تتأرجح مواقف عدة شباب من الجزائر عشية انطلاق الانتخابات الرئاسية السبت، ما بين حالة الإحباط والخيبة من "كثرة الوعود من دون أن يتم الإيفاء بها" من قبل السلطات بما في ذلك الرئيس المرشح لولاية ثانية عبد المجيد تبون، الذي لا يزال كثيرون يعولون عليه لأنه "أعاد البلد جزئيا للوقوف على قدميه". لكن الصعوبات الاقتصادية وغياب الآفاق لا تزال تدفع المئات منهم إلى "الحرقة"، أو الهجرة غير القانونية نحو أوروبا.
مشاركة :