رغم السبعينَ ربيعاً.. ما زلتُ: أنامُ على هَدهَداتِ أميِ.. وتَراويدِّها في المَساء.. أنامُ مِلءَ العَينِ.. وملءَ الجُفونِ.. *** أصحوُ في كُل فجرٍ.. على صلاةِ أبي.. وتسابيحِ أبيِ عَقِبَ الصَلاة.. *** ما زالَ الطِفلُ أنا.. كامِنٌ في داخِلي.. في شَوقٍ متأججٍ.. لا يَنقطع.. لأحضانِ دفءِ أمي وأبي..
مشاركة :