بدأت اليوم الخميس، مراسم تشييع جثمان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في العاصمة الإيرانية طهران. تفاصيل المراسم الموقع: جامعة طهران، حيث تجمع حشد من المشيعين حاملين صور هنية وأعلامًا فلسطينية. الصلاة على الجثمان: أم المرشد الإيراني، آية الله خامنئي، صلاة الجنازة على جثمان إسماعيل هنية، وفقًا لوسائل الإعلام العالمية. #شاهد_الآن من التشييع المهيب لجثمان الشهيـ.ـ.د "اسماعيل هنية" في طهران #ايران #طهران #اسماعيل_هنية pic.twitter.com/R11h6LZJyI — وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) August 1، 2024 الاغتيال: حركة حماس أعلنت، أمس، أن إسماعيل هنية قُتل في غارة إسرائيلية استهدفت مقر إقامته في طهران بعد مشاركته في احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد. تصريحات المسؤولين الإيرانيين: محمد باقر قاليباف: رئيس البرلمان الإيراني اعتبر أن إسرائيل ارتكبت خطأ استراتيجيًا باغتيال هنية في العاصمة الإيرانية، مؤكدًا أن الاستهدافات الإسرائيلية تعكس عجز الاحتلال في مواجهة المقاومة. ردود الفعل: خليل الحية: مسؤول العلاقات الخارجية في حركة حماس، قال إن اغتيال هنية أثار غضب المقاومة وكل أحرار الأمة والعالم، مشددًا على أن شعار هنية "لن نعترف بإسرائيل" سيظل شعار المقاومة الدائم. #شاهد_الآن جانب من التشييع المهيب للشهيد القائد #اسماعيل_هنية في العاصمة طهران #ايران #فلسطين pic.twitter.com/kCEi6ToRDw — وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) August 1، 2024 الاغتيال كخطوة تصعيدية تأتي عملية الاغتيال في وقت حساس، وتثير مخاوف من تصاعد الصراع الإقليمي وزيادة التوترات بين إسرائيل والدول الداعمة للمقاومة في المنطقة. الردود الدولية: تشير التقارير إلى تباين ردود الفعل الدولية حول الحادث، مع دعوات لضبط النفس واستمرار الجهود الدبلوماسية لحل النزاعات. االامام الخامنئي يؤم المصلين في الصلاة على جثماني الشهيد القائد هنية ورفيقه #ايران #طهران pic.twitter.com/iqV6Y9WokU — وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) August 1، 2024 التصعيد الإقليمي قد يؤدي اغتيال هنية إلى تصعيد جديد في الصراع، مع احتمالية حدوث ردود فعل عسكرية من حركة حماس وحلفائها. الاستقرار الإقليمي تأكيد الخطأ الاستراتيجي من جانب إسرائيل قد يكون له تأثيرات طويلة الأمد على الاستقرار في المنطقة وعلى العلاقات الدولية.
مشاركة :