ثمنت “الندوة العالمية للشباب الإسلامي” مع مناسبة اليوم الدولي للشباب في (12) أغسطس من كل عام ما توليه المملكة العربية السعودية من عناية خاصة بالشباب سعيًا إلى تأهيلهم والارتقاء بهم والعمل على تعزيز إمكاناتهم وقدراتهم لبناء كفاءات وطنية شابة تحقق طموح الوطن. ويجدر بالذكر أن الندوة العالمية تقدم جزء من برامجها لفئة الشباب (ذكوراً وإناثاً) وقد كان لهذه البرامج أثرًا واضحًا في الارتقاء بهم في مجتمعاتهم وأوطانهم. كما قدمت الندوة شكرها وامتنانها للقيادة الحكيمة التي اعتنت بالشباب ووجهته نحو العطاء والإنتاج والاسهام المباشر والحضور الملموس في المحافل والأنشطة والفعاليات، وعملت جاهدة على تلبية احتياجاتهم في كافة الميادين. ونوهت الندوة العالمية أن رؤية المملكة بمحاورها جسدت أحدث المفاهيم العصرية للتنمية التي كان من ركائزها استثمار الشباب في مسار الرقي المجتمعي.
مشاركة :