شركة رقمي
نقل من موقع
لجأت تركيا منذ الساعات الأولى لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول، لاستخدام لهجة "محايدة" ولم توجه أصابع الاتهام لأي من إسرائيل أو حماس حول المسؤولية عن الهجوم.
مشاركة :