أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، عدداً من الأوامر الملكية، تضمنت أولاً إنهاء خدمة الفريق أول مطلق الأزيمع، قائد القوات المشتركة، بإحالته على التقاعد ابتداءً من تاريخ هذا الأمر، وتعيينه مستشاراً في الديوان الملكي برتبة فريق أول، في المقابل اشتملت الأوامر الملكية على ترقية اللواء فهد السلمان إلى رتبة فريق وتعيينه قائداً للقوات المشتركة. وحسب الديوان الملكي، فإن الأوامر الملكية قضت بإعفاء الفريق الركن فهد الغفيلي، رئيس أركان القوات البحرية من منصبه، وتعيينه في الوقت نفسه بمنصب نائب رئيس هيئة الأركان العامة برتبة فريق ركن، بجانب ترقية اللواء محمد الغريبي إلى رتبة فريق وتعيينه رئيساً لأركان القوات البحرية. في الوقت نفسه، تضمنت تفاصيل الأوامر الملكية التي أعلنها الديوان الملكي، وفقاً لـ «وكالة واس للأنباء»، إعفاء الفريق فهد المطير رئيس أركان القوات البرية من منصبه، وتعيينه مستشاراً في مكتب وزير الدفاع، بجانب ترقية اللواء فهد الجهني إلى رتبة فريق وتعيينه رئيساً لأركان القوات البرية، في المقابل شهدت الأوامر الملكية إعفاء سمير الطبيّب المستشار في أمانة مجلس الوزراء، وتعيينه مستشاراً في وزارة الدفاع بالمرتبة الممتازة. في سياق آخر، بحث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، الأربعاء، مع رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال أوجه التعاون الثنائي وفرص تطويره. وذكرت «واس» في بيان، أن الأمير محمد بحث خلال استقباله ميشال في الرياض، الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة حيالها من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم. وأمس، تناول الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم البديوي، مع ميشال، في الرياض، مستجدات التحضيرات للقمة الخليجية - الأوروبية المقرر عقدها في أكتوبر المقبل في بروكسيل. وذكرت الأمانة العامة في بيان، أن البديوي أكد أن دول مجلس التعاون «تولي أهمية بالغة لعلاقاتها مع الاتحاد الأوروبي»، واصفاً العلاقات بأنها «مهمة وتاريخية وتغطي جوانب عدة منها الجانب السياسي والأمني والاقتصادي والتجاري». وقال إن قمة بروكسيل «ستوفر الأرضية المناسبة لتعزيز هذه العلاقات والمضي بها قدماً إلى آفاق أرحب ومستويات تخدم المصالح المشتركة للجانبين». وشدد على «ضرورة قيام المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته والعمل على الضغط على قوات الاحتلال الإسرائيلية للوقف الفوري لإطلاق النار والعمليات العسكرية في قطاع غزة وبقية الأراضي الفلسطينية ووقف انتهاكاتها المستمرة لحقوق الإنسان وضمان حماية أرواح المدنيين الأبرياء وفقاً للقرارات الدولية والأممية ذات الصلة». أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، عدداً من الأوامر الملكية، تضمنت أولاً إنهاء خدمة الفريق أول مطلق الأزيمع، قائد القوات المشتركة، بإحالته على التقاعد ابتداءً من تاريخ هذا الأمر، وتعيينه مستشاراً في الديوان الملكي برتبة فريق أول، في المقابل اشتملت الأوامر الملكية على ترقية اللواء فهد السلمان إلى رتبة فريق وتعيينه قائداً للقوات المشتركة.وحسب الديوان الملكي، فإن الأوامر الملكية قضت بإعفاء الفريق الركن فهد الغفيلي، رئيس أركان القوات البحرية من منصبه، وتعيينه في الوقت نفسه بمنصب نائب رئيس هيئة الأركان العامة برتبة فريق ركن، بجانب ترقية اللواء محمد الغريبي إلى رتبة فريق وتعيينه رئيساً لأركان القوات البحرية. السعودية.. صدور عدد من الأوامر الملكية منذ 7 ساعات تميم بن حمد وطحنون بن زايد تناولا سبل تعزيز التعاون منذ يوم في الوقت نفسه، تضمنت تفاصيل الأوامر الملكية التي أعلنها الديوان الملكي، وفقاً لـ «وكالة واس للأنباء»، إعفاء الفريق فهد المطير رئيس أركان القوات البرية من منصبه، وتعيينه مستشاراً في مكتب وزير الدفاع، بجانب ترقية اللواء فهد الجهني إلى رتبة فريق وتعيينه رئيساً لأركان القوات البرية، في المقابل شهدت الأوامر الملكية إعفاء سمير الطبيّب المستشار في أمانة مجلس الوزراء، وتعيينه مستشاراً في وزارة الدفاع بالمرتبة الممتازة.في سياق آخر، بحث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، الأربعاء، مع رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال أوجه التعاون الثنائي وفرص تطويره.وذكرت «واس» في بيان، أن الأمير محمد بحث خلال استقباله ميشال في الرياض، الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة حيالها من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.وأمس، تناول الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم البديوي، مع ميشال، في الرياض، مستجدات التحضيرات للقمة الخليجية - الأوروبية المقرر عقدها في أكتوبر المقبل في بروكسيل.وذكرت الأمانة العامة في بيان، أن البديوي أكد أن دول مجلس التعاون «تولي أهمية بالغة لعلاقاتها مع الاتحاد الأوروبي»، واصفاً العلاقات بأنها «مهمة وتاريخية وتغطي جوانب عدة منها الجانب السياسي والأمني والاقتصادي والتجاري».وقال إن قمة بروكسيل «ستوفر الأرضية المناسبة لتعزيز هذه العلاقات والمضي بها قدماً إلى آفاق أرحب ومستويات تخدم المصالح المشتركة للجانبين».وشدد على «ضرورة قيام المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته والعمل على الضغط على قوات الاحتلال الإسرائيلية للوقف الفوري لإطلاق النار والعمليات العسكرية في قطاع غزة وبقية الأراضي الفلسطينية ووقف انتهاكاتها المستمرة لحقوق الإنسان وضمان حماية أرواح المدنيين الأبرياء وفقاً للقرارات الدولية والأممية ذات الصلة».