي يتم اختيارها بناءً على نوع البشرة، وكلما كان الاختيار صائب استفادت البشرة من المنتج بالشكل الأمثل، حيث يتم زيارة طبيب الجلدية المتخص ويتم معاينة البشرة ثم اختيار الواقي المناسب لها، فنهاك واقي شمس للبشرة الدهنية وواقي شمس للبشرة الجافة أو الحساسة.- اتباع الخطوات الصحيحة للاستخدام، لكي تحصل البشرة على الحماية المتكاملة.- توزيع المنتج بشكل مثالي ومتساو على كل أنحاء البشرة التي تتعرض أشعة الشمس، حتى يحصل الجلد على الحماية المتكاملة للبشرة.
مشاركة :