بغض النظر عن الوقت الذي تختاره لزيارة أيرلندا، فلن يكون هناك نقص في الأنشطة الممتعة التي يمكنك القيام بها، مثل: المشي لمسافات طويلة عبر المناظر الطبيعية الخلابة، والتعرف إلى السكان المحليين في أحد المقاهي، وتذوق الطعام الرائع والانضمام إلى الاحتفالات من خلال حضور أحد المهرجانات العديدة في البلاد. يمثل نهاية شهر أكتوبر انتقال العام من الأيام الطويلة إلى الأمسيات المظلمة. هذا هو الوقت من العام عندما تتباطأ الأمور حيث تقلص العبّارات المتجهة إلى الجزر من خدماتها وتغلق المطاعم والفنادق الأصغر حجمًا خلال الموسم. ومع ذلك، فإن فترة خارج الموسم ليست أسوأ وقت لزيارة أيرلندا، حيث لا يزال هناك الكثير من الأشياء، التي يمكنك رؤيتها، والقيام بها خلال فصل الشتاء. يعتمد أفضل وقت لزيارة أيرلندا على نوع الرحلة التي تريد القيام بها. في الآتي، كل ما تحتاج إلى معرفته للمساعدة في اتخاذ القرار المتعلق في الوقت المناسب لك لزيارة أيرلندا. يمكن أن يكون سبتمبر وأكتوبر أفضل شهرين لزيارة أيرلندا لتجنب الحشود، وتوفير المال مع انخفاض الأسعار من ذروتها في الصيف. توقع أيامًا طويلة بحرارة معتدلة وفترات جفاف كثيرة لاستكشاف الألوان الخريفية في جميع أنحاء المتنزهات الوطنية والغابات في الجزيرة. تبدأ العديد من أفضل المهرجانات في أيرلندا خلال موسم الخريف. توقع بعض العروض اللذيذة في Galway's International Oyster and Seafood Festival خلال سبتمبر. تكتسب مقاطعة كورك أهمية كبيرة في أكتوبر مع مهرجان Kinsale Gourmet. بالنسبة للبعض، فإن قضاء أمسية في مقهى قبل الخلود إلى النوم في كوخ من القش، بينما تهب رياح المحيط الأطلسي في الخارج هو الملاذ الرومانسي المثالي. وبالنسبة للآخرين، فإن الأزقة المرصوفة بالحصى والمضاءة بالفوانيس في كيلكيني أو ليمريك أو جالواي هي التي توفر عطلة الشتاء المثالية. مع الأيام الأقصر والعواصف العرضية وظروف الطرق الجليدية، يجب أن تلتزم أي رحلات برية مستقلة بالطرق الرئيسة والسريعة. تكون الأمور أكثر هدوءًا بعض الشيء في يناير حيث تنتهي الأنشطة الاحتفالية. في نهاية فبراير، تحتفل العاصمة بمهرجان دبلن السينمائي الدولي، ويبدأ فريق الرجبي الوطني في العمل مع انطلاق بطولة الأمم الستة. مع درجات حرارة تصل في المتوسط إلى 18 درجة مئوية، وأسعار لم تبلغ الحد الأقصى بعد، فهذا هو أفضل وقت للقيام برحلة برية على طول طريق وايلد أتلانتيك الرائع في أيرلندا. إنه طريق ساحلي غربي يبلغ طوله 2600 كيلومتر، ويربط غرب كورك في الجنوب بدونيجال في الشمال. إنه أيضًا أفضل وقت لزيارة أيرلندا لجولة من عشر جولات من الجولف. خلال هذه الفترة، تحلو زيارة القرى الساحرة والشواطئ الرملية البيضاء والخلجان والقلاع المتأرجحة على قمم المنحدرات والمدن النابضة بالحياة، مثل: ويستبورت أو سليجو. تزدهر الأزهار في جميع أنحاء البلاد خلال أبريل. خلال هذه الفترة من السنة، ترتفع الأسعار وتزدحم الشواطئ، لذا يكون تأجيل الحجوزات إلى اللحظة الأخيرة في الفنادق والمطاعم أمر غير صائب. تكون مدينة جالواي الجديرة بالاستكشاف في غرب أوروبا، محجوزة ومزدحمة في يوليو عندما يجذب مهرجان جالواي الدولي للفنون الزوار من كل مكان. ومع ذلك، فهو وقت ممتاز للإقامة في جزيرة، مثل: أرانس أو إنيشبوفين، حيث تعتبر الدراجات أفضل وسيلة نقل. بدلاً من ذلك، فإن منطقة ميدلاندز الأقل زيارة في أيرلندا مليئة بالحصون التي تعود إلى العصور الوسطى ومسارات النهر الأزرق والقرى الخلابة، وهي خالية من الحشود. لا توجد طريقة أفضل لاستكشاف المنطقة من استئجار قارب للقيام برحلة بحرية على طول نهر شانون، أطول نهر في أيرلندا، لزيارة أماكن بعيدة عن الأنظار، مثل: بلدة كيلالو الجميلة. بغض النظر عن الوقت الذي تختاره لزيارة أيرلندا، فلن يكون هناك نقص في الأنشطة الممتعة التي يمكنك القيام بها، مثل: المشي لمسافات طويلة عبر المناظر الطبيعية الخلابة، والتعرف