يصادف 2 أبريل من كل سنة اليوم العالمي للتوحد، وهي مناسبة ينبغي التوقف عندها للمزيد من التوعية والتحسيس بهذا الاضطراب، وبأهمية التشخيص المبكر الذي ينبغي أن يكون في الشهور الأولى من حياة الطفل. هناك مجموعة من الأعراض المرافقة لاضطراب طيف التوحد، والتي تستدعي استشارة الطبيب إذا استمرت في الزمن دون أن يطرأ أي تغيير، ومن بينها الاضطرابات المرتبطة بمهارات التواصل وتكوين علاقات اجتماعية، وكذا الاضطرابات السلوكية التي تكون عنيفة أو فقط مختلفة. الدكتورة لبنى بوحولي، اختصاصية في الطب النفسي والعقلي، تتطرق لهذا الموضوع في فقرة "بيني وبينك" لهذا العدد، وتؤكد على أهمية تقبل المحيط وعلى دور المرافقة في تمكين الطفل المصاب بطيف التوحد من العيش بشكل متوازن. المزيد من التفاصيل في هذا الفيديو
مشاركة :