في كثير من الأحيان، تقصر مالكة المنزل استخدام اللون الوردي، في الديكور الداخلي، على غرفة نوم ابنتها، في حين تتعدد الطرق التي يمكن من خلالها توظيف الوردي، لا سيما الدافئ منه، في المنزل، ما يعبر عن أناقة، وجاذبية. جدير بالذكر أن حلول ظلال اللون الوردي الدافئة، ومنها الوردي المترب أو الوردي الغباري، في مخطط الديكور، يفرز مساحة غنية، ومميزة بالشخصية والإثارة للاهتمام، وذلك في غرف المعيشة، والطعام، والنوم. تعتمد درجة اللون الوردي المُختارة لـديكور المنزل، على عدد من العوامل، مثل: اتجاه، وطبيعة ضوء النهار الذي تتلقاه الغرفة، والوقت في اليوم الذي تستخدم فيه الغرفة أكثر، وما إذا كان ذلك في ضوء النهار أو تحت ضوء اصطناعي، والتأثيرات التي ترغب صاحبة المنزل بإشاعتها. في هذا الإطار، درجات اللون الوردي الدافئة العميقة تجعل الغرفة التي تحل فيها تبدو أكثر راحة وترحيبًا، ولكنها أغمق وأصغر. إشارة إلى أن مصممي الديكور الداخلي يستخدمون اللون الوردي، بشكل متزايد أخيرًا، من خلال ظلال ترابية عميقة، مع التنسيق مع الألوان المحايدة، والطبيعية، مثل: البيج، والعسلي، والبني الدافئ، والأبيض الكريمي، وحتى الأسود. يستخدم مصممو الديكور الداخلي أيضًا اللون الوردي في المواد الطبيعية، مثل: الرخام المزخرف، في الطاولات، وأسطح العمل في المطابخ، والحمامات، وغرف المعيشة، وغرف النوم. يرمز اللون الوردي الغباري إلى الأناقة، والحنين، والرومانسية، وهو يجمع بين رقة اللون الوردي، ونضج اللون الرمادي للحصول على تأثير مهدئ ودقيق. في علم نفس الألوان، يثير اللون الوردي الغباري مشاعر السلام والأمان. كما تعمل نغماته الخافتة على تهدئة المشاعر، وتعزيز التوازن. كان اللون الوردي الغباري شائعًا في المنسوجات، والأعمال الفنية، منذ عصر النهضة، وكان موضع تقدير لدرجاته الدقيقة، وقدرته على تدفئة درجات لون البشرة في اللوحات. وأصبح في ما بعد رائجًا في الملابس، والديكور، بخاصة في صفوف الأثرياء، خلال عصر ريجنسي في القرن التاسع عشر في بريطانيا العظمى. اليوم، يُستخدم اللون الوردي الباهت على نطاق واسع في الأزياء والتصميم الداخلي. تتناسب غالبية الألوان مع الوردي، لكن إذا كان الطراز المودرن يميز منزلك، التزمي بالديكور ذي الظلال الطبيعية، وبخاصة النغمات الترابية، مثل: البني الدافئ، والقرفة. تشمل الألوان الأخرى التي تتماشى مع اللون الوردي، وتبدو أنيقة: الأسود الموظف بصورة معاصرة، والأزرق الداكن، والأخضر العميق، والبرتقالي. ينسجم الظل الوردي المترب، مع الأزرق البحري، ليضفي اللونان معًا تباينًا دراماتيكيًا، مع لمسة من الأناقة الناعمة. يكمل اللون الأخضر المائل إلى الرمادي، الوردي الغباري، ما يخلق لوحة ألوان هادئة ومتوازنة. يتناسب لون الورد الغباري أيضًا مع درجات الرمادي الناعمة، والأخضر الباهت، ما يوفر تباينًا دقيقًا يعزز دفئه اللطيف. بالمقابل، يتعارض الوردي الغباري مع الأخضر النيون، ومع الوردي الساخن، ما يؤدي إلى مزيج فوضوي، من الناحية البصرية. أضيفي إلى ذلك، الأصفر هو لون مشرق، وجاذب للانتباه، ويمكن أن يطغى على اللون الوردي الغباري. وللون الأرجواني درجات باردة داكنة تتعارض مع الدفء الناعم للون الوردي الغباري. في كثير من الأحيان، تقصر مالكة المنزل استخدام اللون الوردي، في الديكور الداخلي، على غرفة نوم ابنتها، في حين تتعدد الطرق التي يمكن من خلالها توظيف الوردي، لا سيما الدافئ منه، في المنزل، ما يعبر عن أناقة، وجاذبية. جدير بالذكر أن حلول ظلال اللون الوردي الدافئة، ومنها الوردي المترب أو الوردي الغباري، في مخطط الديكور، يفرز مساحة غنية، ومميزة بالشخصية والإثارة للاهتمام، وذلك في غرف المعيشة، والطعام، والنوم. الوردي