إلى السكان المحليين في أحد المقاهي، وتذوق الطعام الرائع والانضمام إلى الاحتفالات من خلال حضور أحد المهرجانات العديدة في البلاد. يمثل نهاية شهر أكتوبر انتقال العام من الأيام الطويلة إلى الأمسيات المظلمة. هذا هو الوقت من العام عندما تتباطأ الأمور حيث تقلص العبّارات المتجهة إلى الجزر من خدماتها وتغلق المطاعم والفنادق الأصغر حجمًا خلال الموسم. ومع ذلك، فإن فترة خارج الموسم ليست أسوأ وقت لزيارة أيرلندا، حيث لا يزال هناك الكثير من الأشياء، التي يمكنك رؤيتها، والقيام بها خلال فصل الشتاء. يعتمد أفضل وقت لزيارة أيرلندا على نوع الرحلة التي تريد القيام بها. في الآتي، كل ما تحتاج إلى معرفته للمساعدة في اتخاذ القرار المتعلق في الوقت المناسب لك لزيارة أيرلندا. سبتمبر وأكتوبر مثاليان للاستمتاع بألوان الخريف جانب من أيرلندا الشمالية يمكن أن يكون سبتمبر وأكتوبر أفضل شهرين لزيارة أيرلندا لتجنب الحشود، وتوفير المال مع انخفاض الأسعار من ذروتها في الصيف. توقع أيامًا طويلة بحرارة معتدلة وفترات جفاف كثيرة لاستكشاف الألوان الخريفية في جميع أنحاء المتنزهات الوطنية والغابات في الجزيرة. تبدأ العديد من أفضل المهرجانات في أيرلندا خلال موسم الخريف. توقع بعض العروض اللذيذة في Galway's International Oyster and Seafood Festival خلال سبتمبر. تكتسب مقاطعة كورك أهمية كبيرة في أكتوبر مع مهرجان Kinsale Gourmet. من نوفمبر إلى فبراير هي الفترة المناسبة لأصحاب الميزانية المحدودة بالنسبة للبعض، فإن قضاء أمسية في مقهى قبل الخلود إلى النوم في كوخ من القش، بينما تهب رياح المحيط الأطلسي في الخارج هو الملاذ الرومانسي المثالي. وبالنسبة للآخرين، فإن الأزقة المرصوفة بالحصى والمضاءة بالفوانيس في كيلكيني أو ليمريك أو جالواي هي التي توفر عطلة الشتاء المثالية. مع الأيام الأقصر والعواصف العرضية وظروف الطرق الجليدية، يجب أن تلتزم أي رحلات برية مستقلة بالطرق الرئيسة والسريعة. تكون الأمور أكثر هدوءًا بعض الشيء في يناير حيث تنتهي الأنشطة الاحتفالية. في نهاية فبراير، تحتفل العاصمة بمهرجان دبلن السينمائي الدولي، ويبدأ فريق الرجبي الوطني في العمل مع انطلاق بطولة الأمم الستة. من أبريل إلى يونيو هو الوقت المفضل لمشاهدة الزهور مركز مدينة سليجو في مقاطعة جالواي مع درجات حرارة تصل في المتوسط إلى 18 درجة مئوية، وأسعار لم تبلغ الحد الأقصى بعد، فهذا هو أفضل وقت للقيام برحلة برية على طول طريق وايلد أتلانتيك الرائع في أيرلندا. إنه طريق ساحلي غربي يبلغ طوله 2600 كيلومتر، ويربط غرب كورك في الجنوب بدونيجال في الشمال. إنه أيضًا أفضل وقت لزيارة أيرلندا لجولة من عشر جولات من الجولف. خلال هذه الفترة، تحلو زيارة القرى الساحرة والشواطئ الرملية البيضاء والخلجان والقلاع المتأرجحة على قمم المنحدرات والمدن النابضة بالحياة، مثل: ويستبورت أو سليجو. تزدهر الأزهار في جميع أنحاء البلاد خلال أبريل. يوليو وأغسطس مثاليان للاستمتاع بالأيام المشمسة منظر جوي للنهر والمباني في وسط مدينة بلفاست بأيرلندا الشمالية خلال هذه الفترة من السنة، ترتفع الأسعار وتزدحم الشواطئ، لذا يكون تأجيل الحجوزات إلى اللحظة الأخيرة في الفنادق والمطاعم أمر غير صائب. تكون مدينة جالواي الجديرة بالاستكشاف في غرب أوروبا، محجوزة ومزدحمة في يوليو عندما يجذب مهرجان جالواي الدولي للفنون الزوار من كل مكان. ومع ذلك، فهو وقت ممتاز للإقامة في جزيرة، مثل: أرانس أو إنيشبوفين، حيث تعتبر الدراجات أفضل وسيلة نقل. بدلاً من ذلك، فإن منطقة ميدلاندز الأقل زيارة في أيرلندا مليئة بالحصون التي تعود إلى العصور الوسطى ومسارات النهر الأزرق والقرى الخلابة، وهي خالية من الحشود. لا توجد طريقة أفضل لاستكشاف المنطقة من استئجار قارب للقيام برحلة بحرية على طول نهر شانون، أطول نهر في أيرلندا، لزيارة أماكن بعيدة عن الأنظار، مثل: بلدة كيلالو الجميلة.