تعمق المعتقد الخاطئ داخلهم. الجهل بصحيح الدين، والإدراك المشوش لدى المتطرف. إصابة أغلبهم بانحرافات واضطرابات نفسية شديدة. اعتناقهم لمبدأ التقية يجعلهم يتظاهرون بالاستجابة ثم ينكصون. خضوعهم لدورات سابقة من عمليات التجنيد والإخضاع الذهني من قبل الجهات التابعين لها. التفكك الأسري وغياب دور العائلة في تشجيع التائبين. الفراغ العقلي والنفسي لدى هؤلاء يجعلهم قابلين لإعادة تجنيدهم.
مشاركة :