المترب غرفة نوم منسقة ألوانها، من بينها الوردي تعتمد درجة اللون الوردي المُختارة لـديكور المنزل، على عدد من العوامل، مثل: اتجاه، وطبيعة ضوء النهار الذي تتلقاه الغرفة، والوقت في اليوم الذي تستخدم فيه الغرفة أكثر، وما إذا كان ذلك في ضوء النهار أو تحت ضوء اصطناعي، والتأثيرات التي ترغب صاحبة المنزل بإشاعتها. في هذا الإطار، درجات اللون الوردي الدافئة العميقة تجعل الغرفة التي تحل فيها تبدو أكثر راحة وترحيبًا، ولكنها أغمق وأصغر. إشارة إلى أن مصممي الديكور الداخلي يستخدمون اللون الوردي، بشكل متزايد أخيرًا، من خلال ظلال ترابية عميقة، مع التنسيق مع الألوان المحايدة، والطبيعية، مثل: البيج، والعسلي، والبني الدافئ، والأبيض الكريمي، وحتى الأسود. يستخدم مصممو الديكور الداخلي أيضًا اللون الوردي في المواد الطبيعية، مثل: الرخام المزخرف، في الطاولات، وأسطح العمل في المطابخ، والحمامات، وغرف المعيشة، وغرف النوم. الأناقة والحنين والرومانسية طلاء الجدران بطلاء ذي لون وردي يرمز اللون الوردي الغباري إلى الأناقة، والحنين، والرومانسية، وهو يجمع بين رقة اللون الوردي، ونضج اللون الرمادي للحصول على تأثير مهدئ ودقيق. في علم نفس الألوان، يثير اللون الوردي الغباري مشاعر السلام والأمان. كما تعمل نغماته الخافتة على تهدئة المشاعر، وتعزيز التوازن. كان اللون الوردي الغباري شائعًا في المنسوجات، والأعمال الفنية، منذ عصر النهضة، وكان موضع تقدير لدرجاته الدقيقة، وقدرته على تدفئة درجات لون البشرة في اللوحات. وأصبح في ما بعد رائجًا في الملابس، والديكور، بخاصة في صفوف الأثرياء، خلال عصر ريجنسي في القرن التاسع عشر في بريطانيا العظمى. اليوم، يُستخدم اللون الوردي الباهت على نطاق واسع في الأزياء والتصميم الداخلي. ألوان تتماشى مع اللون الوردي مقعد جانبي مميز في تصميمه وتنجيده الزهري الغباري تتناسب غالبية الألوان مع الوردي، لكن إذا كان الطراز المودرن يميز منزلك، التزمي بالديكور ذي الظلال الطبيعية، وبخاصة النغمات الترابية، مثل: البني الدافئ، والقرفة. تشمل الألوان الأخرى التي تتماشى مع اللون الوردي، وتبدو أنيقة: الأسود الموظف بصورة معاصرة، والأزرق الداكن، والأخضر العميق، والبرتقالي. ينسجم الظل الوردي المترب، مع الأزرق البحري، ليضفي اللونان معًا تباينًا دراماتيكيًا، مع لمسة من الأناقة الناعمة. يكمل اللون الأخضر المائل إلى الرمادي، الوردي الغباري، ما يخلق لوحة ألوان هادئة ومتوازنة. يتناسب لون الورد الغباري أيضًا مع درجات الرمادي الناعمة، والأخضر الباهت، ما يوفر تباينًا دقيقًا يعزز دفئه اللطيف. ألوان متعارضة مع الوردي الغباري بالمقابل، يتعارض الوردي الغباري مع الأخضر النيون، ومع الوردي الساخن، ما يؤدي إلى مزيج فوضوي، من الناحية البصرية. أضيفي إلى ذلك، الأصفر هو لون مشرق، وجاذب للانتباه، ويمكن أن يطغى على اللون الوردي الغباري. وللون الأرجواني درجات باردة داكنة تتعارض مع الدفء الناعم للون الوردي الغباري. أفكار لتوظيف الوردي الدافئ في الديكور مجموعة من الوسائد الوردية والبيضاء يمكن طلاء جدران غرفة المعيشة بطلاء وردي دافئ، ما يشيع الهدوء، ويبدو جذابًا أكثر، مقارنة بالطلاء الأبيض، أو البيج، أو الأبيض العاجي. وقد يتكرر حضور الظل الوردي الدافئ، من خلال الأثاث والمنسوجات الغنية، مثل: المخمل، والسجاد. في حال الرغبة بإطلالة مُعاصرة، و"مُنعشة" لإحدى الغرف، يمكن دمج الوردي، بالأزرق الداكن، أو استخدام الأنسجة المنقوشة على خلفية وردية، في الوسائد أو الستائر. لأي مالكة منزل حذرة من تزيين منزلها بالوردي الدافئ، كلون رئيس، يمكن إضافة طبقات مثيرة للاهتمام من خلال الإكسسوارات أو الأعمال الفنية.
مشاركة :