قبل أسبوعين فقط من انطلاق الانتخابات الرئاسية الأمريكية المزمع إجراؤها في 5 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، أظهرت استطلاعات الرأي تقاربا كبيرا بين المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والمرشح الجمهوري دونالد ترامب، وهي نتيجة واضحة لاحتدام حملتي المرشحين اللذين يجوبان الولايات الأكثر تأثيرا مثل ميشيغان وبنسلفانيا وويسكنسن شرقي البلاد. كما واصل دونالد ترامب هجومه اللفظي اللاذع على هاريس ووصمها "بنائبة الرئيس الفاشلة".
مشاركة :