أعلنت دائرة البلديات والنقل الإماراتية، ممثلة في "أبوظبي للتنقل"، إطلاق نظام التفتيش الذكي على التحويلات المرورية والأعمال في حرم الطرق، وذلك سعياً نحو مستقبل ذكي. وأبان "أبوظبي للتنقل" أن نظام التفتيش الذكي يهدف إلى ضمان سلامة الجميع وتسريع إجراءات الكشف والتدقيق، من خلال دوريات ذكية وتقنيات حديثة، تعزز رؤية المدينة الذكية والمستدامة. وكانت الدائرة أطلقت مؤخراً 40 مركبة تفتيش متطورة، مرتبطة بمنصة الذكاء الاصطناعي الجديدة الخاصة بالدائرة في جميع أنحاء إمارة أبوظبي؛ حيث تسهم هذه المركبات في تحسين الكفاءة التشغيلية، من خلال الكشف عن أكثر من 3000 حالة شهرياً من حالات تشوّهات المباني. وأوضحت أن تلك المركبات تساعد على اختصار وقت الفحص والتفتيش ليصبح أقل من دقيقة، كما تزيد هذه المركبات من القدرة على توسيع نطاق التفتيش اليومي بنسبة 20%، ما يسهل الكشف المبكر عن المخاطر، ويعزز تدابير وإجراءات السلامة العامة. تابعوا المزيد: الأول من نوعه في الشرق الأوسط.. توقيع اتفاقية لإطلاق قطار "حلم الصحراء" بالسعودية يشرف مركز النقل المتكامل إلى جانب هويته الجديدة "أبوظبي للتنقل" على جميع الأنشطة البرية والجوية والبحرية بالإضافة إلى تراخيص السائقين والمركبات ويُعتبر تحول نوعي في قطاع النقل وذلك ما يشكل قوة ديناميكية لرسم ماهية مستقبل التنقل كما يؤكد على التزامه بإنشاء نظام تنقل صديق للبيئة يتسم بالذكاء والأمان والاستدامة. وتشمل أعماله إنشاء نظام رائد يتمثل في "مركز التحكم الذكي لإدارة النقل" الذي سيعمل بمعايير كفاءة تشغيلية عالية تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي بالإضافة إلى أحدث التقنيات. ومع توقعات ارتفاع الحركة المرورية بحلول العام 2040 سيتم رفع القدرة الاستيعابية تدريجياً للطرقات البرية وسيشرف على طرح أسطول حافلات موسع بالإضافة إلى شبكة مكثفة من ممرات الدراجات الهوائية لتشجيع المزيد من استخدام وسائل النقل البديلة، والذي سيكون له أثر ملموس في تعزيزاً لكفاءة منظومة الطرق والمواصلات وخفض زمن التنقل وتحسين الحركة المرورية بشكل عام. وتشمل المركز وضع وتنفيذ خطط مختلفة، منها كهربة الحافلات وإطلاق مركبات أجرة مائية بالإضافة إلى إدخال الترام ومركبات نظام النقل الجماعي، بدءًا من توسيع القدرة الاستيعابية للطرقات وتبني التقنيات المتطورة وصولاً إلى تطوير النقل الجوي والبحري ومركز التحكم الذكي لإدارة النقل ليسوا إلا تجسيداً للمساعي المكثفة نحو الارتقاء في جودة الحياة وازدهار الاقتصاد تماشياً مع الأهداف الاستراتيجية للإمارة لتعزيز مكانتها كوجهة مفضلة للعيش، والعمل والاستثمار وضمان صدارتها العالمية لطليعة مبادرات المدن الذكية. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس أعلنت دائرة البلديات والنقل الإماراتية، ممثلة في "أبوظبي للتنقل"، إطلاق نظام التفتيش الذكي على التحويلات المرورية والأعمال في حرم الطرق، وذلك سعياً نحو مستقبل ذكي. وأبان "أبوظبي للتنقل" أن نظام التفتيش الذكي يهدف إلى ضمان سلامة الجميع وتسريع إجراءات الكشف والتدقيق، من خلال دوريات ذكية وتقنيات حديثة، تعزز رؤية المدينة الذكية والمستدامة. إطلاق مركبات تفتيش وكانت الدائرة أطلقت مؤخراً 40 مركبة تفتيش متطورة، مرتبطة بمنصة الذكاء الاصطناعي الجديدة الخاصة بالدائرة في جميع أنحاء إمارة أبوظبي؛ حيث تسهم هذه المركبات في تحسين الكفاءة التشغيلية، من خلال الكشف عن أكثر من 3000 حالة شهرياً من حالات تشوّهات المباني. وأوضحت أن تلك المركبات تساعد على اختصار وقت الفحص والتفتيش ليصبح أقل من دقيقة، كما تزيد هذه المركبات من القدرة على توسيع نطاق التفتيش اليومي بنسبة 20%، ما يسهل الكشف المبكر عن المخاطر، ويعزز تدابير وإجراءات السلامة العامة. تابعوا المزيد: الأول من نوعه في الشرق الأوسط.. توقيع اتفاقية لإطلاق قطار "حلم الصحراء" بالسعودية أبوظبي للتنقل يشرف مركز النقل المتكامل إلى جانب هويته الجديدة "أبوظبي للتنقل" على جميع الأنشطة البرية والجوية والبحرية بالإضافة إلى تراخيص السائقين والمركبات ويُعتبر تحول نوعي في قطاع النقل وذلك ما يشكل قوة ديناميكية لرسم ماهية مستقبل التنقل كما يؤكد على التزامه بإنشاء نظام تنقل صديق للبيئة يتسم بالذكاء والأمان والاستدامة. وتشمل أعماله إنشاء نظام رائد يتمثل في "مركز التحكم الذكي لإدارة النقل" الذي سيعمل بمعايير كفاءة تشغيلية عالية تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي بالإضافة إلى أحدث التقنيات. ومع توقعات ارتفاع الحركة المرورية بحلول العام 2040 سيتم رفع القدرة الاستيعابية تدريجياً للطرقات البرية وسيشرف على طرح أسطول حافلات موسع بالإضافة إلى شبكة مكثفة من ممرات الدراجات الهوائية لتشجيع المزيد من استخدام وسائل النقل البديلة، والذي سيكون له أثر ملموس في تعزيزاً لكفاءة منظومة الطرق والمواصلات وخفض زمن التنقل وتحسين الحركة المرورية بشكل عام. وتشمل المركز وضع وتنفيذ خطط مختلفة، منها كهربة الحافلات وإطلاق مركبات أجرة مائية بالإضافة إلى إدخال الترام ومركبات نظام النقل الجماعي، بدءًا من توسيع القدرة الاستيعابية للطرقات وتبني التقنيات المتطورة وصولاً إلى تطوير النقل الجوي والبحري ومركز التحكم الذكي لإدارة النقل ليسوا إلا تجسيداً للمساعي المكثفة نحو الارتقاء في جودة الحياة وازدهار الاقتصاد تماشياً مع الأهداف الاستراتيجية للإمارة لتعزيز مكانتها كوجهة مفضلة للعيش، والعمل والاستثمار وضمان صدارتها العالمية لطليعة مبادرات المدن الذكية. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس
مشاركة :