شركة رقمي
نقل من موقع
تركيا عازمة على شن الحرب ضد حركة فتح الله غولن، على الرغم من وفاة زعيمها. فماذا يحمل المستقبل للحركة وأتباعها في تركيا وخارجها؟
مشاركة :